في بين عاجل نشرتة احدي الصحف اكدت فية علي حقيقة ما حدث امام ماسبيرو وتشرح كيف بدات المسيرة وكيف انتهت وكيف تم مقتل هؤلاء المواطنين حيث تسرد من البداية وتؤكد ان الذي دعا الي المظاهرات امام مسابيرو مساء هذا اليوم مجموعة من الحركات الشبابية الثورية وان معظم المتظاهرين كانوا من المسلمين وقليل منهم اقباط وانهم لم يحملوا معهم اية اسلحة وان اطلاق النار جاء من قوات العمليات الخاصة ومجموعة من البلطجية القادمون من منطقة بولاق ابوالعلا التابعين لمليشيا امن الدولة التي ترغب في اشعال البلاد كي تخرج من القضايا المتهمة فيها امام المحاكم المصرية وان المتظاهرين من المشايخ كانوا يحملون الصلبان والقساوسة كانوا يحملون المصاحف وان عشرات الشهداء والمئات من المصابين معظمهم من المتظاهرين السلميين ومعظمهم من المسلمين علي عكس ما يروج التليفزيون المصري انها مظاهرات مسيحيين ذلك ما ذكرتة الجردة فاسال نفسي وساللكم هل تتفقوا مع ما اكدتة الجريدة حيث اكملت ان الدليل علي صدق ما تكتبة هو اغلاق قناتي الحرة وقناة 25 الموجودتين في البرج المطل علي منطقة ماسبيرو حيث كانتا تسرد الاحداث بدقة وتفصيل وكانت قريبة من كشف الحقيقة كم اكدت العديد من المواقع ان التلفزيون المصري يموة علي الاحداث وينقل احداث غير صادقة بالمرة وينادي البعض برفع دعوي علية وعلي وزير الاعلام
عرضت الموضوع عليكم وانتظر ردودكم