على مر الزمن لا يفلت المجرم من عقابه فبعد ان قتل الشباب الابرياء بطريقه غير انسانيه وبدون ان يكون فى قلبه اى شئ من الرحمه يلقى عقابه وتنجح قوات الشرطه فى القبض عليه فى بلطيم بعد هروبه من الاسكندريه وحلق لحيته
ويذكر ان هذا الشاب قام بالقاء الشباب من اعلى البنايات فى الاسكندريه وهو واخرين فى سيدى جابر وقامو بقتل الشباب رميا من اعلى خزان العماره او من اعلى السطوح على الارض او بالضرب المبرح لا اعرف كيف جاء بهذا الشعور الذى يقتل شاب مسلم مصرى خائف اين قلبه اين دينه
وياتى هذا كله فى ظل الاحداث التى تمر بها البلاد من احداث دمويه ومشاهد عنف غريبه على الشعب المصرى ومنذ ايام عرض الاعلامى عادل حموده مشاهد لهذا الشاب وهو يتدرب مع جماعه اسلاميه على البحر وتم التعرف عليه وعلى الفور قامت رجال المباحث بعملها وتمكنت من القبض عليه والان هو يواجه مصير الاعدام
والجدير بالذكر ان هذا الشاب يطلب ان يحكم عليه بالاعدام جزاء لما فعله وقام بالاعتراف بالجريمه وها هو حتى يكون عبره لمن لا يعتبر
شاهد اعترفات المجرم وشير الفيديو حتى يكون عبره لكل من سولت له نفسه ان يقتل مصرى مسلم
ويذكر ان هذا الشاب قام بالقاء الشباب من اعلى البنايات فى الاسكندريه وهو واخرين فى سيدى جابر وقامو بقتل الشباب رميا من اعلى خزان العماره او من اعلى السطوح على الارض او بالضرب المبرح لا اعرف كيف جاء بهذا الشعور الذى يقتل شاب مسلم مصرى خائف اين قلبه اين دينه
وياتى هذا كله فى ظل الاحداث التى تمر بها البلاد من احداث دمويه ومشاهد عنف غريبه على الشعب المصرى ومنذ ايام عرض الاعلامى عادل حموده مشاهد لهذا الشاب وهو يتدرب مع جماعه اسلاميه على البحر وتم التعرف عليه وعلى الفور قامت رجال المباحث بعملها وتمكنت من القبض عليه والان هو يواجه مصير الاعدام
والجدير بالذكر ان هذا الشاب يطلب ان يحكم عليه بالاعدام جزاء لما فعله وقام بالاعتراف بالجريمه وها هو حتى يكون عبره لمن لا يعتبر
شاهد اعترفات المجرم وشير الفيديو حتى يكون عبره لكل من سولت له نفسه ان يقتل مصرى مسلم