بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مستغربين العنوان ....!!!!!
نشرت في أحد المنتديات مشاركة بعنوان
(( نصيحة ))
قرأها فقط (( 10 أشخاص في مئة يوم)) !!!!!!!
ونشرت في نفس المنتدى مشاركة بعنوان
(( فضيحة ))
((قرأها 100 شخص في يوم ))
هذه أكبر فضيحة ...
شاركونا في نشر الكلمة الطيبة: الشعبان المصري والجزائري ... شعبان شقيقان يجمعهما الود والمحبة
شاركونا في نشر الكلمة
أضف هذا الموضوع على مواقع أخرى
كثر الحديث والجدل في الفترة الأخيرة حول المنافسة الشديدة بين مصر والجزائر والتي انتقلت من مرحلة المنافسة الرياضية الصحية والأخوية إلى مرحلة أكثر عمقا وصعوبة حيث تحولت إلى قضية خطيرة
أخذت أبعادا لم يتمن أي مواطن عربي أن تأخذها، فالوطن العربي بحاجة لكل قطرة وفاق وألفة ومحبة وتفاهم واتحاد وليس لأسباب تعزز الفرقة وتنشر الفتنة والفساد.
ولن نناقش هنا من المخطيء وعلى من يقع اللوم ومن المظلوم ولماذا حصل ذلك وما أبعاد الموضوع وكيف لعب الإعلام دورا أساسيا في خلق هذه القضية من العدم وكيف اخطأ الناس بالانجرار خلف الإعلام السلبي والصحافة الصفراء .. وما إلى ذلك. ليس هدفنا هنا توجيه أصابع الاتهام لأي طرف من الأطراف، بل ترطيب الأجواء والعودة إلى تلك المحبة والأخوة والمودة التي كانت ومازالت وستبقى تجمع البلدين الشقيقين مصر والجزائر.
لماذا نسمع الجزء السلبي مما يقال ولا نستمع للإعلاميين الذين يدعون إلى الألفة والمحبة، ولا نقرأ تعليقات المصريين والجزائريين الذين يقولون أن ما حصل لا يمثلهم أبدا ولا يعبر عن مشاعرهم تجاه أشقائهم من البلد الآخر؟!
هناك دائما جزء ممتليء من الكأس، فالكأس لا يكون أبدا فارغا، والجزء الممتليء هو الجزء الأكبر من الكأس لأن مرضى النفوس الذين يحاولون نشر الفتنة والفساد هم دائما الأقلية التي يجب أن لا نراها ولا نستمع لها على الإطلاق، ويجب أن يساهم كل شخص بملأ الكأس، وذلك عن طريق نشر المحبة وترطيب الأجواء وقول كلمة خير للإصلاح.
لا يهم من يفوز ومن يخسر لأننا كلنا وطن واحد وشعب واحد، والمهم أن يمثلنا أحد المنتخبات العربية في كأس العالم كي نشجعه جميعا بقلب واحد وحماس واحد. وفي النهاية هذه ليست أكثر من مباراة كرة قدم نفوز بها أحيانا ونخسر أحيانا أخرى ولكننا نستمتع ونتعلم ونكسب الروح الرياضية التي يجب أن تميزنا في كل نواحي حياتنا.
الشعبان المصري والجزائري أخوة وأحباء وهم شعب واحد ليس اثنين وسيبقون كذلك مهما حصل.
شاركونا تعليقاتكم وآراءكم لترطيب الأجواء وإحياء المودة والمحبة...
لنكن جميعا إيجابيين وقلوبنا كبيرة وصافية ... ولننظر إلى المحبة الحقيقية الموجودة في أعماقنا لأخواننا في الوطن العربي ... ولنتشارك معا هذه المحبة هنا!
لكن ...
إذا كنت تبحث عن
؛؛؛ فضيحة ؛؛؛
أهديك أخي / أختي هذه
؛؛؛ النصيحة ؛؛؛
نحن في عصر أصبح العالم يبحث عن الفضيحة أكثر من النصيحة نحن في عصر فقدت فيه مصداقيتها !!!
فبرنامج الفوتوشوب وغيره
(( يكسي العاري ويعري المكتسي ))
وفضائح المسلمين أولى بالستر منها
بالنشر ؛؛؛
إشاعة كاذبة تهز كيان
وسمعة شخص وربما عائلة..وحت شعوب
لا تصدق كل ما ترى !!
لا تتحدث بكل ما تسمع !!
لاتنشر كل ما قرأت !!
** من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة **
لا تبحث عن الغريب!!!
ابحث عن المفيد؛؛؛؛
"كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ماسمع"
واعلم ..أنك تموت وتفنى ..وكلماتك هنا بعدك تبقى ..
قال تعالى {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ{ ** ق18
قال صلى الله عليه وسلم: “إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمةيومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا، وستلقون ربكم فيسألكم عن اموالكم،ألا فلا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض..”
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مستغربين العنوان ....!!!!!
نشرت في أحد المنتديات مشاركة بعنوان
(( نصيحة ))
قرأها فقط (( 10 أشخاص في مئة يوم)) !!!!!!!
ونشرت في نفس المنتدى مشاركة بعنوان
(( فضيحة ))
((قرأها 100 شخص في يوم ))
هذه أكبر فضيحة ...
شاركونا في نشر الكلمة الطيبة: الشعبان المصري والجزائري ... شعبان شقيقان يجمعهما الود والمحبة
شاركونا في نشر الكلمة
أضف هذا الموضوع على مواقع أخرى
كثر الحديث والجدل في الفترة الأخيرة حول المنافسة الشديدة بين مصر والجزائر والتي انتقلت من مرحلة المنافسة الرياضية الصحية والأخوية إلى مرحلة أكثر عمقا وصعوبة حيث تحولت إلى قضية خطيرة
أخذت أبعادا لم يتمن أي مواطن عربي أن تأخذها، فالوطن العربي بحاجة لكل قطرة وفاق وألفة ومحبة وتفاهم واتحاد وليس لأسباب تعزز الفرقة وتنشر الفتنة والفساد.
ولن نناقش هنا من المخطيء وعلى من يقع اللوم ومن المظلوم ولماذا حصل ذلك وما أبعاد الموضوع وكيف لعب الإعلام دورا أساسيا في خلق هذه القضية من العدم وكيف اخطأ الناس بالانجرار خلف الإعلام السلبي والصحافة الصفراء .. وما إلى ذلك. ليس هدفنا هنا توجيه أصابع الاتهام لأي طرف من الأطراف، بل ترطيب الأجواء والعودة إلى تلك المحبة والأخوة والمودة التي كانت ومازالت وستبقى تجمع البلدين الشقيقين مصر والجزائر.
لماذا نسمع الجزء السلبي مما يقال ولا نستمع للإعلاميين الذين يدعون إلى الألفة والمحبة، ولا نقرأ تعليقات المصريين والجزائريين الذين يقولون أن ما حصل لا يمثلهم أبدا ولا يعبر عن مشاعرهم تجاه أشقائهم من البلد الآخر؟!
هناك دائما جزء ممتليء من الكأس، فالكأس لا يكون أبدا فارغا، والجزء الممتليء هو الجزء الأكبر من الكأس لأن مرضى النفوس الذين يحاولون نشر الفتنة والفساد هم دائما الأقلية التي يجب أن لا نراها ولا نستمع لها على الإطلاق، ويجب أن يساهم كل شخص بملأ الكأس، وذلك عن طريق نشر المحبة وترطيب الأجواء وقول كلمة خير للإصلاح.
لا يهم من يفوز ومن يخسر لأننا كلنا وطن واحد وشعب واحد، والمهم أن يمثلنا أحد المنتخبات العربية في كأس العالم كي نشجعه جميعا بقلب واحد وحماس واحد. وفي النهاية هذه ليست أكثر من مباراة كرة قدم نفوز بها أحيانا ونخسر أحيانا أخرى ولكننا نستمتع ونتعلم ونكسب الروح الرياضية التي يجب أن تميزنا في كل نواحي حياتنا.
الشعبان المصري والجزائري أخوة وأحباء وهم شعب واحد ليس اثنين وسيبقون كذلك مهما حصل.
شاركونا تعليقاتكم وآراءكم لترطيب الأجواء وإحياء المودة والمحبة...
لنكن جميعا إيجابيين وقلوبنا كبيرة وصافية ... ولننظر إلى المحبة الحقيقية الموجودة في أعماقنا لأخواننا في الوطن العربي ... ولنتشارك معا هذه المحبة هنا!
لكن ...
إذا كنت تبحث عن
؛؛؛ فضيحة ؛؛؛
أهديك أخي / أختي هذه
؛؛؛ النصيحة ؛؛؛
نحن في عصر أصبح العالم يبحث عن الفضيحة أكثر من النصيحة نحن في عصر فقدت فيه مصداقيتها !!!
فبرنامج الفوتوشوب وغيره
(( يكسي العاري ويعري المكتسي ))
وفضائح المسلمين أولى بالستر منها
بالنشر ؛؛؛
إشاعة كاذبة تهز كيان
وسمعة شخص وربما عائلة..وحت شعوب
لا تصدق كل ما ترى !!
لا تتحدث بكل ما تسمع !!
لاتنشر كل ما قرأت !!
** من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة **
لا تبحث عن الغريب!!!
ابحث عن المفيد؛؛؛؛
"كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ماسمع"
واعلم ..أنك تموت وتفنى ..وكلماتك هنا بعدك تبقى ..
قال تعالى {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ{ ** ق18
قال صلى الله عليه وسلم: “إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمةيومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا، وستلقون ربكم فيسألكم عن اموالكم،ألا فلا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض..”