تتسبب الألعاب الإلكترونية في أضرار كبيرة على مستعمليها ، خاصة الأطفال وهذا راجع للمناظر العنف التي تبثها مثل لعبة جاتا ،والجميع شاهد بشاعة المناظر التي تحتويها هذه اللعبة ،وإذا شاهد المراهق مثل هذه المناظر قد تؤثر عليه سلبا مما قد يجعله سلبيا مع المجتمع .
يشهد الشاب مراهق تحولات كثيرة خلال هذه الفترة السنية ،وهي فترة البلوغ و بدء الإحساس بالمسؤولية و الضغوط خاصة من الأولياء ،كما أن سلوكهم طريق غير سوي و تعرضهم لمخاطر المرافقة للمراهقة من بداية الإدمان على المخذرات والدخول مع العصابات ،وهذا راجع إلى الأفكار التي ترسخت في ذهونهم من الألعاب الإلكترونية .
يحاول هؤلاء المراهقين الدمج بين العالم الإفتراضي و الحقيقي ،ومحاولة الدخول في مغامرات ليس لها مخرج ،وقد يجدون أنفسهم في السجن في آخر المطاف ،لأنهم لم يفرقوا بين لعبة إفتراضية للهو و بين حياتهم الحقيقة و التي بنوها على الأفكار التي تعلموها من الألعاب الإلكترونية .
الألعاب الإلكترونية والافلام هي أهم الأسباب التي تساهم في تعنيف المراهقين مما قد يجعل يجعل بعضهم ينضم إلى إلى فرق تربية العضلات و بعد شهور يجد نفسه تضخمت عضلاته و يبدأ بظن نفسه" توم" بعدها يبدأ بالتعرض و التسبب في
يجب فرض الرقابة على هذه الألعاب الضارة والتي يجب منعها في التواجد في السوق ،كما أوصي أولياء الأطفال بمراقبة أبناءهم حق المراقبة ،فرغم أن تلك الألعاب محظورة على الأطفال والقاصرين "+18" إلا أن أكثر من يجرب تلك الألعاب هي هذه الفئة السنية فحذاري ثم حذاري .
يشهد الشاب مراهق تحولات كثيرة خلال هذه الفترة السنية ،وهي فترة البلوغ و بدء الإحساس بالمسؤولية و الضغوط خاصة من الأولياء ،كما أن سلوكهم طريق غير سوي و تعرضهم لمخاطر المرافقة للمراهقة من بداية الإدمان على المخذرات والدخول مع العصابات ،وهذا راجع إلى الأفكار التي ترسخت في ذهونهم من الألعاب الإلكترونية .
يحاول هؤلاء المراهقين الدمج بين العالم الإفتراضي و الحقيقي ،ومحاولة الدخول في مغامرات ليس لها مخرج ،وقد يجدون أنفسهم في السجن في آخر المطاف ،لأنهم لم يفرقوا بين لعبة إفتراضية للهو و بين حياتهم الحقيقة و التي بنوها على الأفكار التي تعلموها من الألعاب الإلكترونية .
الألعاب الإلكترونية والافلام هي أهم الأسباب التي تساهم في تعنيف المراهقين مما قد يجعل يجعل بعضهم ينضم إلى إلى فرق تربية العضلات و بعد شهور يجد نفسه تضخمت عضلاته و يبدأ بظن نفسه" توم" بعدها يبدأ بالتعرض و التسبب في
المشاكل لنفسه و لعائلته.
يجب فرض الرقابة على هذه الألعاب الضارة والتي يجب منعها في التواجد في السوق ،كما أوصي أولياء الأطفال بمراقبة أبناءهم حق المراقبة ،فرغم أن تلك الألعاب محظورة على الأطفال والقاصرين "+18" إلا أن أكثر من يجرب تلك الألعاب هي هذه الفئة السنية فحذاري ثم حذاري .