اهتزت منذ فترة الساحة الفنية المصرية على قضية جديدة و مثيرة تتعلق بعلاقة الفنانين زينة و أحمد عز و توأم زينة الذين تنسبهما لأحمد عز مع رفض الأخير لنسبهما له و بذلك شكلت قضية الزواج السري بين أحمد عز و زينة حديث الساعة طيلة الفترة الماضية ما دفع الى التساؤل هل ستكون قصة كل من أحمد عز و زينة شبيهة بقصة أحمد الفيشاوي ابن فاروق الفيشاوي وهند الحناوي التي كانت قد شغلت في وقتها الإعلام و الشارع المصري و العربي عموما و ما عرفته القضية .
المفاجئات الجديدة التي كشفت عنها وسائل الإعلام العربية هي أن زينة غيرت رأيها في شأن إجراء تحاليل dna و أصبحت مصممة على إجراءها بعد أن رفضت ذلك عندما كانت حامل حيث زارها أحمد عز في الولايات المتحدة الأمريكية و اعتبرت الأمر إهانة غير مقبولة و رفضت طلبه بالإجهاض تقول مجلة سيدتي و من جديد القضية أن أحمد عز طلب من المحامي المعروف مرتضى منصور حل هذه القضية حتى لا تتطور .