السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعضاء وزوار المنتدى الكرام لا يغفل علينا جميعا بانه فى هذه الايام العصبيه التى تمر بها مصرنا الغاليه من التخبط وعدم اتخاذ القرار السليم وانها لا تملك رئيسا كى يحمها من اعدائها فى الخارج برع الى مصر رجلا مقاتلا جلدا احب فى مصر حلمها وعلمها وعلمائها فاتخذ منهم القدوة فى كل صغيرة وكبيره وحتى من عينوه على حكم مصر وانهم هم من ساندوه فى اخذ الحكم من الحاكم السابق له لم تكن معركة عين جالوت مجرد معاركة عابره او انها مثل حطين فى هزيمة جيس كان لابد وان يهزم فى يوم من الايام بل انها معركة ما بين جيش فان مسلم موحد بالله وبين جيش اشيع عنه انه جيش لا يقهر وانه سيظل كذالك امد الدهر حتى انه لن يفنى الا بفناء البشريه ومن يقرا رسالة هولاكو الى المظفر قطز فسيعلم كيف سار الامر وكيف كانت قواهم وغضرستهم لذالك راى القائد المظفر بان يكون افضل رد هو قتل الاسرى وتعليق رؤؤسهم على باب زويله رغم انه القانون الدولى فى ذالك الوقت يحرم قتل اى سفير او حامل للرسائل الا انه راى بان يحمس قلوب شعبه وجنده بذالك وانهم جنود وبشر يقتلون ويفعل بهم ما يفعل الا انهم ظنوا بانهم جيوش لا تقهر ولا تهزم فاستشار المظفر قطز علماء مصر وكان اكبرهم واشدهم علما العز بن عبد السلام الذى اشار عليه ان ياخذ كل من يستطيع حمل السلاح من المسلمين الامر الذى رفضه الفارين من بلاد الشام وتشجع عليه اهل مصر وجندهم لماذا لانهم خير اجناد الارض
واليكم بعضا من صور هذه المعركة الفتيه
اعضاء وزوار المنتدى الكرام لا يغفل علينا جميعا بانه فى هذه الايام العصبيه التى تمر بها مصرنا الغاليه من التخبط وعدم اتخاذ القرار السليم وانها لا تملك رئيسا كى يحمها من اعدائها فى الخارج برع الى مصر رجلا مقاتلا جلدا احب فى مصر حلمها وعلمها وعلمائها فاتخذ منهم القدوة فى كل صغيرة وكبيره وحتى من عينوه على حكم مصر وانهم هم من ساندوه فى اخذ الحكم من الحاكم السابق له لم تكن معركة عين جالوت مجرد معاركة عابره او انها مثل حطين فى هزيمة جيس كان لابد وان يهزم فى يوم من الايام بل انها معركة ما بين جيش فان مسلم موحد بالله وبين جيش اشيع عنه انه جيش لا يقهر وانه سيظل كذالك امد الدهر حتى انه لن يفنى الا بفناء البشريه ومن يقرا رسالة هولاكو الى المظفر قطز فسيعلم كيف سار الامر وكيف كانت قواهم وغضرستهم لذالك راى القائد المظفر بان يكون افضل رد هو قتل الاسرى وتعليق رؤؤسهم على باب زويله رغم انه القانون الدولى فى ذالك الوقت يحرم قتل اى سفير او حامل للرسائل الا انه راى بان يحمس قلوب شعبه وجنده بذالك وانهم جنود وبشر يقتلون ويفعل بهم ما يفعل الا انهم ظنوا بانهم جيوش لا تقهر ولا تهزم فاستشار المظفر قطز علماء مصر وكان اكبرهم واشدهم علما العز بن عبد السلام الذى اشار عليه ان ياخذ كل من يستطيع حمل السلاح من المسلمين الامر الذى رفضه الفارين من بلاد الشام وتشجع عليه اهل مصر وجندهم لماذا لانهم خير اجناد الارض
واليكم بعضا من صور هذه المعركة الفتيه