شهدت الاحداث المصرية والساحة السياسية والاخبارية غن الكثير من التغيرات الوزارية فى الفترة الحالية بسبب الاحداث الجارية من اعمال عنف وتفجيرات وغيرها من الاحداث التى اثرت فى هذه الفترة على المستوى الامنى داخل البلاد والتى شهدات محافظات مصر حالة من الاستنفار بسبب وزير الداخلية اللواء محمد ابراهيم وعن مدى قبول بقائه فى منصه رغم تلك الاخداث الاخيرة ومنها حريق قاعة المؤتمرات واحداث الدفاع الجوى ومقتل الناشطة السياسية شيماء الصباغ والذى لاقة حكومة المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء العديد من التغيرات الوزراية والتى كانت من اهمها تغير وزير الداخلية محمد ابراهيم والذى تولى خلفا" له اللواء مجدى عبد الغفار .
ولكن توالة العديد من الاخبار عن الاسباب الغير معلنة عن اقالة وزير الداخلية محمد ابراهيم والتى توالت العديدم ن التصريحات ايضا" عن وضعه تحت الاقامة الجبرية ، وهذا ما تم نفسه من مصادر امنية بوزارة لداخلية والتى اشيعة حول وضع محمد ابراهيم ..
والذى اضف المصدر فى العديد من التصريحات بان الوزارة عينت له خدمة امنية له لتامين تحركاته فى ظل انتشار العلمليات الارهابية وليس لمراقبة تحركاته خاصة انه مازل يشغل منصب حكومى وهو مستشار رئيس الوزراء للشئون الامنية