تبين ان المضيفة التي تعرضت لتحرش من قبل ضابطين قطريين قاما بالتحرش بها أثناء إقلاع طائرتهما فوق السحاب، ليست من أفراد الضيافة الجوية العاملين بمصر للطيران.
واعلنت الشركة المصرية للطيران ان الفتاة المشار إليها تعمل في إحدى شركات الطيران العربية واختلط الأمر في ذكر الكثير من المواقع الإلكترونية بأنها تعمل في مصر للطيران نظرا لأنها مضيفة جوية مصرية.