تفرط المراة التىتعانى الاحساس بعدم حب الاخرين لها فى تناول الطعم بكثرة والانطواء على نفسها لتعيش فى شبة عزلة تامة وتعانى الوحدة القاتلة التى لا تجعلها تهتم كثيرا بمظهرها الخارجى او باى زيادة فى الوزن تطرا على جسمها ولا تقف المشكلة عند هزا الحد بل يزداد احساسها بانعدام تقديرها لزاتها بما يصيبها بالياس والاحباط وفقدان الاحساس بالبهجة السعادة وهزا ما اكدة د . جينيس الدكتور المساعد لابحاث اضطرابات الاغزية التابع للمكز الطبى لجامعة سيننياتى وقد قام برصد عدة حالاتتعانى الاحساس بعد الحب مما ادى الى حدوث خلل وعدم توازن فى الغدد الدرقية التى هى غدة الشعور الاطفى التى تتاثر باى عوامل خارجية عاطفية ووجد ان الغدة الدرقية الاقل نشاطا يمكن ان تؤدى الى زيادة الوزن بشكل غير مرغوب فية ويحدث هزا حتى دون الافراط فى الطعام ووجد ايضا ان هناك نقصا فى قوة الارادة والانضباط عندما تشعر المراة بانها غير محبوبة وانتهت الدراسة بالتوجية باهمية التواجد مع اشخاص يحبونها بالفعل وان نلقى بالخلافات القديمة وراء ظهورنا وننتهج اسلوبا جديدا للحياة وينصح للتخلص من الوزن بان تبدى المراة الرغبة فى فتح صفخة جديدة من حياتها وعدم التمسك بالشكوى والزكريات المرة والمشاكل القديمة لان لها عواقب تعود على اجسادنا وصحتنا تتمثل فى صعوبة التخلص من الدهون التى تبدو وكنها عالقة فى مكانها سبب عدم وجود الرغبة فى التغيير .
|
على فكره كل قاعده و ليها شواذ دا ان كان الكلام ده صحيح
|
مش دايما ع فكرا
نايس توبيك |