الــحـب
حينما أتحدث عن الحب لا أجد قلمى فهو يهرب منى ولا يريد أن يكتب فمن الصعب أن يكتب عن هذا الشىء
إنـــــــــة الــحـب
الحـــب شــىء جــمــيل لا يـــعـــرف الــمــسـتحـــيـل
يــحــــول الــصـحـــراء إلـــى أشـجـــار ونــخــــيـــل
رحــــــل الــــجــمـيـــع وهـــو لا ينـــوى الـــرحـــيـل
وكـــــيف يــرحــل ومـازال هنـاك شـــخــص عــلـيــل
ــــــــــــــــــــ
الــحـب
مــا أجـــمـــلة مـن إحــساس ومــا أصــعـبـهـا مــن كـلـمـة تـقـال
ــــــــــــــــ
الــحـب
حــيـنـما أردت أن أوصف الـحــب وجــدت آلـه الــزمـن تـمـر كالـبـرق الــخـاطــف
فـــقــد مـــر الـــزمان وأنا مـازلـت أوصـف الـحـب
ــــــــــــــــــ
الــحـب
أردت أن أبــحـر فـــى خـبـايا الــحـب وأعــــرف بـــــعـض الأســــــرار
كــتـبـت بـقــلمى حـتـى جــف الــحــبـر وجــف الـمـاء مــن الأنــهـار
ـــــــــــــــــــــ
الــحـب
الحــب كـلـمة تـتـكـون مـن مـعـانـى وصعـب أن تـتـكــون من حــروف
فــبـدايـة الـــحـب إحــساس وهـــو أجــمـل الـمـعـانـى
الــحـب
عــنـدما يــتـملـك قــلـبـك إحــساس بـأنــك تـمـتـلـك الــعـالـم بـيـن يــديــك وأنـــت تــنـظـر بــعـيـنـيـك إلــى الــسـمـاء وتـتـجــول فــى الدنـيـا
إنــة الــحـب
حـــيـنـما تـــشـعـر بـأن الـــسـعــادة تـــغـمـر قــلـبـك وأن الـــحـيـاة لــهـا لــــــون واحـــــد أنــت تــحــبــة
إنــة الــحـب
حــــــيـنـما تـــنـــظــر إلــــى الـــدنــيا فـــتـجـــد نــفــسـك فـــيــها
أنــت ومـــن تــــريــــد
ولا تـــشــعـــر بـإحـــتـياجــك لـلـــمـزيـد
فـــقــد مـلــكـت الــعـالــم ومــافـــيـة والـــدنـيـا ومــا تـــحـويـة
الــحـب
الــحــب بــمـعـنـاه الـحـــقـيـقـى بــعــد الإحــسـاس
إخـــلاص وصـــدق يــمــلآن الــكاس
وجــــوهــــرة مــــصـونة كالــمــاس
ــــــــــــــــــــــ
إنــة الــحـب
حــيـنـما نـــخـلـص لــمـن نــحـب فــهـل يـــذهـــب الــــحـب أو يـــضــيع أو يـــذهــب ســـريعا كالـــريـح
بـالــتأكـيـد الإجــابـة لا
إنــة الــحـب الـــذى لا يـــضـيـع مــهـما إخــتـلـفـت ألوان الحياة
الــحـب
كـلـمة تــسـتـهـويــنـا ... فــتـأخــذنا بــأيـــديـنـا ....
إلــى دنـــيـا لـــيـس فـــيـها إلا مــن يــحـبـنا ويـــعــشـقــنا ....
لا بــل إنـــة يــنـسـيـنا أحـــزان الـــدنـــيـا ونــحــقـق مــعـة كــل أمــانـيــنا
الــحـب
دائـــمـا نــشـعـر بـالــخــوف ...
أو يــتــمــلـكـنا الـــحــزن ونـــشــعـــر بالــبـرودة وقـــت الـصـــيـف
وعــنــدما يـــجــىء الــحـــب يـــتــحـــول كــل هـــذا إلــى شـــعــور بـــضـــيـف
قـــد جــاء إلــيـنا بــعـد إنـــتــظـار ...
وقـــد شــعـرنا عـــنــد قـــدومــة وقــت الــصـيف بالأمــطـار
ولا نــجــد مانــقــدمة إلــيـة ودائــمـا نـحــتـار
الــحـب
عــنــدمـا يــدخــل قـــلــوبــنـا لا نــسـألـة إلـى أيـــن ؟
ومــتـى ســيـخــرج وكــيـف ؟
وهـــل ســيـنـتـهــى بــنا فــى أى وقـــت
أم ســــيـــبـقـى مـــــعـنا حــتى الـمـــوت
حينما أتحدث عن الحب لا أجد قلمى فهو يهرب منى ولا يريد أن يكتب فمن الصعب أن يكتب عن هذا الشىء
إنـــــــــة الــحـب
الحـــب شــىء جــمــيل لا يـــعـــرف الــمــسـتحـــيـل
يــحــــول الــصـحـــراء إلـــى أشـجـــار ونــخــــيـــل
رحــــــل الــــجــمـيـــع وهـــو لا ينـــوى الـــرحـــيـل
وكـــــيف يــرحــل ومـازال هنـاك شـــخــص عــلـيــل
ــــــــــــــــــــ
الــحـب
مــا أجـــمـــلة مـن إحــساس ومــا أصــعـبـهـا مــن كـلـمـة تـقـال
ــــــــــــــــ
الــحـب
حــيـنـما أردت أن أوصف الـحــب وجــدت آلـه الــزمـن تـمـر كالـبـرق الــخـاطــف
فـــقــد مـــر الـــزمان وأنا مـازلـت أوصـف الـحـب
ــــــــــــــــــ
الــحـب
أردت أن أبــحـر فـــى خـبـايا الــحـب وأعــــرف بـــــعـض الأســــــرار
كــتـبـت بـقــلمى حـتـى جــف الــحــبـر وجــف الـمـاء مــن الأنــهـار
ـــــــــــــــــــــ
الــحـب
الحــب كـلـمة تـتـكـون مـن مـعـانـى وصعـب أن تـتـكــون من حــروف
فــبـدايـة الـــحـب إحــساس وهـــو أجــمـل الـمـعـانـى
الــحـب
عــنـدما يــتـملـك قــلـبـك إحــساس بـأنــك تـمـتـلـك الــعـالـم بـيـن يــديــك وأنـــت تــنـظـر بــعـيـنـيـك إلــى الــسـمـاء وتـتـجــول فــى الدنـيـا
إنــة الــحـب
حـــيـنـما تـــشـعـر بـأن الـــسـعــادة تـــغـمـر قــلـبـك وأن الـــحـيـاة لــهـا لــــــون واحـــــد أنــت تــحــبــة
إنــة الــحـب
حــــــيـنـما تـــنـــظــر إلــــى الـــدنــيا فـــتـجـــد نــفــسـك فـــيــها
أنــت ومـــن تــــريــــد
ولا تـــشــعـــر بـإحـــتـياجــك لـلـــمـزيـد
فـــقــد مـلــكـت الــعـالــم ومــافـــيـة والـــدنـيـا ومــا تـــحـويـة
الــحـب
الــحــب بــمـعـنـاه الـحـــقـيـقـى بــعــد الإحــسـاس
إخـــلاص وصـــدق يــمــلآن الــكاس
وجــــوهــــرة مــــصـونة كالــمــاس
ــــــــــــــــــــــ
إنــة الــحـب
حــيـنـما نـــخـلـص لــمـن نــحـب فــهـل يـــذهـــب الــــحـب أو يـــضــيع أو يـــذهــب ســـريعا كالـــريـح
بـالــتأكـيـد الإجــابـة لا
إنــة الــحـب الـــذى لا يـــضـيـع مــهـما إخــتـلـفـت ألوان الحياة
الــحـب
كـلـمة تــسـتـهـويــنـا ... فــتـأخــذنا بــأيـــديـنـا ....
إلــى دنـــيـا لـــيـس فـــيـها إلا مــن يــحـبـنا ويـــعــشـقــنا ....
لا بــل إنـــة يــنـسـيـنا أحـــزان الـــدنـــيـا ونــحــقـق مــعـة كــل أمــانـيــنا
الــحـب
دائـــمـا نــشـعـر بـالــخــوف ...
أو يــتــمــلـكـنا الـــحــزن ونـــشــعـــر بالــبـرودة وقـــت الـصـــيـف
وعــنــدما يـــجــىء الــحـــب يـــتــحـــول كــل هـــذا إلــى شـــعــور بـــضـــيـف
قـــد جــاء إلــيـنا بــعـد إنـــتــظـار ...
وقـــد شــعـرنا عـــنــد قـــدومــة وقــت الــصـيف بالأمــطـار
ولا نــجــد مانــقــدمة إلــيـة ودائــمـا نـحــتـار
الــحـب
عــنــدمـا يــدخــل قـــلــوبــنـا لا نــسـألـة إلـى أيـــن ؟
ومــتـى ســيـخــرج وكــيـف ؟
وهـــل ســيـنـتـهــى بــنا فــى أى وقـــت
أم ســــيـــبـقـى مـــــعـنا حــتى الـمـــوت