قالت مي: “حدثت مشادات بيني وبين زيدان، وزادت عن المعدل الطبيعي في الفترة التي سبقت انفصالنا، لذلك اتخذنا قرار عدم إكمال الخطوبة في وقت واحد، وأنا غير نادمة على تجربة ارتباطي بزيدان، فالارتباط والانفصال، أفضل من إقامة علاقة ليس لها شكل”
وبسؤالها عن إمكانية الرجوع إليه أجابت: “كل شيء قسمة ونصيب، ولا أستطيع التكهن بأمور سابقة لأوانها ، من الممكن القول بأنني لن أعود إليه، وتثبت الأيام عكس ذلك “.
ونفت الفنانة الشابة مى عز الدين ما تردد من شائعات عن تسبب الفنانة مي كساب في الانفصال، وقالت هذا ظلم، فمي “بنت جدعة جدا “، ولم تكن سببا في أي شيء، فهي مجرد صديقة له، وغير صحيح أنها ارتبطت به.
كما نفت ما تردد عن أن الفنان الشاب تامر حسني كان سببا في المشاكل بيبنها وبين زيدان قائلة: صداقتي وعملي مع تامر حسني قائمة قبل الخطوبة وتعرضنا لشائعات عديدة، وزيدان كان عاقلا، ولديه ثقة كبيرة في نفسه ومعتدلا في الغيرة، ولم يطلب مني الاعتزال أو ترك عملي قبل ذلك .
وردا على سؤال بخصوص زوجته الألمانية قالت: “أما ما يتعلق بزواجه، سأرد على ما يخصني فقط، وهي فترة ارتباطي وخطوبتي به، لأن ليس لي الحق في الحديث عن حياته قبل ارتباطنا، فأثناء خطوبتي لم يكن متزوجا”.