في إعتراف جديد عن الوسط الفني المصري ، قام النجم الكوميدي سمير غانم وفي الحلقة الاخيرة لبرنامج بلا رقابة الذي تقدمه وفاء الكيلاني على قناة ال بي سي اللبنانية ، بانتقاد مسرحية المتزوجون ، واعتبرها بلا مضمون او هدف ، رغم انها تعد واحدة من اكثر مسرحات النجم نجاحا على الصعيد الجماهيري.
سمير غانم معروف بلزماته وقفشاته التي طالما أسعدت جمهوره في عقدي السبعينات والثمانينات، وتنبأ له العديد من النقاد والجمهور التألق في سماء الفن خاصة بمجال الكوميديا، لكن تالق النجم على المسرح قابله فشل على صعيد السينما ، خاصة بعد قام سمير غان ببطولة العديد من افلام المقاولات ، وقيامه بادوار ضعيفة ، ومقابل إنطفاء نجم الفنان الكوميدي نجد صعود وتألق زوجته الفنانة دلال عبد العزيز ومن بعدها إبنتهم دنيا سمير غانم، مما يجعل المشاهد يتسائل هل يؤثر نجاح زوجة الرجل وإبنته عليه سلبا أم إيجابا؟
من الواضح تأثر غانم بنجاح زوجته سلبا والدليل علي ذلك هو عدم إجتهاده ليقدم عملا مميزا يستطيع أثبات موهبته من جديد أمام نجاحها، بل والأدهي من ذلك أنه أصيب بعدوي غرور الفاشل فنجده يدافع عن نجوميته وأسمه واعماله الفنية في البرنامج مستشهدا بعرض أفلام المقاولات عبر القنوات الفضائية المتخصصة في الأفلام، ولم يتطرق خياله أن تلك القنوات تبحث دائما عن مليء ساعات إرسالها بأي أفلام خاصة في أوقات غير الذروة للمشاهدة، مما يجعل عرض أفلامه بها ليس بالدليل القاطع علي نجاحها.
يبدو أيضا أن غانم بدأ يشعر بالنرجسية فعندما سالته الكيلاني عن أي مدرسة ينتمي هل لمدرسة عبد المنعم مدبولي أم فؤاد المهندس أو نجيب الريحاني، أجابها بكل تعالي أنه ينتمي لجامعة سمير غانم، ودليله علي أنه يمثل جامعة للكوميديا هو مقولة أحد الشباب له بأنه يقلد أعماله ، هل وصلت السذاجة بسمير غانم لذلك الحد أم أنه يتوقع أن من يشاهده من البلهاء الذين سيصفقون لما يقوله مهما كان.
وعن تخليه وعدم وقوفه بجوار صديقه الفنان "جورج سيدهم" وشريكه في رحلة كفاحه الفني ،جاءت اجبته متناقضة وتؤكد علي اإتهام الموجه له ، حيث قال أنه دائم الوقوف بجواره ولكنه لا يعلم ماذا يفعل له وأنه يكتئب وتسوء حالته النفسية عندما يشاهده طريح الفراش لا يستطيع الحراك ، فبادرته الكيلاني بأنه من المهم هو أن تتحسن حالة سيدهم النفسية وهو طريح فراش المرض مما جعل غانم يرتبك في الأجابة خاصة عندما تم مواجهته بتصريحات السيدة "ليندا" زوجة جورج سيدهم لجريدة المصري اليوم بأن سمير غانم لم يقف بجوار زوجها وإنسحب من العرض المسرحي الذي كان يجمعهم، ومما جعل موقف غانم أسوء هو كشفه لسر صديقه الفنان يونس شلبي ،حيث أعلن في البرنامج أنه إستضاف الفنان يونس شلبي في أيامه الأخيرة وطلب من الجمهور أن يصفق له وأخذ يقلد الفنان يونس شلبي أثناء سعادته بتصفيق الجمهور ويعلق علي الموقف قائلا "يا حرام ما يعرفش إني أنا اللي أعطيت الأمر للجمهور لكي يصفق له وفاكر إن الجمهور يصفق له بجد "، وكأنه يمن علي صديقه المريض بتصفيق الجمهورله ولم يراعي أبناء صديقه وعائلته وكم يجرحهم مثل ذلك التصريح كذلك لم يراعي "العشرة" ، التي جمعته بيونس وتناسي أن المرض كأس يشرب منه الجميع، ويبدو أن غانم نتيجة فراغه وعدم وجود شيء جديد يتحدث عنه بدأ البحث في دفاتره القديمة ، ولكن للأسف ما يوجد بتلك الدفاتر لا يصلح للنشر، وكان من الأجدي لسمير غانم عدم إشتراكه في الحلقة والإكتفاء بمشاهدة البرنامج من منزله كسائر المشاهدين بدلا من الظهور بتلك التي جعلت الكثيرون يشعرون بالغضب والاسى لما صرح به.
سمير غانم معروف بلزماته وقفشاته التي طالما أسعدت جمهوره في عقدي السبعينات والثمانينات، وتنبأ له العديد من النقاد والجمهور التألق في سماء الفن خاصة بمجال الكوميديا، لكن تالق النجم على المسرح قابله فشل على صعيد السينما ، خاصة بعد قام سمير غان ببطولة العديد من افلام المقاولات ، وقيامه بادوار ضعيفة ، ومقابل إنطفاء نجم الفنان الكوميدي نجد صعود وتألق زوجته الفنانة دلال عبد العزيز ومن بعدها إبنتهم دنيا سمير غانم، مما يجعل المشاهد يتسائل هل يؤثر نجاح زوجة الرجل وإبنته عليه سلبا أم إيجابا؟
من الواضح تأثر غانم بنجاح زوجته سلبا والدليل علي ذلك هو عدم إجتهاده ليقدم عملا مميزا يستطيع أثبات موهبته من جديد أمام نجاحها، بل والأدهي من ذلك أنه أصيب بعدوي غرور الفاشل فنجده يدافع عن نجوميته وأسمه واعماله الفنية في البرنامج مستشهدا بعرض أفلام المقاولات عبر القنوات الفضائية المتخصصة في الأفلام، ولم يتطرق خياله أن تلك القنوات تبحث دائما عن مليء ساعات إرسالها بأي أفلام خاصة في أوقات غير الذروة للمشاهدة، مما يجعل عرض أفلامه بها ليس بالدليل القاطع علي نجاحها.
يبدو أيضا أن غانم بدأ يشعر بالنرجسية فعندما سالته الكيلاني عن أي مدرسة ينتمي هل لمدرسة عبد المنعم مدبولي أم فؤاد المهندس أو نجيب الريحاني، أجابها بكل تعالي أنه ينتمي لجامعة سمير غانم، ودليله علي أنه يمثل جامعة للكوميديا هو مقولة أحد الشباب له بأنه يقلد أعماله ، هل وصلت السذاجة بسمير غانم لذلك الحد أم أنه يتوقع أن من يشاهده من البلهاء الذين سيصفقون لما يقوله مهما كان.
وعن تخليه وعدم وقوفه بجوار صديقه الفنان "جورج سيدهم" وشريكه في رحلة كفاحه الفني ،جاءت اجبته متناقضة وتؤكد علي اإتهام الموجه له ، حيث قال أنه دائم الوقوف بجواره ولكنه لا يعلم ماذا يفعل له وأنه يكتئب وتسوء حالته النفسية عندما يشاهده طريح الفراش لا يستطيع الحراك ، فبادرته الكيلاني بأنه من المهم هو أن تتحسن حالة سيدهم النفسية وهو طريح فراش المرض مما جعل غانم يرتبك في الأجابة خاصة عندما تم مواجهته بتصريحات السيدة "ليندا" زوجة جورج سيدهم لجريدة المصري اليوم بأن سمير غانم لم يقف بجوار زوجها وإنسحب من العرض المسرحي الذي كان يجمعهم، ومما جعل موقف غانم أسوء هو كشفه لسر صديقه الفنان يونس شلبي ،حيث أعلن في البرنامج أنه إستضاف الفنان يونس شلبي في أيامه الأخيرة وطلب من الجمهور أن يصفق له وأخذ يقلد الفنان يونس شلبي أثناء سعادته بتصفيق الجمهور ويعلق علي الموقف قائلا "يا حرام ما يعرفش إني أنا اللي أعطيت الأمر للجمهور لكي يصفق له وفاكر إن الجمهور يصفق له بجد "، وكأنه يمن علي صديقه المريض بتصفيق الجمهورله ولم يراعي أبناء صديقه وعائلته وكم يجرحهم مثل ذلك التصريح كذلك لم يراعي "العشرة" ، التي جمعته بيونس وتناسي أن المرض كأس يشرب منه الجميع، ويبدو أن غانم نتيجة فراغه وعدم وجود شيء جديد يتحدث عنه بدأ البحث في دفاتره القديمة ، ولكن للأسف ما يوجد بتلك الدفاتر لا يصلح للنشر، وكان من الأجدي لسمير غانم عدم إشتراكه في الحلقة والإكتفاء بمشاهدة البرنامج من منزله كسائر المشاهدين بدلا من الظهور بتلك التي جعلت الكثيرون يشعرون بالغضب والاسى لما صرح به.
سمير غانم في البرنامج المثير بدون رقابة مع الاعلامية وفاء الكيلاني ( مشاهدة الحلقة كاملة ) يوتيوب