طلب الزوج من رئيس جلسة المحكمة بإحدى محاكم الرياض أثناء نظر القضية التي رفعتها زوجته ضده, بالسماح له بالخروج لأمر هام لمدة دقيقتين, ليعود حاملاً معه جهاز "لاب توب" ويطلب من القاضي الاطلاع على تسجيلات لمكالماتها مع رجال أجانب, وعروض مقاطع جنسية إباحية.
القضية بدأت عندما رفعت زوجة دعوى أمام المحكمة الشرعية في إحدى محافظات منطقة الرياض, تطالب فيها بتطليقها من زوجها, بعد أن اكتشفت أنه على علاقة محرمة بالخادمة, وقد أثبتت ذلك بعد أن شاهدته يضاجع الخادمة في غرفة نومهما, وقالت الزوجة: "لقد تزوجنا بعد قصة حب عنيفة, ولم نكن نفترق, وكنت أحبه بجنون, ورزقنا الله بأطفال ملؤوا علينا البيت بهجة وسعادة, ولكن هذه السعادة لم تدم، لقد تغير زوجي, وصار يعاملني بجفاء, وبحثت عن سر تحوله وبدأت أشك في كل شيء حتى كانت القاصمة, لقد اكتشفت أن زوجي يقيم علاقة محرمة مع الخادمة, وأن هذا سر تحوله, واستطعت أن أضبطه متلبساً بجرمه الذي لا يستطيع إنكاره".
حاول القاضي التوفيق بين الزوجين من أجل الأبناء الصغار, وأن يبدأ الاثنان في تصحيح أوضاعهما, ويتقيا الله عز وجل في بيتهما, واستدعى حكماً من أهله وحكماً من أهلها, وأعطاهما فرصة للتوفيق بينهما.
ويقول وسيط الزواج الشيخ بندر اليحيى الذي حاول التوفيق بينهما إن جميع الجهود فشلت، فكلاهما ركب رأسه, الزوجة تتهم زوجها بإقامة علاقات محرمة مع الخادمة وأنها ضبطته بنفسها, والزوج فجر قنبلة عندما كشف عن علاقات فاضحة لزوجته مع آخرين, من خلال محادثاتها, خاصة أنه يحتفظ بجهاز "اللاب توب" الخاص بها, ودخولها على مجموعات جنسية إباحية.
وفي الجلسة الأخيرة للقضية أحضر الزوج جهاز كمبيوتر زوجته وعرض المقاطع الجنسية الإباحية التي كانت تحتفظ بها زوجته, وعرض تسجيلاً للمحادثات التي تمت بينها ورجال غرباء، وهنا تيقن القاضي أن الطلاق صار حتمياً ولا تصلح العشرة بينهما، فقضى بتطليقهما.
القضية بدأت عندما رفعت زوجة دعوى أمام المحكمة الشرعية في إحدى محافظات منطقة الرياض, تطالب فيها بتطليقها من زوجها, بعد أن اكتشفت أنه على علاقة محرمة بالخادمة, وقد أثبتت ذلك بعد أن شاهدته يضاجع الخادمة في غرفة نومهما, وقالت الزوجة: "لقد تزوجنا بعد قصة حب عنيفة, ولم نكن نفترق, وكنت أحبه بجنون, ورزقنا الله بأطفال ملؤوا علينا البيت بهجة وسعادة, ولكن هذه السعادة لم تدم، لقد تغير زوجي, وصار يعاملني بجفاء, وبحثت عن سر تحوله وبدأت أشك في كل شيء حتى كانت القاصمة, لقد اكتشفت أن زوجي يقيم علاقة محرمة مع الخادمة, وأن هذا سر تحوله, واستطعت أن أضبطه متلبساً بجرمه الذي لا يستطيع إنكاره".
حاول القاضي التوفيق بين الزوجين من أجل الأبناء الصغار, وأن يبدأ الاثنان في تصحيح أوضاعهما, ويتقيا الله عز وجل في بيتهما, واستدعى حكماً من أهله وحكماً من أهلها, وأعطاهما فرصة للتوفيق بينهما.
ويقول وسيط الزواج الشيخ بندر اليحيى الذي حاول التوفيق بينهما إن جميع الجهود فشلت، فكلاهما ركب رأسه, الزوجة تتهم زوجها بإقامة علاقات محرمة مع الخادمة وأنها ضبطته بنفسها, والزوج فجر قنبلة عندما كشف عن علاقات فاضحة لزوجته مع آخرين, من خلال محادثاتها, خاصة أنه يحتفظ بجهاز "اللاب توب" الخاص بها, ودخولها على مجموعات جنسية إباحية.
وفي الجلسة الأخيرة للقضية أحضر الزوج جهاز كمبيوتر زوجته وعرض المقاطع الجنسية الإباحية التي كانت تحتفظ بها زوجته, وعرض تسجيلاً للمحادثات التي تمت بينها ورجال غرباء، وهنا تيقن القاضي أن الطلاق صار حتمياً ولا تصلح العشرة بينهما، فقضى بتطليقهما.