اعلان
فيلم ايام صعبة
فيلم ايام صعبة
احتفلت أسرة فيلم "أيام صعبة" مساء الثلاثاء بالعرض الخاص للفيلم الذي شهد إقبالا كبيرا من أهل الصناعة السينمائية، وفي مقدمتهم المخرج الكبير يسري نصر الله، والسيناريست ناصر عبدالرحمن، والفنانة إسعاد يونس، رئيس مجلس إدارة الشركة العربية، والمخرج أكرم فريد، وزوجته كاتيانا، والنجم الصاعد عمرو سعد، ومن أسرة الفيلم حضر هشام عبدالحميد، وسلوي خطاب، والمذيع مراد مكرم، ومحسن منصور، إضافة إلي مخرج الفيلم فادي فاروق ومؤلفه محسن يوسف، بينما غاب كل من محمد نجاتي ورندا البحيري وانتصار وباسم سمرة.
كالعادة تسابقت كاميرات الفضائيات للتصوير مع النجوم، وكان أبرزهم، بخلاف فريق عمل الفيلم، ناصر عبد الرحمن الذي خطف الأضواء بمجرد وصوله. أما سلوي خطاب فأكدت أنها ت هذا الدور لتقديمها في شخصية جديدة عليها وهي شخصية مخرجة برامج تليفزيونية تناقش برامج تخص المجتمع المصري وما يشهد من تغيرات سياسية واجتماعية، وأضافت خطاب أن الفيلم يقدم مستويات مختلفة من صراع الإنسان مع نفسه في مواجهة المشاكل بجانب صراعه مع الشخصيات المشوهة حوله. وحول عملها مع المخرج الذي يقدم تجاربه الأولي، قالت سلوي خطاب إنها تجربة مرهقة وشاقة نظرا لكثرة التصوير في المناطق العشوائية، وحرص المخرج علي أن تكون المشاهد طبيعية، وب كنا نضطر إلي تكرار التصوير أكثر من مرة.
هشام عبدالحميد الذي عاد متألقا علي مستوي الشكل ورحب به جميع الحضور، أجاب عن السؤال المتوقع حول عودته إلي السينما بعد خريف آدم، قائلا: "إنه أعجب بالسيناريو الذي عرضه عليه المؤلف حيث وجده يدور في إطار الدراما الاجتماعية المنوعة بالأكشن وكذلك يحمل الفيلم رسالة قوية عن نبذ العنف ومعالجة الآثار السلبية للتمييز ضد الفقراء والمهمشين . وعن مشاهد الرقص التي يقدمها عبد الحميد في الفيلم قال إنه تدرب عليها وهي "رقصة العنكبوت" التي يمكن للإنسان أن يستخدمها للتنفيس عن غضبه والخروج من أزمته النفسية، وأشار نجم "أيام صعبة" أنه كان يتمني تغيير اسم الفيلم إلي "دفتر دار" تيمنا بهذا السجل التاريخي الذي اعتمد عليه السابقون في تسجيل أحداث الزمن والتعلم منها وكما يبدأ الفيلم انطلاقا من القصة التي تحكي عن سلسلة العنف التي تدور رحاها بين البشر.
كالعادة تسابقت كاميرات الفضائيات للتصوير مع النجوم، وكان أبرزهم، بخلاف فريق عمل الفيلم، ناصر عبد الرحمن الذي خطف الأضواء بمجرد وصوله. أما سلوي خطاب فأكدت أنها ت هذا الدور لتقديمها في شخصية جديدة عليها وهي شخصية مخرجة برامج تليفزيونية تناقش برامج تخص المجتمع المصري وما يشهد من تغيرات سياسية واجتماعية، وأضافت خطاب أن الفيلم يقدم مستويات مختلفة من صراع الإنسان مع نفسه في مواجهة المشاكل بجانب صراعه مع الشخصيات المشوهة حوله. وحول عملها مع المخرج الذي يقدم تجاربه الأولي، قالت سلوي خطاب إنها تجربة مرهقة وشاقة نظرا لكثرة التصوير في المناطق العشوائية، وحرص المخرج علي أن تكون المشاهد طبيعية، وب كنا نضطر إلي تكرار التصوير أكثر من مرة.
هشام عبدالحميد الذي عاد متألقا علي مستوي الشكل ورحب به جميع الحضور، أجاب عن السؤال المتوقع حول عودته إلي السينما بعد خريف آدم، قائلا: "إنه أعجب بالسيناريو الذي عرضه عليه المؤلف حيث وجده يدور في إطار الدراما الاجتماعية المنوعة بالأكشن وكذلك يحمل الفيلم رسالة قوية عن نبذ العنف ومعالجة الآثار السلبية للتمييز ضد الفقراء والمهمشين . وعن مشاهد الرقص التي يقدمها عبد الحميد في الفيلم قال إنه تدرب عليها وهي "رقصة العنكبوت" التي يمكن للإنسان أن يستخدمها للتنفيس عن غضبه والخروج من أزمته النفسية، وأشار نجم "أيام صعبة" أنه كان يتمني تغيير اسم الفيلم إلي "دفتر دار" تيمنا بهذا السجل التاريخي الذي اعتمد عليه السابقون في تسجيل أحداث الزمن والتعلم منها وكما يبدأ الفيلم انطلاقا من القصة التي تحكي عن سلسلة العنف التي تدور رحاها بين البشر.