كشفت دراسة أعدتها اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ، بمشاركة عدة جهات حكومية، لعدد من الدول على رأسها مصر، عن غياب نظم رصد الغازات المسببة للاحتباس الحرارى من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة فى مصر، فضلا عن عدم وجود قاعدة بيانات عن الخبراء والبحوث المتعلقة بتغير المناخ، محذرة من أن هذا الأمر سوف يزيد معدلات الانبعاثات من القطاعات المختلفة.