من اكثر الاشياء التى تقلق الفتاه ,وقد تحيل حياتها عذابا متصلا
وتقدمها قليلا ف العمر دون ان يتقدم احدهم لخطبتها..
وف الماضي كان تأخر الفتاه ف الزراج يعتبرؤا امرا غير مستحب,خاصه عندما كانت المرأهتعتمد ع الرجل ف كل شىء
اما الان فقد تغيرت الامور ,اذا لم تعد الفتاه كما كنت سابقا ,بل اصبح لها دور فعال ف المجتمع
ومع ذلك,مازالت بعض الفتيات ينتابهن القلق اذا تأخر سن زواجهن مهما كانت الاسباب ..
وهناك من الفتيات من تربط نجاحها ف الحياه بحصولها ع زوج مناسب يحقق لها كل احلامها

حتى لو كانت تحمل اعلى الشهادات او تعمل ف وظيفه محترمه.
ويرتبط تاخر سن الزواج بالمدنيه ارتباطل مباشرا...
فكلما كان المجتمع متحضرا, كلما تأخرسن الزواج فيه ,اذا اصبح الالتحاق بأى عمل ,وتوفير المسكن المناسب والمال اللازم لاتمام الزواجمن الامور الصعبه(ولكنها ليست المستحيله)كل هذه الامورجعلت كلا من الشاب والفتاه يرجئان التفكير ف الزواج
كما ان سرعه ايقاع الحياه وانشغال الشباب بالدراسه والعمل ف نفس الوقت ابعدت فكره الزواج عن اذهانهم
وبعض الفتيات يفضلن اتمام دراستهم اولا, او الالتحاق بالدراسات العليا بعد التخرج لتحقيق مستوى افضل ف العمل ...
ثو يأتى التفكيرف الزواج فيما بعد
وعموما يصعب تحديد سن معينه للزواج ,فما دامت الفتاه تعمل , وتعتمد ع نفسها.بل تساطيع أفاده من حولها
فليس هناك مايدعوها الى قبول زواج دون اقتناع خوفا من ان يفوتها قطار الزواج والامر اولا واخيرا كمل يقول الناس....
قسمه ونصيب

امور كتيرة بتخلى الشاب والبنت يتاخروا بالزواج

لانه نظرتهم للحياة تغيرت مو متل زمان البنت اخر همها الزواج . حاليا البنت بتفكر مليون مرة قبل ما تفكر

بالزواج .. وما ننسى الناحية الاقتصادية مهمة ف تاخير الزواج بالنسبة للشاب .

يسلمو ع الموضوع المهم .

ميرسي يا فلسطينيه ع مرورك
نورتينى