بعد تفكير عميق وسماع العديد من أغانى الحب والغرام على جميع انواعها من قرب وبعد وهجر ولوعه ووجع راس ومشاهدة ألأفلام الرومانسيه لكل ممثلين الرومانسيه حتى شعبان عبد الرحيم ماسيبتوش
قررت الكتابه عن رومانسية قيس وحبة لليلى العامرية ذلك الحب الذى عاش حتى الأن ويتغنى به كل العشاق
*******************************
وتحليلى لهذا الحب ان ألأستاذ قيس كان فاضى . طبعا فى زمنه ماكانش فيه تليفزيون ولا دش ولا انترنت ولا شغال من صباحية ربنا لحد ما يتقطع نفسه ويرجع بيته مهدود وكل اللى بيفكر فيه يشوف السرير ولا كان فى زمنه انتخابات وتغيير دستور ولا مبارك ولا جمال مبارك .
كل الموضوع انه معاه معزتين سارح بيهم فى الصحرا ومش لاقى حاجه يعملها وعمال يكتب شعر فى ليلى لحد ما خلى فضيحتها بجلاجل . طب تعالو نتخيل ان قيس كان اتلهى على عينه واتجوز ست الحسن والجمال اللى هراها قصائد . هل تعتقدو انه كان هيفضل يكتب فيها قصائد حب وعشق كما كان حالة قبل الجواز
هو اكيد كان هيكتب لكن كان هيكتب فيها ايه ؟؟؟؟؟؟
اكيد كان هيكتب عن طلباتها اللى مابتخلصش وريحة الثوم والبصل اللى بتفوح منها وسحب ملاية السرير من تحته وهو فى احلى نومة عشان الهانم عاوزه تغسل
مش هو ده اللى بيحصل بالفعل ؟؟؟؟
من غير جواز وهى بعيد عنه قال فيها
مررت على الديار, ديار ليلى أقبل ذا الجدار وذا الجدارا
وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديار
لكن لو كان اتجوزها اعتقد انه الوضع كان هيختلف وكان ممكن يقول
مررت على الديار ديار ليلى أهدم ذا الجدار وذا الجدار
لعل البيت يسقط فوق ليلى عليها لا يطلع نهار
معلش اعزرونى خربت عليكم رومانسيه قيس
واعتزارى لقيس ولكل رومانسى ورومانسيه
خليكم فى رومانسيتكم وخلونى انا فى رومانسيتى مع مبارك وأل مبارك انتظر منكم افضل الردود بازن اللة والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة