سالت الصديق عن الطريق ... وعن الامانى وأحلام ماضى السنين ...
فلم يعد هناك غير نجم حزين ولحن شجى وانين إن الخواطر تتوارد داخلى تتضارب تتخبط هنا وهناك لا أستطيع ان اقرأ كلماتى المكتوبه داخل نفسى العيون تلحظ شرودى أحاول الهرب من عقلى لكن الى أين إليك ياقلبى اواه منك كفانى ما ألاقيه وكفاك ما تعانيه انك تحمل نبضا حائرا
اتراك تحمل نبضا ائرا يجرى الحزن فى دمائى يذرف الدموع من مقلتى اتراك صديقى مغلقا وراءك باب الحلم الذى كانت منه يقظة الأمل فى هذا القلب؟
اتراك تبعدنى بكلماتك؟
تسألنى صديقى عن صمتى
تستغرقنى تاملات وتأخذنى أحداث لا أريد أن يأخذ حديثى شكل المحاكمة ويطلق لسانى الأحكام التى تدينك وتعترض على عالمك المنقسم على نفسه تقول أشياء وتفعل غيرها
ولكنى دائما التمس لك العذر واعتب على نفسى وأفيق من اوهامى
أنبه ذاتى فعدم مواجهه النفس هى قمة الهروب تريدنى صديقى أن اكتب عن خواطر لقيانا
فاليوم اكتب عنها
عن أيام مضت سطرت فى ذاكرة زمانى اتريدنى بعد اليوم ان انظر الى عينيك
سأتذكر ما كان كيف تلهنى الذكريات عن الواقع كيف أرضى بما لى ولا ترضى وأنت الذى اهنتنى كانت كلماتك تحثنى دائما على السباحة قرب شاطئ النهر وعندما اسبح بعيدا محاولا الغوص فى أعماقك
تاخذنى كلماتك لنهرب بعيدا على أرض جرداء نهرب من الصدق الى الكذب نهرب من المواجهة الى الاختباء
نهرب دون أن نعرف الى أين نحن ذاهبون يقتلنى الظمأ لا أريد لان يلجأنى ظمئى الى
لن ابكى يوما على حالى أحاول إقناع نفسى انه من نسيج خيالى لكن نظراتك تشغلنى ولا ترضى بفتور حالى اتريد بقائى على حالى واصبح فى نظرك ولهاء
ابقنى بجانب ايامك وارحل أنت من ايامى
أهواك لكن يشقينى ان أطوى من سجلاتك واقاوم سحر نظراتك
لا أنكر إن قلت أنى اشتاق لحظات فاتذكر بيت شعر قيل فيه
فلم يعد هناك غير نجم حزين ولحن شجى وانين إن الخواطر تتوارد داخلى تتضارب تتخبط هنا وهناك لا أستطيع ان اقرأ كلماتى المكتوبه داخل نفسى العيون تلحظ شرودى أحاول الهرب من عقلى لكن الى أين إليك ياقلبى اواه منك كفانى ما ألاقيه وكفاك ما تعانيه انك تحمل نبضا حائرا
اتراك تحمل نبضا ائرا يجرى الحزن فى دمائى يذرف الدموع من مقلتى اتراك صديقى مغلقا وراءك باب الحلم الذى كانت منه يقظة الأمل فى هذا القلب؟
اتراك تبعدنى بكلماتك؟
تسألنى صديقى عن صمتى
تستغرقنى تاملات وتأخذنى أحداث لا أريد أن يأخذ حديثى شكل المحاكمة ويطلق لسانى الأحكام التى تدينك وتعترض على عالمك المنقسم على نفسه تقول أشياء وتفعل غيرها
ولكنى دائما التمس لك العذر واعتب على نفسى وأفيق من اوهامى
أنبه ذاتى فعدم مواجهه النفس هى قمة الهروب تريدنى صديقى أن اكتب عن خواطر لقيانا
فاليوم اكتب عنها
عن أيام مضت سطرت فى ذاكرة زمانى اتريدنى بعد اليوم ان انظر الى عينيك
سأتذكر ما كان كيف تلهنى الذكريات عن الواقع كيف أرضى بما لى ولا ترضى وأنت الذى اهنتنى كانت كلماتك تحثنى دائما على السباحة قرب شاطئ النهر وعندما اسبح بعيدا محاولا الغوص فى أعماقك
تاخذنى كلماتك لنهرب بعيدا على أرض جرداء نهرب من الصدق الى الكذب نهرب من المواجهة الى الاختباء
نهرب دون أن نعرف الى أين نحن ذاهبون يقتلنى الظمأ لا أريد لان يلجأنى ظمئى الى
لن ابكى يوما على حالى أحاول إقناع نفسى انه من نسيج خيالى لكن نظراتك تشغلنى ولا ترضى بفتور حالى اتريد بقائى على حالى واصبح فى نظرك ولهاء
ابقنى بجانب ايامك وارحل أنت من ايامى
أهواك لكن يشقينى ان أطوى من سجلاتك واقاوم سحر نظراتك
لا أنكر إن قلت أنى اشتاق لحظات فاتذكر بيت شعر قيل فيه
طافت أيامك فى خجل ..... تعبث فى القلب بلا استئذان
لا اكذب إن قلت أنى اشتقتك لحظه ..... لكنى لا اعرف قلبى هل يشتاقك بعد الآن