يعود الفنان محمد سعد إلي دور العرض بفيلمه الجديد "اللمبي 8 جيجا" عن فكرته وسيناريو وحوار نادر صلاح الدين واخراج أشرف فايق.
محمد سعد كان قد تعرض لهجوم وانتقاد عقب عرض فيلمين سابقين ولكن المقربين من كواليس الفيلم الجديدة يراهنون علي أنه عائد بقوة ليس بذلك اللون الذي اعتاد البعض أن ينتظره منه وهو كوميديا الهزل فقط ولكن بفكرة قوية لشخصية محام يخوض مغامرة كبري في قضية فساد يكشفها ويصارع أطرافها إلي أن يوقع بهم.
الفيلم يعرض أول يونيو القادم بعد انتهاء مخرجه أشرف فايق من عمل مونتاجه ويشترك في بطولته مي عز الدين وحسن حسني ويوسف فوزي وضيوف شرف مثل انتصار وماجد الكدواني ويوسف عيد وميسرة وتؤدي مي عز الدين دور زوجة محمد سعد ولها تجربة سابقة معه كما يتكرر وجود حسن حسني في أفلام محمد سعد.
أكد مصدر مقرب من انتاج الفيلم أن اسم حسن حسني لم يكن مطروحاً عند كتابة الفيلم ولكن عند اختيار الكاسيت كان هو الوحيد الذي يناديه الدور ولكن لا شك أن اختياره يعكس كاريزما حب وتفاهم بين حسن حسني ومحمد سعد كما أن محمد سعد يعتبره أباً روحياً له كذلك فإن قناعة المخرج أشرف فايق به تفوق الحدود ونحن لا نعترض علي تكرار حسن حسني في أفلام سعد حتي لا يبدو أنها متشابهة أو أن هناك بديلاً متميزاً عنه ولكنه أثبت قدرته كفنان قادر علي اجادة مختلف الأدوار.
فترة تصوير الفيلم كانت قياسية وهادئة مقارنة بمدد تصوير أفلام محمد سعد السابقة حيث كنا نسمع من قبل ونقرأ أنه يتدخل في الاخراج ويفرض أفكاره ورؤاه ومشاهده علي المخرج وكنا نتابع بعد ذلك تصريحات وتراشقات بين الطرفين خاصة إذا لم يحقق الفيلم نجاحاً ما ويبدو أن علاقة الصداقة القديمة التي تربط بين سعد والمخرج أشرف فايق منذ أيام الجامعة كان لها دور كبير في الاتفاق والتزام كل طرف بحدود عمله بل إن ماذكر أن كل الأطراف وضعت خططاً محددة قبل بدء التصوير وجلسات عمل تم الاتفاق فيها بشكل نهائي علي كل التعديلات في السيناريو أو المشاهد وب فقد تحققت لمحمد سعد لأول مرة أمنيته في أن يمثل فقط ويقدم شحنة الأداء لديه خاصة أنه فنان متميز وب فلا يبدو أمامنا أن المخرج أشرف فايق صنع معجزة بالتعامل السلس مع سعد ولكن بسبب علاقة التفاهم والاحترام بينهما وهي مهمة لكل طرف وكذلك فقد اتيح لكل العناصر أن تقدم نفسها وتعبر عن امكانياتها ليكون الحكم في النهاية عند عرض الفيلم علي أساس سليم خاصة أن به حجماً كبيراً من أعمال الجرافيك والكمبيوتر.
أما الاصرار علي وجود اسم "اللمبي" في أفيش الفيلم فهو محاولة لاستثمار الاسم الذي ترك بصمة عند الناس ولكن من وجهة نظر جديدة.
محمد سعد كان قد تعرض لهجوم وانتقاد عقب عرض فيلمين سابقين ولكن المقربين من كواليس الفيلم الجديدة يراهنون علي أنه عائد بقوة ليس بذلك اللون الذي اعتاد البعض أن ينتظره منه وهو كوميديا الهزل فقط ولكن بفكرة قوية لشخصية محام يخوض مغامرة كبري في قضية فساد يكشفها ويصارع أطرافها إلي أن يوقع بهم.
الفيلم يعرض أول يونيو القادم بعد انتهاء مخرجه أشرف فايق من عمل مونتاجه ويشترك في بطولته مي عز الدين وحسن حسني ويوسف فوزي وضيوف شرف مثل انتصار وماجد الكدواني ويوسف عيد وميسرة وتؤدي مي عز الدين دور زوجة محمد سعد ولها تجربة سابقة معه كما يتكرر وجود حسن حسني في أفلام محمد سعد.
أكد مصدر مقرب من انتاج الفيلم أن اسم حسن حسني لم يكن مطروحاً عند كتابة الفيلم ولكن عند اختيار الكاسيت كان هو الوحيد الذي يناديه الدور ولكن لا شك أن اختياره يعكس كاريزما حب وتفاهم بين حسن حسني ومحمد سعد كما أن محمد سعد يعتبره أباً روحياً له كذلك فإن قناعة المخرج أشرف فايق به تفوق الحدود ونحن لا نعترض علي تكرار حسن حسني في أفلام سعد حتي لا يبدو أنها متشابهة أو أن هناك بديلاً متميزاً عنه ولكنه أثبت قدرته كفنان قادر علي اجادة مختلف الأدوار.
فترة تصوير الفيلم كانت قياسية وهادئة مقارنة بمدد تصوير أفلام محمد سعد السابقة حيث كنا نسمع من قبل ونقرأ أنه يتدخل في الاخراج ويفرض أفكاره ورؤاه ومشاهده علي المخرج وكنا نتابع بعد ذلك تصريحات وتراشقات بين الطرفين خاصة إذا لم يحقق الفيلم نجاحاً ما ويبدو أن علاقة الصداقة القديمة التي تربط بين سعد والمخرج أشرف فايق منذ أيام الجامعة كان لها دور كبير في الاتفاق والتزام كل طرف بحدود عمله بل إن ماذكر أن كل الأطراف وضعت خططاً محددة قبل بدء التصوير وجلسات عمل تم الاتفاق فيها بشكل نهائي علي كل التعديلات في السيناريو أو المشاهد وب فقد تحققت لمحمد سعد لأول مرة أمنيته في أن يمثل فقط ويقدم شحنة الأداء لديه خاصة أنه فنان متميز وب فلا يبدو أمامنا أن المخرج أشرف فايق صنع معجزة بالتعامل السلس مع سعد ولكن بسبب علاقة التفاهم والاحترام بينهما وهي مهمة لكل طرف وكذلك فقد اتيح لكل العناصر أن تقدم نفسها وتعبر عن امكانياتها ليكون الحكم في النهاية عند عرض الفيلم علي أساس سليم خاصة أن به حجماً كبيراً من أعمال الجرافيك والكمبيوتر.
أما الاصرار علي وجود اسم "اللمبي" في أفيش الفيلم فهو محاولة لاستثمار الاسم الذي ترك بصمة عند الناس ولكن من وجهة نظر جديدة.