علّقت المطربة أنغام ببرنامج "من قلب مصر" على قناة "نايل لايف" مساء الإثنين 10 مايو، على منع عرض كليبها "ساعات كتير" من على التليفزيون المصري؛ مؤكدة أن الكليب لا يخدش الحياء أو يحتوي على حركات فاضحة، مشددة على أنها لم تغنِّ في "البانيو" أو على "الروف"، ولم تتعد الخطوط الحمراء مثلما يحدث في بعض الكليبات.
قائلة: "لم أعمل شيئاً في الكليب أخجل منه، وأولادي شاهدوه، ولم أخلع أو أعمل حركات خارجة، فكرة الكليب راقية جداً، والسينما فيها أشياء أعنف من ذلك بكثير، والناس لديها الكثير من الوعي وتستوعب مثل هذه الأمور".
وأضافت: "الرقابة رفضت الكليب وطلبت حذف مشاهد منه حتى يعرض؛ لكني رفضت ذلك وفضلت عدم إذاعته أفضل؛ خاصة أن هناك كليبات كثيرة مليئة بالحركات الخارجة ومجازة من الرقابة".
وشدّدت على أن هذا المنع لن يؤثر في اختياراتها المقبلة في تصوير الكليبات بعد ذلك؛ خاصة أنها فنانة تحترم نفسها وفنها ولم ولن تقدّم أي ابتذال، مشددة في الوقت نفسه على أنها من الصعب أن تغني في "البانيو" أو على "الروف".
من ناحية أخرى أشادت أنغام بالفنانة هيفاء وهبي، قائلة: إنها تمكّنت من إيجاد مكان لنفسها على الساحة بإمكانياتها التي تعرفها جيداً، والتي تمكّنت من خلالها أن تصبح نجمة؛ خاصة أنها امرأة جميلة جداً.
وأوضحت أنه على الرغم من أن هيفاء محدودة في إمكانياتها الصوتية؛ إلا أنها تمكّنت من استغلال هذه الإمكانيات بطلّتها المميزة على المسرح، وباتت تقدّم لوناً خاصاً بها، مشيرة إلى أنها دائماً تعترف بذلك ولم تقل أنها أم كلثوم أو تقدم طرباً.
واعتبرت أنغام أن عمرو دياب أهم نجم في الغناء بالوطن العربي بلا منازع؛ مشيرة إلى أنها غير متأكدة مما يدور حوله من شائعات بشأن شرائه لجائزة "الميوزك أوورد".
وعلّقت أنغام على الفنانة إليسا قائلة إنها من المطربات الجيدات، وتتمتع بخامة صوت ليس له مثيل، لافتة إلى أن صوتها كله أنوثة، كما أن اختياراتها للأغاني جميلة جداً وتعبّر عنها.
وأشارت إلى أن الفنانة نوال الزغبي نجمة لا تنطفئ، لكن عندها منحنيات كثيرة مثل ما يحدث لكل النجوم في العالم؛ لكنها شددت على أنها تمتلك رصيداً فنياً هائلاً جداً.
ورأت أنغام أن سعد الصغير مطرب أفراح جيد؛ لأنه يعمل جواً لأي حفلة يكون فيها، لافتة إلى أنها حضرت له إحدى الحفلات الخاصة، وكانت سعيدة جداً مثل كل الموجودين، وأن الفنانة أصالة قامت ورقصت على غنائه.
وأوضحت أنغام أن الفنانة أصالة نصري من أبرز الأصوات الموجودة في الوطن العربي حالياً، وأنها تتشرف أن تدخل معها في منافسة؛ لكنها شددت على أنها عندما تعمل لا تفكر في مثل هذه الأمور.
وأكدت أنها عندما سمعت صوت شيرين عبد الوهاب في أغنية "آه يا ليل" شعرت أنه أخيراً ظهر صوت حلو في مصر؛ مشيرة إلى أنها ولدت نجمة، وأنها تتشرف أن تكون منافستها؛ خاصة أن بينهما علاقات جيدة على المستوى الشخصي.
وشددت أنغام على أنها لم تقل لنفسها أبداً إنها المطربة الأولى سواء في مصر أم الوطن العربي؛ مشيرة إلى أنها تغنّي بروح الهواية ومستمتعة بفنها، ودائماً تشكر الله سبحانه وتعالى لأنها حتى الآن محافظة على فنها الجيد.
وأرجعت أنغام إتقانها للهجة الخليجية إلى حبها لسماع المطربين الخليجيين منذ أن كانت في معهد الموسيقى؛ مشيرة إلى أنها كانت حريصة على سماع ألبومات محمد عبده وعبد الله الرويشد ونوال ورباب، ومؤخراً نبيل شعيل وأحلام، وكذلك حسين الجسمي الذي يتمتع بصوت عجيب.
وأشارت إلى أنها من أول الأصوات العربية التي غنّت اللهجة الخليجية، وهي التي شجّعت أصالة والفنانة الراحلة ذكرى على غناء هذه اللهجة؛ مشيرة إلى أن البداية كانت عندما عرض عليها الملحن الكويتي سليمان الملا الغناء باللهجة الكويتية.
قائلة: "لم أعمل شيئاً في الكليب أخجل منه، وأولادي شاهدوه، ولم أخلع أو أعمل حركات خارجة، فكرة الكليب راقية جداً، والسينما فيها أشياء أعنف من ذلك بكثير، والناس لديها الكثير من الوعي وتستوعب مثل هذه الأمور".
وأضافت: "الرقابة رفضت الكليب وطلبت حذف مشاهد منه حتى يعرض؛ لكني رفضت ذلك وفضلت عدم إذاعته أفضل؛ خاصة أن هناك كليبات كثيرة مليئة بالحركات الخارجة ومجازة من الرقابة".
وشدّدت على أن هذا المنع لن يؤثر في اختياراتها المقبلة في تصوير الكليبات بعد ذلك؛ خاصة أنها فنانة تحترم نفسها وفنها ولم ولن تقدّم أي ابتذال، مشددة في الوقت نفسه على أنها من الصعب أن تغني في "البانيو" أو على "الروف".
من ناحية أخرى أشادت أنغام بالفنانة هيفاء وهبي، قائلة: إنها تمكّنت من إيجاد مكان لنفسها على الساحة بإمكانياتها التي تعرفها جيداً، والتي تمكّنت من خلالها أن تصبح نجمة؛ خاصة أنها امرأة جميلة جداً.
وأوضحت أنه على الرغم من أن هيفاء محدودة في إمكانياتها الصوتية؛ إلا أنها تمكّنت من استغلال هذه الإمكانيات بطلّتها المميزة على المسرح، وباتت تقدّم لوناً خاصاً بها، مشيرة إلى أنها دائماً تعترف بذلك ولم تقل أنها أم كلثوم أو تقدم طرباً.
واعتبرت أنغام أن عمرو دياب أهم نجم في الغناء بالوطن العربي بلا منازع؛ مشيرة إلى أنها غير متأكدة مما يدور حوله من شائعات بشأن شرائه لجائزة "الميوزك أوورد".
وعلّقت أنغام على الفنانة إليسا قائلة إنها من المطربات الجيدات، وتتمتع بخامة صوت ليس له مثيل، لافتة إلى أن صوتها كله أنوثة، كما أن اختياراتها للأغاني جميلة جداً وتعبّر عنها.
وأشارت إلى أن الفنانة نوال الزغبي نجمة لا تنطفئ، لكن عندها منحنيات كثيرة مثل ما يحدث لكل النجوم في العالم؛ لكنها شددت على أنها تمتلك رصيداً فنياً هائلاً جداً.
ورأت أنغام أن سعد الصغير مطرب أفراح جيد؛ لأنه يعمل جواً لأي حفلة يكون فيها، لافتة إلى أنها حضرت له إحدى الحفلات الخاصة، وكانت سعيدة جداً مثل كل الموجودين، وأن الفنانة أصالة قامت ورقصت على غنائه.
وأوضحت أنغام أن الفنانة أصالة نصري من أبرز الأصوات الموجودة في الوطن العربي حالياً، وأنها تتشرف أن تدخل معها في منافسة؛ لكنها شددت على أنها عندما تعمل لا تفكر في مثل هذه الأمور.
وأكدت أنها عندما سمعت صوت شيرين عبد الوهاب في أغنية "آه يا ليل" شعرت أنه أخيراً ظهر صوت حلو في مصر؛ مشيرة إلى أنها ولدت نجمة، وأنها تتشرف أن تكون منافستها؛ خاصة أن بينهما علاقات جيدة على المستوى الشخصي.
وشددت أنغام على أنها لم تقل لنفسها أبداً إنها المطربة الأولى سواء في مصر أم الوطن العربي؛ مشيرة إلى أنها تغنّي بروح الهواية ومستمتعة بفنها، ودائماً تشكر الله سبحانه وتعالى لأنها حتى الآن محافظة على فنها الجيد.
وأرجعت أنغام إتقانها للهجة الخليجية إلى حبها لسماع المطربين الخليجيين منذ أن كانت في معهد الموسيقى؛ مشيرة إلى أنها كانت حريصة على سماع ألبومات محمد عبده وعبد الله الرويشد ونوال ورباب، ومؤخراً نبيل شعيل وأحلام، وكذلك حسين الجسمي الذي يتمتع بصوت عجيب.
وأشارت إلى أنها من أول الأصوات العربية التي غنّت اللهجة الخليجية، وهي التي شجّعت أصالة والفنانة الراحلة ذكرى على غناء هذه اللهجة؛ مشيرة إلى أن البداية كانت عندما عرض عليها الملحن الكويتي سليمان الملا الغناء باللهجة الكويتية.