و تمنى أبوتريكة أن تكون زيارته للجزائر سببا فى ازالة الاحتقان بين البلدين و عودة للعلاقات الطيبة بين مصر و الجزائر لأن مصر و الجزائر أشقاء عرب مهما حدث من اختلافات و أن هذا الوقت هو الأنسب لعودة المياه الى مجاريها.
وقال أبو تريكة: «لا أعلم لماذا يرغب الطرفان فى اعتذار أحدهما فى البداية لإقامة الصلح وأنا أقول لهما (خيركم من يبدأ بالسلام) واتقوا الله فى الجماهير التى كانت يوماً إخوة وتحولوا إلى غرباء بفعل أشخاص لا يبحثون إلا عن مصالح شخصية».
و أعلن أبوتريكة تشجيعه للجزائر فى مونديال 2010 و التى تقام بجنوب افريقيا لأن الجزائر تمثل العرب فى كاس العالم و يجب نبذ التعصب بين البلدين و الاستماع الى صوت العقل.