نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية المنتدى العام أخبار مصرية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




تنمية اكتشافات الغاز بالإسكندرية بدون أعباء للدولة

 

يبحث قطاع البترول حاليا مشروع تعديل اتفاقية للبحث عن البترول والغاز شمال الإسكندرية بالبحر المتوسط بالتفاوض مع شركتي البترول البريطانية جي‏.‏بي وآر‏.‏دبليو ديا الألمانية والذي سيتم عرضه علي مجلس الدولة ومجلس الشعب‏.

وأكد بيان صحفي مشترك لكل من هشام مكاوي رئيس شركة البترول البريطانية جي‏.‏بي وهانز هرمان إيكي مدير عام شركة آر‏.‏دبليو‏.‏ديا الألمانية‏..‏ وهما الشريكان الأجنبيان في اتفاقية شمال الإسكندرية تعقيبا حول ما نشر في بعض الصحف عن هذه الاتفاقية أنه لم يتم حتي الآن الانتهاء من مشروع تعديل الاتفاقية والذي سيتم بموجب تعديل بقانون يصدر بعد عرضه علي مجلس الدولة وموافقة مجلس الشعب‏,‏ ويستهدف هذا التعديل استثمار‏9‏ مليارات دولار لتنمية الاكتشافات البترولية والغازية الكبيرة التي تحققت لأول مرة في خزانات جوفية متفرقة ذات ضغوط عالية ودرجات حرارة مرتفعة جدا مما يتطلب تقنيات تكنولوجية عالية واستثمارات ضخمة يتحملها الشركاء الأجانب بمفردهم مع إعفاء الجانب المصري من تحمل المخاطر والأعباء المالية لهذا المشروع الذي تتجاوز استثماراته‏9‏ مليارات دولار‏,‏ وجميع أصول المشروع تؤول إلي الهيئة بمجرد بدء الانتاج مع تعهد الشركاء بتسليم كل الغاز المنتج والمتكثفات والمقدر بنحو‏5‏ تريليونات قدم مكعب للغتزات و‏55‏ مليون برميل مكثفات للمشروع إلي الهيئة المصرية العامة للبترول والشركة القابضة للغازات الطبيعية‏.‏ وقد تم التوصل إلي مشروع تعديل الاتفاقية بعد مجهودات مضنية ومفاوضات مطولة استمرت أكثر من عام بين كل الجهات المعنية علما بأن مشروع الاتفاق يحقق للشركاء الحد الأدني للعائد علي الاستثمار مقارنة لمشاريع مماثلة في درجة المخاطرة وحجم الاستثمارات‏,‏ وأكد هشام مكاوي أن المشروع بهذه الكيفية يساعد علي إعداد قاعدة استراتيجية من الكفاءات الوطنية قادرة علي قيادة وتنفيذ المشروعات المستقبلية‏,‏ وزيادة النمو بشكل كبير للصناعات المتعلقة بالأنشطة البترولية‏,‏ كما يوفر أكثر من‏5000‏ فرصة عمل خلال فترة بناء التسهيلات البحرية والبرية ووحدات معالجة الغاز الطبيعي وإنتاجه‏.‏ وجدير بالذكر أن شركة البترول البريطانية بي بي كانت من أوائل الشركات العالمية التي استجابت إلي طلب وزارة البترول في تعديل بند سعر الغاز سنة‏2000‏ والذي أدي إلي توفير أكثر من‏30‏ مليار دولار للخزانة المصرية ومنها‏6‏ مليارات دولار تخص شركة بي بي بخلاف مايتم توفيره مستقبلا ويضاف إلي هذا الرقم‏.‏ وأكد هانز هرمان ايكي أن هذا المشروع هو أحد أضخم مشاريع الشركة وأنه يحظي بأهمية قصوي‏,‏ كما أكد أن الشركة ستركز استثماراتها الرئيسية بمصر في السنوات المقبلة‏.‏ وأشار مكاوي إلي أن شركة بي بي مصر تبذل دائما الجهد الكبير لاستقدام وتخصيص جزء كبير من استثمارات مجموعة بي بي العالمية لاستثمارها في مصر‏,‏ وهذا ما أكده السيد توني هيوارد رئيس شركة بي بي العالمية في أثناء زيارته لمصر في شهر يناير الماضي أثناء مقابلته مع الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء‏,‏ والمهندس سامح فهمي وزير البترول‏.‏






المقال "تنمية اكتشافات الغاز بالإسكندرية بدون أعباء للدولة" نشر بواسطة: بتاريخ:
shmndora
السيد سامح فهمى دا راجل شغال ونشيط.. الله يكرمه ويكافؤه على قد نيته ................
%u0632%u0627%u0626%u0631
اولا اكتشاف ازالة الالغام من الصحراء الغربية بواسطة الظابط اسماعيل حماد بمصر للطيران مسجل براءة اختراع من7 سنوات ونائم فى الادراج رغم حاجة مصر الية==========اكتشاف مركز مبارك للبحوث الزراعية نجاحزراعة القمح والحبوب والاعلاف بالماء المالح بحوث جامعة الزقازيق فى زراعة الاعلاف بالماء المالح نبات البلوبانك=اكتشاف واختراع محطة تحلية مياة ومولد كهرباء بدون وقود لاحمد عطاللة===جيجا وات"، وبدون سولار أو طاقة شمسية أو مساقط مياه أو رياح أو تلوث".. هذا ما أكده المخترع المصرى أحمد مطاوع. الذى أكد أنه ابتكر محطة لتوليد الكهرباء فى إحدى الأراضى، ويولد طاقته الكهربائية بنفسه دون الاستعانة بالأساليب التقليدية، كما أنه يستطيع أن يصنع هذه المحطة فى أى مكان يريد أن يولد فيه كهرباء وحسب الطاقة التى يريد أن يستهلكها. لم يفصح مطاوع بشكل كبير عن تفاصيل اختراعه، حتى يتأكد من إمكانية تنفيذه على أرض الواقع من قبل المسئولين، فقد قرر هذه المرة ألا يتقدم باختراعه إلى مكتب براءات الاختراع، كما فعل مع اختراعه الأول "تحلية مياة البحر بالمرايا" بسبب المعاناة والروتين والتشكيك التى تعرض لها أثناء تقدمه بالاختراع . يرى مطاوع أن البحث العلمى فى مصر لن يتقدم فى ظل تعامل المخترعين مع الموظفيين الحكوميين، الذين لا يفهموا قيمة أى شىء ويشككون فيه، مضيفاً أن اختراعه الأول "تحلية مياة البحر بالمرايا"، والذى تقدم به فى عام 2006، تعرض للتشكيك من قبل لجنة مكونة من 15 عضوا حتى تمت الموافقة عليه. ويؤكد أنه يشعر بالاسى لأن المسئولين بوزارة البحث العلمى رفضوا تطبيق اختراعه الأول على أرض الواقع، حيث إنه شعر بحدوث نوع من المؤامرة على مصر بحجة أن هذا الأمر محظور استخدامه أو تطبيقه. ويقول إنه رفض تنفيذ اختراعه فى دول أخرى غير مصر ، لأنه يريد أن يصبح سيد الموقف وأن يفيد بلده وأن تكون مصر صاحبة اليد العليا وليس العكس، وبالرغم من الضغوط التى تتعرض لها اختراعاته فى مصر إلا أنه يرى أن الأمل قادم لا محالة وخاصة بعد ثورة 25 يناير . اكتشاف واختراع طالب الهندسة النووية بجامعة الاسكندرية عبد الحليم عبد القادر عبد الحليم===العربي اختراع محطة الاندماج النووى تستخدم في تحلية المياه وعدد كبير من التطبيقات السلمية الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12 تصميم مبسط للمحطة الجديدة تصميم مبسط للمحطة الجديدة Bookmark and Share هناك مشكلتان رئيسيتان تعتبر من أهم المعوقات في عملية تحلية المياه، وهما التكلفة العالية والتلوث البيئي، فالمحطات التقليدية تستهلك وقودا أحفوريا يسبب الاحتباس الحراري، كما أن طريقة التناضح العكسي مكلفة ومعقدة وتستهلك كهرباء بكميات كبيرة وب تسبب تلوث بيئي بطريق غير مباشر عن طريق حرق الوقود للامداد بالكهرباء. وبعيدا عن الطرق التقليدية لتحلية المياه فإن المحطات النووية مكلفة جداً، كما أنها تسبب مشاكل في دفن النفايات النووية إضافة لمدة الإنشاء الطويلة ودراسات الموقع المعقدة والمكلفة (مئات الملايين)، وكذلك هناك عامل نفسي لدي المجتمع أنه لا يحبذ استخدام الطاقة النووية في تحلية المياه برغم اجراءات الامان الصارمة وذلك خوفاً وقلقاً من تلوث المياه اشعاعياً. ولكن هناك اتجاها عالميا الآن لاستخدام الطاقة النووية في الأغراض السلمية وأهم تلك الأغراض على الإطلاق هو تحلية المياه وإنتاج الطاقة الكهربائية، وفي وقت تقف فيه مشكلة القلق الشديد من تلوث المياه بالإشعاعات النووية، قدم المخترع المصري عبدالحليم عبدالقادر عبدالحليم (21 عاما) الطالب في كلية الهندسة قسم الهندسة النووية مشروعا جبارا ليس فقط لإنتاج الكهرباء وتحلية المياه، وإنما أيضا له تطبيقات صناعية عدة. والمشروع الجديد عبارة عن "محطة عملاقة تستخدم طاقة الاندماج النووى" وتتميز بأنها آمنة تماماً ولا يصدر عنها أي اشعاعات تذكر، كما أن دراسات الموقع المتعلقة بها غير معقدة مثل المحطات النووية التقليدية، وعلى هذا فإن إنشائها لن يتطلب وقتا طويلا، ولا يدخل في تركيبها مواد تستخدم في الأسلحة النووية، ولا تحتاج لدروع وقائية من الاشعاع، غير أنها تنتج كمية مياه ضخمة للغاية، كما أنها لا تتطلب تكلفة عالية جدا مثل مثيلاتها. ويعدد المخترع ميزات أخرى خاصة بالمحطة الجديدة وهي: 1- الكفاءة العالية وذلك لاستغلال الطاقة مباشرة في تبخير المياه وليس عن طريق عدة دوائر لنقل الحرارة مثل المحطات الاندماجية المتصور إنشائها. 2- بساطة التصميم. 3- حل مشكلة تقطيع انتاج الطاقة (الناتج عن تفجير كبسولات الوقود) وتحويلها إلي ميزة عن طريق المكبسين. 4- التطبيقات المباشرة للطاقة النووية في الصناعة والتطبيقات المدنية والتطبيقات المذكورة تعد الأولي من نوعها وغير مسبوقة عالمياً وهي قائمة علي مبدأ هندسي اقتصادي (معمول به) والمثال التطبيقي له هو دوائر التبريد بالامتصاص وقد نشأ ذلك عن تأمل أحد العلماء في نظام التبريد القائم علي عملية فكانت مناقشته كالآتي: 1- أي ضغط نشأ عن طاقة ميكانيكية أو كهربية (محرك كهربي). 2- الطاقة ناشئة من آلة حرارية تستخدم لادارة المولد، اذن الشغل اللازم لإجراء التبريد والتجميد مستمد من مصدر للحرارة عند درجة حرارة عالية، فأدي ذلك إلي الاقتراح المنادي بأفضلية إجراء عملية التبريد مباشرة باستخدام الحرارة دون التحويل إلي كهرباء ثم حركة للضغط . ومع تعميم هذا المبدأ (بضوابط وشروط محددة) سوف تتحقق فوائد كثيرة منها : • الكفاءة العالية . • توفير إنشاء الكثير من المشأت . • تحقيق معدلات تنمية بسرعة عالية . تطبيقات المحطة التطبيقات قائمة علي استخدام والتفريغ الناشئين عن المكبسين العملاقيين لتحقيق الاستخدامات عن طريق أنابيب توصل للمنشآت القريبة أو عن طريق تقسيم المكبسين إلي عدة طوابق ليتم بداخلهم العمليات المطلوبة. أولاً: التطبيقات المدنية 1- استخراج البترول والغاز الطبيعي . 2- سحب المياه الجوفية . 3- تحلية مياه البحر باستخدام ضغط المكبسين عن طريق أسلوب التناضح العكسي 4- تحلية المياه عن طريق غليان الماء تحت ضغط أقل من الجوي باستخدام تفريغ المكبسين . 5- سحب البخار من الهواء ثم ضغطه لتكثيف البخار والحصول علي المياه . 6- استخدام المحطة كوحدة رفع لضغط المياه في المدن ذات المنشات المرتفعة. 7- عمليات الشحن والتفريغ لحمولات المراكب وذلك للغلال والمساحيق والسوائل ثانياً : التطبيقات الصناعية 1- الصناعات المعتمدة علي ضغط مرتفع مثل إنتاج النشادر والأحماض. 2- إسالة الغازات. ويؤكد عبدالحليم أن هذه المحطة تبشر بتنمية حقيقة شاملة على كافة المستويات، وأنه قد ألقى محاضرة عنها فى ندوة عن الملكية الفكرية بكلية الهندسة وحازت على إعجاب الجميع. ويشير المخترع إلى أن اهتمامه بوطنه العربي وحرصه على نفعه لا يستطيع أن يوصف، وأنه يود أن ينشئ تلك المحطة على أرض عربية بدلا من تسويقها للخارج، مؤكدا إلى أن تلك التقنية تلاقي قبولا واسعا في الولايات المتحدة ودول أوروبا، وأنه لن يجد أية معوقات لتسويقها بالخارج، خاصة أن جامعة الاسكندرية هي التي تشرف على ذلك السبق العلمي.=========ماذا فعلتم عايزين اجابة واضحة لمصلحة من ذلك مطلوب من الدكتور ممدوح حمزة ترك السياسة والتفرغ لمصلحة مصر ان كنت فعلا عايز تقدم هذا البلد ضع يدك فى يد فاروق الباز نفذوا مشروع ممر التنمية ومشروعك يادكتور حمزة انقذونا من حرامية الاستيراد هذة المشاريع تنقل مصر نقلة حضارية تقضى على البطالة تحقق الاكتفاء الذاتى تغنينا عن الاستيراد وحرمية الاستيراد لية الدولة رافضة الخوض والتنفيذ لهذة المشروعات عرفونا اخرجوا علينا باى تصريح اوتعليق ارحمونا يرحمكم اللة




هل أعجبك هذا المقال؟
للحصول على أهم وآخر الأخبار أدخل بريدك الإلكتروني الآن:



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
صرف علاوات للمعلمين مقابل أعباء وظيفية
اكتشافات علمية
منحة تنمية بشرية بشهادات معتمدة من دكتور إبراهيم الفقى - أكبر منحة تنمية بشرية في مصر الوطن العربي

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية