لم أقتنع بسينما خالد يوسف".. هذا ما علّقت به الفنانة منى زكي ببرنامج "من قلب مصر" مع الإعلامية لميس الحديدي، والذي عُرض على قناة "نايل لايف" مساء الإثنين الماضي الموافق الـ18 من مايو، وأضافت أنها قد تشاهد أفلام خالد يوسف، ولكنها لا تجرؤ أن تُصبِح كغادة عبد الرازق وسمية الخشاب في تمثيلهما.
ومن ناحية أخرى أشادت "منى" بالفنانة حنان ترك، وعلّقت قائلة: "أخطأ مَن اعتقد أن حنان تراجعت عن عرش القمة، ولو تم سؤالي عنها سأقول دوماً إنها ما زالت على القمة، كما أنها ارتدت الحجاب أو لم ترتديه فهي ما زالت موهوبة، وعندما تم سؤالي عن شروعي في ارتدائه لم أُجِب؛ لأن ذلك بيني وبين الله، حيث إنني مع الله طوال الوقت أناجيه وأتحاور معه؛ لأنني أعلم أنه يسمعني". واستكملت: "أنا سايباها على ربنا في كل حاجة وراضية عن نفسي لأقصى الحدود".
وأضافت "منى" أن مصطلح "السينما النظيفة" كان المقصود به حنان وكريم عبد العزيز وأحمد السقا وياسمين عبد العزيز، وخاصة ياسمين فهي فنانة على طبيعتها الخصبة، وعندما طلبت مني أن نظهر معاً في فيلم "الدادة دودي" لم أتردد في الموافقة، بل سعدت كثيراً؛ لأنها من الفنانات اللاتي يجدن التمثيل الطبيعي.
كما أبدت "منى" استياءها من النقد الذي تم توجيهه إلى آخر أفلامها "احكي يا شهرزاد" ومسلسل "السندريلا"، قائلة: "إن الهجوم الذي تم توجيهه إلى الفيلم لم يقُم على أساس صحيح، بل اعتمد بعض الصحفيين على تعليقات تم نشرها على "الفيس بوك" دون مشاهدة للفيلم وقت عرضه، بل اعتمدوا على الإعلان التجاري فقط، وقالوا إنني قمت فيه بمشاهد خارجة".
وأشارت إلى أن ما حدث يُعتبر كارثة، كما أنها لم تحتاج للدفاع عن نفسها؛ لأن الفيلم قائم على أساس وفكر عميق جداً، والدليل على ذلك أن بعد عرض الفيلم قدّم العديد من الصحفيين اعتذارات عما تمت كتابته بخصوص الفيلم، وأنها تتمنّى لو "يشعل الصحفيون شمعة ويسبوا الآخرين في العلن".
وأكدت أن الفيلم قد حصل على جائزة بمهرجان "فينسيا السينمائي"، والذي أقيم بإيطاليا، كما أنه بعد انتهاء العرض قام الجمهور الأجنبي، وظلّ يُصفّق لمدة 4 دقائق، وذلك كان بمثابة نجاح للفيلم وكل فريق العمل وخاصة مخرج الفيلم يسري نصر الله؛ لأنه وكما يقال عنه "مش مخرج شباك"، ومع ذلك أثبت الفيلم فكرة قهر المرأة ووجوده في العالم أجمع.
أما بالنسبة إلى مسلسل "السندريلا" فذكرت قائلة: "أحب الأعمال إلى قلبي وحصلت على جائزة، ولم تكن جائزة نقاد بل جائزة جمهور"، وأضافت أن ما حدث يعتبر دليلاً كافياً على نجاح المسلسل، والهجوم الذي وُجّه للعمل كان بسبب اتفاق بعض ورثة الفنانة القديرة "سعاد حسني"؛ حيث إنهم اتفقوا مع منتج آخر بل وتقاضوا أموالاً مقابل هذا الاتفاق، وبالطبع وجّه المنتج هجوماً هو أيضاً، وأشارت قائلة: "كنت عارفة إني هتهاجم وظروف الإنتاج ضعيفة، ولذلك شاركت في المسلسل وسعيدة به لأقصى الحدود".
واعتبرت "منى" أن نجاح زوجها الفنان أحمد حلمي لم يأتِ نتاج الصدفة، حيث قالت: "أحمد أصبح أكثر مسئولية، وتغيّرت شخصيته بشكل جيد جداً"، وأكملت حديثها بأن حلمي أصبح أكثر التزاماً حتى في أعماله.
وأضافت أن أحب الأفلام إليها هو فيلم "آسف على الإزعاج"؛ لأنه فيلم جيّد أثبت فيه "حلمي" أنه ممثل بارع على الصعيد الفني، وأشارت إلى أنه لم يقُم بعمل غير جيد طوال فترة عمله إلا بفيلم "55 إسعاف"، وكان من الممكن أن يُقدّم حلمي أفضل من ذلك وقتها" -على حد قولها.
ومن ناحية أخرى أشادت "منى" بالفنانة حنان ترك، وعلّقت قائلة: "أخطأ مَن اعتقد أن حنان تراجعت عن عرش القمة، ولو تم سؤالي عنها سأقول دوماً إنها ما زالت على القمة، كما أنها ارتدت الحجاب أو لم ترتديه فهي ما زالت موهوبة، وعندما تم سؤالي عن شروعي في ارتدائه لم أُجِب؛ لأن ذلك بيني وبين الله، حيث إنني مع الله طوال الوقت أناجيه وأتحاور معه؛ لأنني أعلم أنه يسمعني". واستكملت: "أنا سايباها على ربنا في كل حاجة وراضية عن نفسي لأقصى الحدود".
وأضافت "منى" أن مصطلح "السينما النظيفة" كان المقصود به حنان وكريم عبد العزيز وأحمد السقا وياسمين عبد العزيز، وخاصة ياسمين فهي فنانة على طبيعتها الخصبة، وعندما طلبت مني أن نظهر معاً في فيلم "الدادة دودي" لم أتردد في الموافقة، بل سعدت كثيراً؛ لأنها من الفنانات اللاتي يجدن التمثيل الطبيعي.
كما أبدت "منى" استياءها من النقد الذي تم توجيهه إلى آخر أفلامها "احكي يا شهرزاد" ومسلسل "السندريلا"، قائلة: "إن الهجوم الذي تم توجيهه إلى الفيلم لم يقُم على أساس صحيح، بل اعتمد بعض الصحفيين على تعليقات تم نشرها على "الفيس بوك" دون مشاهدة للفيلم وقت عرضه، بل اعتمدوا على الإعلان التجاري فقط، وقالوا إنني قمت فيه بمشاهد خارجة".
وأشارت إلى أن ما حدث يُعتبر كارثة، كما أنها لم تحتاج للدفاع عن نفسها؛ لأن الفيلم قائم على أساس وفكر عميق جداً، والدليل على ذلك أن بعد عرض الفيلم قدّم العديد من الصحفيين اعتذارات عما تمت كتابته بخصوص الفيلم، وأنها تتمنّى لو "يشعل الصحفيون شمعة ويسبوا الآخرين في العلن".
وأكدت أن الفيلم قد حصل على جائزة بمهرجان "فينسيا السينمائي"، والذي أقيم بإيطاليا، كما أنه بعد انتهاء العرض قام الجمهور الأجنبي، وظلّ يُصفّق لمدة 4 دقائق، وذلك كان بمثابة نجاح للفيلم وكل فريق العمل وخاصة مخرج الفيلم يسري نصر الله؛ لأنه وكما يقال عنه "مش مخرج شباك"، ومع ذلك أثبت الفيلم فكرة قهر المرأة ووجوده في العالم أجمع.
أما بالنسبة إلى مسلسل "السندريلا" فذكرت قائلة: "أحب الأعمال إلى قلبي وحصلت على جائزة، ولم تكن جائزة نقاد بل جائزة جمهور"، وأضافت أن ما حدث يعتبر دليلاً كافياً على نجاح المسلسل، والهجوم الذي وُجّه للعمل كان بسبب اتفاق بعض ورثة الفنانة القديرة "سعاد حسني"؛ حيث إنهم اتفقوا مع منتج آخر بل وتقاضوا أموالاً مقابل هذا الاتفاق، وبالطبع وجّه المنتج هجوماً هو أيضاً، وأشارت قائلة: "كنت عارفة إني هتهاجم وظروف الإنتاج ضعيفة، ولذلك شاركت في المسلسل وسعيدة به لأقصى الحدود".
واعتبرت "منى" أن نجاح زوجها الفنان أحمد حلمي لم يأتِ نتاج الصدفة، حيث قالت: "أحمد أصبح أكثر مسئولية، وتغيّرت شخصيته بشكل جيد جداً"، وأكملت حديثها بأن حلمي أصبح أكثر التزاماً حتى في أعماله.
وأضافت أن أحب الأفلام إليها هو فيلم "آسف على الإزعاج"؛ لأنه فيلم جيّد أثبت فيه "حلمي" أنه ممثل بارع على الصعيد الفني، وأشارت إلى أنه لم يقُم بعمل غير جيد طوال فترة عمله إلا بفيلم "55 إسعاف"، وكان من الممكن أن يُقدّم حلمي أفضل من ذلك وقتها" -على حد قولها.