السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى هذا الموضوع
سنقوم بتجميع كل الكتب الجديدة والقديمة نعرضها فى فكرة موجزة
قصة حياة
تأليف: إبراهيم عبد القادر المازني
تصنيفات: سير وتراجم
سنة النشر: 2009
الطبعة: الأولى لدار الشروق
عدد الصفحات: 139
في هذا الكتاب يختار لنا المازني بعضاً من المشاهد التي مرّ بها في طفولته وشبابه وكهولته، ويرويها بأسلوبه الرشيق ولغته الثرية، والخبرة العميقة بالحياة، التي ينقلها هنا كعصارة لتجربة واسعة وحياة حافلة.
والمازني واحد من الآباء المؤسسين للكتابة العربية الحديثة؛ شعراً ورواية وصحافة ونقداً وترجمة، أسّس مع العقاد وعبد الرحمن شكري "جماعة الديوان" الأدبية للدفاع عن المعاصرة في مواجهة الأدب الكلاسيكي. ونشر مقالاته الممتعة بسخريتها اللاذعة على صفحات أهم جرائد عصره، كما عمل رئيساً لتحرير أكثر من جريدة، كما انتخب وكيلاً لمجلس نقابة الصحفيين، وعضواً بمجمع اللغة العربية.
جمعت ثقافته بين التراث العربي والأدب الإنجليزي كغيره من شعراء مدرسة الديوان، عمل بالتدريس ثم بالصحافة كما عمل في البداية بجريدة "الأخبار" مع أمين الرافعي، ثم محرراً بجريدة "السياسة" الأسبوعية، كما عمل بجريدة "البلاغ" مع عبد القادر حمزة وغيرهم الكثير من الصحف الأخرى.
توقف المازني عن كتابة الشعر بعد صدور ديوانه الثاني في عام 1917، واتجه إلى كتابة القصة والمقال الصحفي.
وله مجموعة من الكتب من بينها: "حصاد الهشيم" في النقد، "صندوق الدنيا" في السياسة والاجتماع، "خيوط العنكبوت"، "إبراهيم الكاتب"، "في الطريق" .
قصيدة من قصائد المازنى
ترى ينسخ الإصباح من ظلمة القبر.....ويكسر برد الموت محيٍ من الحر
أما هاتف يرثي لنفس يقيمها...... ويقعدها قولي ليها الدهر لا أدري
إذا التام بطن الأرض يوماً على الفتى..... أيخطو الحمام العقل أم هو يصرع
وكيف توارى نوره مستطيلة ...... على حين قد ضاقت به الأرض أجمع
العقاد يتحدث عن المازنى
فى هذا الموضوع
سنقوم بتجميع كل الكتب الجديدة والقديمة نعرضها فى فكرة موجزة
قصة حياة
تأليف: إبراهيم عبد القادر المازني
تصنيفات: سير وتراجم
سنة النشر: 2009
الطبعة: الأولى لدار الشروق
عدد الصفحات: 139
في هذا الكتاب يختار لنا المازني بعضاً من المشاهد التي مرّ بها في طفولته وشبابه وكهولته، ويرويها بأسلوبه الرشيق ولغته الثرية، والخبرة العميقة بالحياة، التي ينقلها هنا كعصارة لتجربة واسعة وحياة حافلة.
والمازني واحد من الآباء المؤسسين للكتابة العربية الحديثة؛ شعراً ورواية وصحافة ونقداً وترجمة، أسّس مع العقاد وعبد الرحمن شكري "جماعة الديوان" الأدبية للدفاع عن المعاصرة في مواجهة الأدب الكلاسيكي. ونشر مقالاته الممتعة بسخريتها اللاذعة على صفحات أهم جرائد عصره، كما عمل رئيساً لتحرير أكثر من جريدة، كما انتخب وكيلاً لمجلس نقابة الصحفيين، وعضواً بمجمع اللغة العربية.
جمعت ثقافته بين التراث العربي والأدب الإنجليزي كغيره من شعراء مدرسة الديوان، عمل بالتدريس ثم بالصحافة كما عمل في البداية بجريدة "الأخبار" مع أمين الرافعي، ثم محرراً بجريدة "السياسة" الأسبوعية، كما عمل بجريدة "البلاغ" مع عبد القادر حمزة وغيرهم الكثير من الصحف الأخرى.
توقف المازني عن كتابة الشعر بعد صدور ديوانه الثاني في عام 1917، واتجه إلى كتابة القصة والمقال الصحفي.
وله مجموعة من الكتب من بينها: "حصاد الهشيم" في النقد، "صندوق الدنيا" في السياسة والاجتماع، "خيوط العنكبوت"، "إبراهيم الكاتب"، "في الطريق" .
قصيدة من قصائد المازنى
ترى ينسخ الإصباح من ظلمة القبر.....ويكسر برد الموت محيٍ من الحر
أما هاتف يرثي لنفس يقيمها...... ويقعدها قولي ليها الدهر لا أدري
إذا التام بطن الأرض يوماً على الفتى..... أيخطو الحمام العقل أم هو يصرع
وكيف توارى نوره مستطيلة ...... على حين قد ضاقت به الأرض أجمع
العقاد يتحدث عن المازنى