كشفت الدكتورة نادية العربي عن الدور الحيوي الذي يلعبه الفن في تنمية حواس ومهارات الأفراد ذوي الإعاقات الذهنية والبصرية وغيرها، وقالت الخبيرة المصرية في سياق حديثها الخاص لـ العربية.نت" انه يمكن التوصل لنتائج جيدة جداً عند علاج الأفراد ذوي الإعاقات المختلفة، ويعتبر الرسم والموسيقى والفن المسرحي من أهم الآليات التي يتم الاعتماد عليها في سابقة هى الأولى من نوعها في مصر، للتعامل مع الأفراد ذوي الإعاقات المختلفة".
رغم تخصصها في التعليم أو تنمية مهارات ذوي الإعاقات عن طريق الرسم، وهو احد الفنون التي أثبتت نجاعتها في التعامل مع هذا النوع من المرضى، إلا أنها قالت: "يعمل جميع الخبراء المتخصصون في هذا المجال كفريق عمل متكامل، فهناك من يعتمد في التعليم أو العلاج على الرسم، وهناك المتخصص في الموسيقى والغناء، وثالث يتخذ من الفن التمثيلي المسرحي وغيره، طريقة لتنمية حواس وإدراك المعاق، وبالنسبة للأفراد المعاقين بصرياً يتم التعامل معهم من خلال الفنون التشكيلية البارزة مثل الصلصال وغيره من فنون يدركها المعاق بصرياً بحاسة اللمس".
رغم تخصصها في التعليم أو تنمية مهارات ذوي الإعاقات عن طريق الرسم، وهو احد الفنون التي أثبتت نجاعتها في التعامل مع هذا النوع من المرضى، إلا أنها قالت: "يعمل جميع الخبراء المتخصصون في هذا المجال كفريق عمل متكامل، فهناك من يعتمد في التعليم أو العلاج على الرسم، وهناك المتخصص في الموسيقى والغناء، وثالث يتخذ من الفن التمثيلي المسرحي وغيره، طريقة لتنمية حواس وإدراك المعاق، وبالنسبة للأفراد المعاقين بصرياً يتم التعامل معهم من خلال الفنون التشكيلية البارزة مثل الصلصال وغيره من فنون يدركها المعاق بصرياً بحاسة اللمس".