فراق......... ولقاء
فراق ... و فراق .. و ابتعاد و جفاء
ثم نبكي أيامنا ... و ننتظر اللقاء ..
فالقلب يهوى .. و لا شيء يغير ما في القلوب
القلب إن صدق في حبه ... أراد الحبيب و لو وصل به يوماً للعِداء
أيام تمضي على فراقنا .. فهل سأتي اليوم الذي فيه نلتقي ؟؟!
القلب يسأل عنكِ يا حبيبتي .. فإلى متى ..
أخطأت في حقكِ .. مرةً ... أو مرتين ..
و جرحتُ مشارعكِ مرةً .... بل اثنتين ...
أعرف في قرارة نفسي أنكِ .... لا تملكين تجاهي أي مشاعر ..
لكن ... ماذا أفعل إن كان قلبي ... في نجواه ... بحبك شاعر
لا أعرف إن كنتُ قضيتُ بطيشي على بوادر حبكِ لي ..
لا أعرف .. أين هي المطر التي ستروي حبنا ...
لكنني .... لا أعرف الكثير ....
أعرف فقط ... أنكِ و حتى الآن .. ما زلتِ .. نبض قلبي
أعرف أنكِ ... و حتى الآن .. سبب هدوئي
كما أنني متأكد أنكِ في الوقت ذاتهِ .. جنون طيشي ..
أعرف أنكِ ... في كلامي ... بين الكلمة .. و الكلمتين ...
أعرف تماماً .. أنك ِ .. تعرفين أني أقصدكِ . أنتِ وحدك ..
دون نساء الدنيا ... دون عوالم الطموح الذي كان يملأ عيني و دون البحار
و أخبرك ... اليوم .. و بكل جرأة ... أنكِ أحرزتِ في حياتي .. أكبر انتصار
أعرف .. أنني حين أفكر بالابتعاد عنكِ .... أنهار
أعرف ... أنيي دونكِ ... سأودي حياتي .. نجاحاتي .. و آفاقي .. إلى الدمار
.. أعرف أنكِ وعدتني ذات يومٍ .. بلقاءٍ .. و تغيبتِ عنه ..
و انتظرتُ هلول قمركِ عليّ ... يومين ....
ثم خربت حياتي ... و جعلتها مقبرة موحشة ...
فهل ستنبت فيها الرياحين من جديد ... لتعود غابةً خضراء ..
تعرفين تماما أن حياتي .. قبلك كان حياة النجاحات المتتالية و البؤس العاطفي ...
تعرفين .. أنكِ كلما ابتعدتِ عني ... و تفاديتِ طريقي .. ذكرتني بشيءٍ واحد ..
أنكِ .. لا تحبيني ...
و ما أفعل أنا مع قلبٍ .. اذا أراد أن ينبض .. طلب رؤياكِ
فماذا عساي أفعل ... إن لم يكن قلبي يرضى سواكِ
... صحيح .. أنها .. قد باعدتنا المسافات ...
لكن قلبي يا حبيبتي .. أنتِ ماضيه و حاضره و كل شيءٍ آت
فهل تذكريني ... ؟؟ !
أنا هنا لأذكركِ بوجودي ... احترامي .. تقدريري لوجودكِ .. عساكِ .. ترحميني
فإذا كنتِ تعرفين أنكِ يستحيل في يومٍ أن تحبيني ..
فأغرقيني ... اقتليني .. دمريني ... و أخبريني بألا أنتظر ..
لا تتلذذي بموتي .. فأنا دونكِ سأموت .. قبل أن أُتمّ في بعدكِ عاماً ..
أتركُ لك الخيار .. يا حبيبتي ... فاختاري ..
إما بحبكِ تحييني ... أو دعيني أموت .. و إلى حدفي أسير
فراق ... و فراق .. و ابتعاد و جفاء
ثم نبكي أيامنا ... و ننتظر اللقاء ..
فالقلب يهوى .. و لا شيء يغير ما في القلوب
القلب إن صدق في حبه ... أراد الحبيب و لو وصل به يوماً للعِداء
أيام تمضي على فراقنا .. فهل سأتي اليوم الذي فيه نلتقي ؟؟!
القلب يسأل عنكِ يا حبيبتي .. فإلى متى ..
أخطأت في حقكِ .. مرةً ... أو مرتين ..
و جرحتُ مشارعكِ مرةً .... بل اثنتين ...
أعرف في قرارة نفسي أنكِ .... لا تملكين تجاهي أي مشاعر ..
لكن ... ماذا أفعل إن كان قلبي ... في نجواه ... بحبك شاعر
لا أعرف إن كنتُ قضيتُ بطيشي على بوادر حبكِ لي ..
لا أعرف .. أين هي المطر التي ستروي حبنا ...
لكنني .... لا أعرف الكثير ....
أعرف فقط ... أنكِ و حتى الآن .. ما زلتِ .. نبض قلبي
أعرف أنكِ ... و حتى الآن .. سبب هدوئي
كما أنني متأكد أنكِ في الوقت ذاتهِ .. جنون طيشي ..
أعرف أنكِ ... في كلامي ... بين الكلمة .. و الكلمتين ...
أعرف تماماً .. أنك ِ .. تعرفين أني أقصدكِ . أنتِ وحدك ..
دون نساء الدنيا ... دون عوالم الطموح الذي كان يملأ عيني و دون البحار
و أخبرك ... اليوم .. و بكل جرأة ... أنكِ أحرزتِ في حياتي .. أكبر انتصار
أعرف .. أنني حين أفكر بالابتعاد عنكِ .... أنهار
أعرف ... أنيي دونكِ ... سأودي حياتي .. نجاحاتي .. و آفاقي .. إلى الدمار
.. أعرف أنكِ وعدتني ذات يومٍ .. بلقاءٍ .. و تغيبتِ عنه ..
و انتظرتُ هلول قمركِ عليّ ... يومين ....
ثم خربت حياتي ... و جعلتها مقبرة موحشة ...
فهل ستنبت فيها الرياحين من جديد ... لتعود غابةً خضراء ..
تعرفين تماما أن حياتي .. قبلك كان حياة النجاحات المتتالية و البؤس العاطفي ...
تعرفين .. أنكِ كلما ابتعدتِ عني ... و تفاديتِ طريقي .. ذكرتني بشيءٍ واحد ..
أنكِ .. لا تحبيني ...
و ما أفعل أنا مع قلبٍ .. اذا أراد أن ينبض .. طلب رؤياكِ
فماذا عساي أفعل ... إن لم يكن قلبي يرضى سواكِ
... صحيح .. أنها .. قد باعدتنا المسافات ...
لكن قلبي يا حبيبتي .. أنتِ ماضيه و حاضره و كل شيءٍ آت
فهل تذكريني ... ؟؟ !
أنا هنا لأذكركِ بوجودي ... احترامي .. تقدريري لوجودكِ .. عساكِ .. ترحميني
فإذا كنتِ تعرفين أنكِ يستحيل في يومٍ أن تحبيني ..
فأغرقيني ... اقتليني .. دمريني ... و أخبريني بألا أنتظر ..
لا تتلذذي بموتي .. فأنا دونكِ سأموت .. قبل أن أُتمّ في بعدكِ عاماً ..
أتركُ لك الخيار .. يا حبيبتي ... فاختاري ..
إما بحبكِ تحييني ... أو دعيني أموت .. و إلى حدفي أسير