هل ظهر الحق وكشف عن اللغز ؟؟ - صحيفة نمساوية : لوبي يهودي وراء تصنيع وانتشار فيروس أنفلونزا الخنازير !!
متابعات : ناصر القحطاني وأحمد عمر
اسرائيل وامريكا وحدهما فى دائرة الأتهام لنشر انفلونزا الخنازير في الجو ، مواد بيولوجية عالية التصنيع تصدر لتنقل المرض لأن انتشاره السريع كشف الحقيقة الغائبة حينما أهتم العالم بأسره بمكافحة المرض وعجز عن تحديد سبب انتشاره او وصوله فلم نسمع فى اى من دول الخليج على أقل تقدير تصريحات توضح كيف وصل المرض اذا علمنا انه لاتوجد خنازير اصلا في هذه الدول
حرب أمريكية اسرائيلية تحركت في الخفاء ووصلت الى سكان الأرض وركزت على المنطقة العربية ربما أخذ الاعداد لاطلاق الفيروس سنوات عدة ونحن نعيد للأذهان ظهور أطباق غريبة روى اخبارها عدد من السكان فى منطقة جنوبية فى السعودية ؟ في عام 2003 م أكد شهود عيان جدد أنهم شاهدوا جسم فضائي في محافظة جنوب المملكة وحسب تقرير صحافي قال الشهود إن الجسم كان معدنيا بلون كحلي وحركته دائرية وظلوا يشاهدونه على فترات متقطعة منذ الساعة التاسعة صباحا إلى الخامسة عصرا ولاحظوا انبعاث وميض منه لأكثر من مرة ويعلوه لاقط هوائي مالسر في هذا الطبق هل هو محاولة سبقت نفث السم فى الجو ام انه مجرد حدث عابر ونفت وجوده المصادر المسئولة السعودية حينذاك لماذا لم يفصل سر هذا الطبق علميا في حينه ؟؟
قالت ايضا مصادر صحافية بثت على الانترنت وهى علمية استنادا الى وثائق وأدلة أنى للجيش الاميركي سوابق في تصنيع واطلاق هكذا نوع من الفيروسات وان كان الفريق الذي يتبنى وجهة النظر هذه يحرص على عدم ادانة الجيش الاميركي في ما يتعلق بفيروسh1n1 لان ذلك يعني تورطه بجرائم ضد الانسانية. ثم تسرد النظرية مآثر حكومات العالم واصفة اياه بأنها لطالما تورطت بجرائم ضد الانسانية كهيروشيما ونكزاكي، محرقة هتلر بحق اليهود، استعمال اليورانيوم المنضب في الحرب الاميركية على افغانستان والعراق ولبنان. والخلاصة وفق هذه النظرية: ان الحكومات القادرة على القيام بكل هذه الامور لن تقف عاجزة امام تصنيع فيروس قاتل لتحقيق غاياتها.
ورأت مصادر اخرى في سياق تقارير منشورة تورط شركات تصنيع الادوية.. منها باكستر ونوفافاكس . تقول هذه النظرية انه في ظل انهيار الاقتصاد العالمي وتدنى الارباح اضافة الى الخسائر المهولة التي لحقت بهذه الشركات، كان لزامًا ان يظهر وباء يكون تذكرة خروجهم من الازمة خصوصًا أن التاميفلو الذي در الملايين على شركتي باكستر وروشيه خلال "حقبة انفلونزا الطيور " بدأ يدر الارباح عليها حاليًا.
في حين أكدت صحيفة نمساوية ومتخصصة في الشئون العلمية أن فيروس أنفلونزا الخنازير ماهو الا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتناقلت وسائل إعلامية ومواقع الكترونية ومنها لجينيات و جريدة "الشروق" الجزائرية ووكالات وغيرها نقلا عن صحيفة نمساوية أن الصحفية النمساوية يان بيرجرمايستر أتهمت منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي).
وتزامنت الشكوى الجديدة مع شكاوى أخرى رفعت في ابريل/نيسان الماضي ضد شركات الأدوية "باكستر" و"أفير جرين هيلز وتكنولوجي"، والتي ترى الصحفية أنها مسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور، من شأنه أن يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت.
وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية، تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمته "الإرهاب البيولوجي"، مما دفعها لاعتبارهم "يشكلون جزءا من "عصابة دولية" تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال انتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ "أسلحة بيولوجية" للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية".
واعتبرت بيرجر مايستر "انفلونزا الخنازير" مجرد "ذريعة"، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن "فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة"، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام "أسلحة البيوتكنولوجية".
ومن هذا المنطلق ترى يان بيرغرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة "الإرهاب والخيانة العظمى".
وتحول موضوع هذه الشكوى، إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها "جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان" الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح "تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة". وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه بداية من فصل الخريف الجاري.
وفي حين اتهم الزعيم الليبي، معمر القذافي، في كلمته التي ألقاها في الجمعية العامة للأمم المتحدة "مصانع تابعة للمخابرات" بإنتاج فيروس أنفلونزا الخنازير، وطالب بالتحقيق في الحروب التي وقعت بعد الحرب العالمية الثانية، وخاصة ما جرى بالعراق وأفغانستان، إلى جانب اغتيال الرئيس الأمريكي السابق، جون كينيدي، متحدثاً عن دور إسرائيلي بالقضية، وكشف أن عناصر من القاعدة موقوفة في ليبيا، اعترفت بأن مبنى الأمم المتحدة يشكل هدفاً للتنظيم.