أعلن اللواء هاشم صلاح هاشم مساعد وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية ان وزارة الداخلية ستتلقي طلبات حج القرعة هذا العام اعتبارا من السبت الموافق 12 يونيو- حزيران الجارى ولمدة 17 يوما رسميا لينتهى الموعد فى الساعة الرابعة من مساء الاثنين الموافق 28 يونيو الجارى.
وأكد مساعد وزير الداخلية أن الوزير حبيب العادلي تفضل بالموافقة على سفر كبار السن الفائزين بالقرعة عام 2009ولم يتمكنوا من السفر نظرا للاجراءات التى وضعت لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير هذا العام ومرافقيهم دون دخولهم فى القرعة على أن يتقدموا فقط بطلبات للسفر إلى أقسام ومراكز الشرطة التابعين لها لحصر أعدادهم والتى تقدر بحوالى 3708 حجاج.
وحول التكلفة المادية التى تم تحديدها هذا العام لحج القرعة أكد اللواء هاشم أنه حتى الآن لم يتم الانتهاء من تحديد التكلفة المادية لحج القرعة للعام الجارى مشيرا إلى أن التكلفة سيتم تحديدها وفقا للتكلفة الفعلية لرحلة الحج مشددا على أن وزارة الداخلية لا تهدف من وراء تنظيم حج القرعة إلى تحقيق أى ربح وأن الوزارة تتحمل تكلفة الحج بالنسبة لجميع أفراد البعثة سواء الضباط أو الأفراد أو الموظفين المدنيين.
وشدد اللواء هاشم على أن وزير الداخلية يوجه باستمرار بضرورة اختيار أكفأ الضباط وأكثرهم خبرة لمرافقة حجاج بيت الله الحرام خلال آدائهم لمناسك الحج وذلك لضمان تقديم أفضل خدمة ممكنة لهم.
وأشار مساعد وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية أنه لأول مرة هذا ونظرا لقيام الوزارة بالإعلان مرتين عن عروض بواخر لتسفير الحجاج ووجود شروط للأمن والسلامة لم يتمكن أصحاب البواخر من تحقيقها تم إلغاء السفر بالبواخر حيث سيقتصر الحج هذا العام على الطيران فقط.
كما أكد على أن بعثة الحج ستواصل مساعدتها كعادتها كل عام لكبار السن والمرضى أثناء آدائهم للمناسك فمثلا إذا كان هناك حاج يعانى من مرض الفشل الكلوى ويحتاج لعمليات غسيل فسوف تقوم البعثة بنقله إلى المستشفيات المتعاقد معها لإجراء عمليات الغسيل بانتظام والعودة به مرة أخرى لاستكمال المناسك.
وطالب اللواء هاشم حجاج بيت الله الحرام الذين سيفوزون بالقرعة هذا العام بضرورة الالتزام بمواعيد السفر التى ستقرر لهم فى تذاكر الطيران والتى سيترتب عليها مواقيت استلامه لغرفه سواء فى مكة المكرمة أو فى المدينة المنورة وذلك لضمان راحة الحجاج وعدم تعطيلهم سواء فى المطارات أو فى مقار تسكينهم.
كما طالبهم بضرورة استخدم الرخص الشرعية التى من بها الله على حجاج بيته الحرام فمثلا فى منى حددت السلطات السعودية واحد متر مربع فقط لكل حاج للمبيت بمنى وهى بالطبع مساحة ضيقة جدا وبالتالى فعلى الحاج استخدام الرخصة الشرعية فى عدم المبيت بمنى تيسيرا عليه وعلى الحجاج الآخرين خاصة فى ظل النظام الجيد الذى وضعته السلطات السعودية لرمى الجمرات عقب تشغيل جسر الجمرات الجديد بكامل طاقته.
وأكد مساعد وزير الداخلية أن الوزير حبيب العادلي تفضل بالموافقة على سفر كبار السن الفائزين بالقرعة عام 2009ولم يتمكنوا من السفر نظرا للاجراءات التى وضعت لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير هذا العام ومرافقيهم دون دخولهم فى القرعة على أن يتقدموا فقط بطلبات للسفر إلى أقسام ومراكز الشرطة التابعين لها لحصر أعدادهم والتى تقدر بحوالى 3708 حجاج.
وحول التكلفة المادية التى تم تحديدها هذا العام لحج القرعة أكد اللواء هاشم أنه حتى الآن لم يتم الانتهاء من تحديد التكلفة المادية لحج القرعة للعام الجارى مشيرا إلى أن التكلفة سيتم تحديدها وفقا للتكلفة الفعلية لرحلة الحج مشددا على أن وزارة الداخلية لا تهدف من وراء تنظيم حج القرعة إلى تحقيق أى ربح وأن الوزارة تتحمل تكلفة الحج بالنسبة لجميع أفراد البعثة سواء الضباط أو الأفراد أو الموظفين المدنيين.
وشدد اللواء هاشم على أن وزير الداخلية يوجه باستمرار بضرورة اختيار أكفأ الضباط وأكثرهم خبرة لمرافقة حجاج بيت الله الحرام خلال آدائهم لمناسك الحج وذلك لضمان تقديم أفضل خدمة ممكنة لهم.
وأشار مساعد وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية أنه لأول مرة هذا ونظرا لقيام الوزارة بالإعلان مرتين عن عروض بواخر لتسفير الحجاج ووجود شروط للأمن والسلامة لم يتمكن أصحاب البواخر من تحقيقها تم إلغاء السفر بالبواخر حيث سيقتصر الحج هذا العام على الطيران فقط.
كما أكد على أن بعثة الحج ستواصل مساعدتها كعادتها كل عام لكبار السن والمرضى أثناء آدائهم للمناسك فمثلا إذا كان هناك حاج يعانى من مرض الفشل الكلوى ويحتاج لعمليات غسيل فسوف تقوم البعثة بنقله إلى المستشفيات المتعاقد معها لإجراء عمليات الغسيل بانتظام والعودة به مرة أخرى لاستكمال المناسك.
وطالب اللواء هاشم حجاج بيت الله الحرام الذين سيفوزون بالقرعة هذا العام بضرورة الالتزام بمواعيد السفر التى ستقرر لهم فى تذاكر الطيران والتى سيترتب عليها مواقيت استلامه لغرفه سواء فى مكة المكرمة أو فى المدينة المنورة وذلك لضمان راحة الحجاج وعدم تعطيلهم سواء فى المطارات أو فى مقار تسكينهم.
كما طالبهم بضرورة استخدم الرخص الشرعية التى من بها الله على حجاج بيته الحرام فمثلا فى منى حددت السلطات السعودية واحد متر مربع فقط لكل حاج للمبيت بمنى وهى بالطبع مساحة ضيقة جدا وبالتالى فعلى الحاج استخدام الرخصة الشرعية فى عدم المبيت بمنى تيسيرا عليه وعلى الحجاج الآخرين خاصة فى ظل النظام الجيد الذى وضعته السلطات السعودية لرمى الجمرات عقب تشغيل جسر الجمرات الجديد بكامل طاقته.