بسم الله الرحمن الرحيم
امتحان اللغة الانجليزية المرحلة الاولى الثانوية العامة 2010
سيطرت حالة من البكاء والحزن على طلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة عقب خروجهم من اللجان بعد أدائهم لامتحان مادة اللغة الإنجليزية، فقد أجمع الطلاب على أن الامتحان جاء صعبا للغاية، وفى مستوى الطالب المتميز، ولم يتناسب مع الطالب المتوسط، كما أشاروا إلى أنهم خدعوا بعد امتحان اللغة العربية، واطمئنوا إلى باقى الامتحانات، ولكن سرحان ما اختفت فرحتهم بامتحان اللغة الإنجليزية، حيث توقعوا أن يضيّـع الكثير من درجاتهم.
من جانبها أكدت الطالبة سمر حسن أن الامتحان جاء صعبا جدا، وأنه أحبطهم أبعد الحدود، ولن يستطيعوا استكمال باقى امتحاناتهم بحالة نفسية جيدة بعد أن تيقنوا من ضياع الكثير من درجاتهم فى مادة اللغة الإنجليزية.
ومن جانبه أكد الطالب صهيب سعد أن الامتحان لم يأت كما وعد الوزير، وأنهم لا يرون تفسيرا لاختلاف مستوى الامتحان من اللغة العربية للغة الإنجليزية، إلا أن الوزير أراد الظهور الإعلامى فى المادة الأولى، وأن يقول وسائل الإعلام: "إن الامتحانات سهلة هذا العام".
وأكدت الطالبة جهاد أحمد أن سؤال الترجمة صعب ويشتمل على كلمات غريبة، ومن خارج المنهج، كما أن القطعة جاءت غير مباشرة، والامتحان كان يستحق وقتا أكثر من ثلاث ساعات.
وسيطرت حالة من الذهول على طلاب مدرسة جمال عبد الناصر الثانوية بالفيوم، وهى من أكثر المدارس تفوقا بالمحافظة، حيث أكد طلابها أن الامتحان كان صدمة شديدة، وأن الأسئلة جاءت صعبة.
وفى أسيوط أكد الطلاب أحمد محمد أحمد ومحمد على محمد بمدرسة القوصية الثانوية بنين وهشام صابر وأمونيوس عادل من مدرسة أبنوب الثانوية على صعوبة الامتحان، خاصة السؤال الخامس والسادس "القطعة"، ووصفوها بأنها غير مفهومة، وكلماتها صعبة، ولم يعرفا عم تتحدث، بالإضافة إلى صعوبة السؤال التاسع "2" "قطعة الترجمة إلى الإنجليزية "فيما وصف عدد كبير منهم صعوبة الامتحان فى مجمله، و"أكدت آمال محمد الصاوى، والدة إحدى الطالبات، بأن الامتحان لم تراع إمكانيات وظروف الطلاب، خاصة مع عدم وجود أيام راحة لمراجعة المناهج بشكل كاف.
ومن ناحيته تفقد اللواء يعقوب حسن إمام، سكرتير عام المحافظة المساعد، يرافقه محمد نجيب، وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، وجمال عبد الله جامع، مدير عام إدارة أسيوط التعليمية، مدارس مصطفى حنفى المليجى، وخديجة يوسف الثانوية بنات، ومبارك التجريبية لغات، وصرح محمد نجيب بأنه باستطلاع آراء الطلاب أفادوا جميعا بصعوبة امتحان اللغة الإنجليزية للمرحلة الأولى، فيما أفاد طلاب مدرسة السلام للغات بأن الامتحان كان متوقعا.
وفى الدقهلية حالة من البكاء الجماعى خرج بها طلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة اليوم، بعد امتحان اللغة الإنجليزية، حيث خرجوا فى حالة من التوهان وعدم معرفة ماذا حدث لهم داخل اللجان، فالامتحان جاءت أسئلته يراها الطلاب للمرة الأولى، وأسئلة القطع التى تعودوا عليها جاءت كلماتها صعبة، بحيث لم يفهم أحد ترجمتها للإجابة على الأسئلة وحتى سؤال الترقيم لم يعلموا عنه شيئا.
وشهدت مدرسة الملك الكامل بالمنصورة انهيارا تاما للطلاب، وأكدوا الطالب أحمد سلطان أنه تمرن جيدا على وجواب على مئات الامتحانات، وأخذ دروسا خصوصية وجاء الامتحان مخالفا لكل التوقعات.
وفى سياق متصل وقف أصحاب مراكز الدروس الخصوصية يبيعون مذكرات اللغة الفرنسية أمام اللجان، ويبيعون مذكرة المراجعة بسعر 2 جنيه للمذكرة، يدعون لمراجعة ليلة الامتحان بالمراكز.
وفى الغربية شهدت لجان الثانوية العامة بكاء وعويلا وصراخا وإغماءات، وذلك من الصعوبة البالغة لامتحان مادة اللغة الإنجليزية، حيث أكد الطلاب أن الامتحان فى مستوى الطالب المتفوق، وحتى الطالب المتفوق لا يقدر أن يحصل على الدرجة النهائية بهذا الامتحان.
وأضافوا أنهم قاموا بحل نماذج الوزارة وجميع الكتب، إلا أن الامتحان جاء خارج التوقعات، فسؤال الترجمة جاء عن الهجرة غير الشرعية وكلماتها غاية فى الصعوبة، وأيضا سؤال القصة كل سؤال يحتوى على كلمة غامضة لم يروها من قبل والأسئلة غير مباشرة، وأيضا سؤال القطعة خرج عن مواصفات الامتحان، وجاءت عن استخدام لغة الإشارة والحركة وعن الجريمة والعنف.
وعن سؤال الاختيار من متعدد فجاء فوق المستوى العقلى للطلبة، وليس واضحا، وأكد الطلاب أن الامتحان خرج عن جميع التوقعات، وأصابهم بحالة من الذهول والصدمة بعد أداء الامتحان.
وفى الأقصر ووسط موجة من دموع البنات وصرخات هستيرية من خرج الطلاب مؤكدين أن واضعى الأسئلة من أصحاب القلوب القاسية، حيث جاء نسبة 85 % من الأسئلة صعبة وغير مفهومة، وعدم ورود كثير منها فى المنهج المقرر، وأجمع طلاب لجان عمار بن ياسر بالبياضية والثانوية العسكرية والثانوية بنات وأرمنت الثانوية على أن الامتحان فى مستوى الطلاب المتميزين، وقال محمد يوسف عبد الله ومحمد عبد الله فتحى ومصطفى أحمد الطاهر وأسماء عبد الحميد بدوى أن أسئلة الترجمة القطعتين صعبة جدا، مطالبين بإعادة تقويم درجات الامتحان.
وفى لجنة الثانوية العسكرية أصيبت الطالبة روضة لطفى إبراهيم بإغماءة بعد موجة من البكاء المتواصل تم نقلها على إثرها إلى المستشفى الدولى، حيث أكدت بعد إفاقتها أنها انهارت بسبب عدم إجابتها على الأسئلة التى وصفتها بالمفاجئة السيئة.
وفى السويس أصيب عدد كبير من طلاب المرحلة الأولى بالثانوية العامة بالسويس اليوم بحالات إغماء عقب انتهاء امتحان اللغة الإنجليزية، حيث جاءت الأسئلة غير متوقعة وفوق مستوى الطالب المتوسط، خاصة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية.
أكد عدد كبير من طلاب مدرسة اللغات الإسلامية بالسويس أن الترجمة كانت تحتاج إلى حصيلة لغوية كبيرة ومتخصصة، حيث كانت معظم المصطلحات تتكلم عن البيئة والتلوث، وصرح مصدر بغرفة العمليات بمديرية التربية والتعليم بالسويس أن المديرية بدأت فى تلقى الشكاوى من الطلاب وذويهم عقب انتهاء الامتحان مباشرة، ومعظم الشكاوى كانت عن صعوبة الترجمة للغتين من اللغة العربية للإنجليزية والعكس، بالإضافة إلى بعض النقاط فى سؤال الاختيارات الخاص بالقواعد.
وفى الإسكندرية فوجئ اليوم طلاب المرحلة الأولى بامتحان صادم جدا للغة الإنجليزية، وشهدت اللجنة بكاء بين أولياء الأمور والطلاب بسبب صعوبة الامتحان، فيما اشتكى طلاب من صعوبة الامتحان، مؤكدين وجود أنواع من يعتاد الأسئلة مع الطلاب عليها فى كتاب الوزارة أو دليل تقويم الطالب، بعد أن جاء الامتحان يحتوى على أسئلة من خارج المنهج، بالإضافة إلى وضع أسئلة لم يعتد الطلاب على حلها.
من جهة أخرى صرح سمير النيلى، مدير عام الشئون التنفيذية بمديرية التربية والتعليم، أنه تم اليوم قبول استمارات الطلاب الراسبين، لأداء باقى مواد امتحان الثانوية العامة بعد أن تخلفا عن مادتين بسبب مشكلة عدم ملء الاستمارات والحصول على رقم الجلوس.
وفى جنوب سيناء شهدت اللجان إغماءات للطلاب بسب امتحان اللغة الإنجليزية الذى وصفه الطلاب أنه من خارج المنهج، وأكدت الطالبة آية أحمد أن الامتحان من خارج المنهج، وأن الترجمة صعبة والقطعة ليست من المنهج، مؤكدة أنها لم تدرسه.
ومن جهته قام اللواء محمد شوشة، محافظ جنوب سيناء، بجولة مفاجئة بمدينة طور سيناء اليوم، حيث تفقد خلالها لجان امتحانات الثانوية العامة بمدرسة الزهور الثانوية للبنات، وقام بالمرور على لجان الامتحانات بمدن رأس سدر وأبو رديس فى الامتحانات.
امتحان اللغة الانجليزية المرحلة الاولى الثانوية العامة 2010
سيطرت حالة من البكاء والحزن على طلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة عقب خروجهم من اللجان بعد أدائهم لامتحان مادة اللغة الإنجليزية، فقد أجمع الطلاب على أن الامتحان جاء صعبا للغاية، وفى مستوى الطالب المتميز، ولم يتناسب مع الطالب المتوسط، كما أشاروا إلى أنهم خدعوا بعد امتحان اللغة العربية، واطمئنوا إلى باقى الامتحانات، ولكن سرحان ما اختفت فرحتهم بامتحان اللغة الإنجليزية، حيث توقعوا أن يضيّـع الكثير من درجاتهم.
من جانبها أكدت الطالبة سمر حسن أن الامتحان جاء صعبا جدا، وأنه أحبطهم أبعد الحدود، ولن يستطيعوا استكمال باقى امتحاناتهم بحالة نفسية جيدة بعد أن تيقنوا من ضياع الكثير من درجاتهم فى مادة اللغة الإنجليزية.
ومن جانبه أكد الطالب صهيب سعد أن الامتحان لم يأت كما وعد الوزير، وأنهم لا يرون تفسيرا لاختلاف مستوى الامتحان من اللغة العربية للغة الإنجليزية، إلا أن الوزير أراد الظهور الإعلامى فى المادة الأولى، وأن يقول وسائل الإعلام: "إن الامتحانات سهلة هذا العام".
وأكدت الطالبة جهاد أحمد أن سؤال الترجمة صعب ويشتمل على كلمات غريبة، ومن خارج المنهج، كما أن القطعة جاءت غير مباشرة، والامتحان كان يستحق وقتا أكثر من ثلاث ساعات.
وسيطرت حالة من الذهول على طلاب مدرسة جمال عبد الناصر الثانوية بالفيوم، وهى من أكثر المدارس تفوقا بالمحافظة، حيث أكد طلابها أن الامتحان كان صدمة شديدة، وأن الأسئلة جاءت صعبة.
وفى أسيوط أكد الطلاب أحمد محمد أحمد ومحمد على محمد بمدرسة القوصية الثانوية بنين وهشام صابر وأمونيوس عادل من مدرسة أبنوب الثانوية على صعوبة الامتحان، خاصة السؤال الخامس والسادس "القطعة"، ووصفوها بأنها غير مفهومة، وكلماتها صعبة، ولم يعرفا عم تتحدث، بالإضافة إلى صعوبة السؤال التاسع "2" "قطعة الترجمة إلى الإنجليزية "فيما وصف عدد كبير منهم صعوبة الامتحان فى مجمله، و"أكدت آمال محمد الصاوى، والدة إحدى الطالبات، بأن الامتحان لم تراع إمكانيات وظروف الطلاب، خاصة مع عدم وجود أيام راحة لمراجعة المناهج بشكل كاف.
ومن ناحيته تفقد اللواء يعقوب حسن إمام، سكرتير عام المحافظة المساعد، يرافقه محمد نجيب، وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، وجمال عبد الله جامع، مدير عام إدارة أسيوط التعليمية، مدارس مصطفى حنفى المليجى، وخديجة يوسف الثانوية بنات، ومبارك التجريبية لغات، وصرح محمد نجيب بأنه باستطلاع آراء الطلاب أفادوا جميعا بصعوبة امتحان اللغة الإنجليزية للمرحلة الأولى، فيما أفاد طلاب مدرسة السلام للغات بأن الامتحان كان متوقعا.
وفى الدقهلية حالة من البكاء الجماعى خرج بها طلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة اليوم، بعد امتحان اللغة الإنجليزية، حيث خرجوا فى حالة من التوهان وعدم معرفة ماذا حدث لهم داخل اللجان، فالامتحان جاءت أسئلته يراها الطلاب للمرة الأولى، وأسئلة القطع التى تعودوا عليها جاءت كلماتها صعبة، بحيث لم يفهم أحد ترجمتها للإجابة على الأسئلة وحتى سؤال الترقيم لم يعلموا عنه شيئا.
وشهدت مدرسة الملك الكامل بالمنصورة انهيارا تاما للطلاب، وأكدوا الطالب أحمد سلطان أنه تمرن جيدا على وجواب على مئات الامتحانات، وأخذ دروسا خصوصية وجاء الامتحان مخالفا لكل التوقعات.
وفى سياق متصل وقف أصحاب مراكز الدروس الخصوصية يبيعون مذكرات اللغة الفرنسية أمام اللجان، ويبيعون مذكرة المراجعة بسعر 2 جنيه للمذكرة، يدعون لمراجعة ليلة الامتحان بالمراكز.
وفى الغربية شهدت لجان الثانوية العامة بكاء وعويلا وصراخا وإغماءات، وذلك من الصعوبة البالغة لامتحان مادة اللغة الإنجليزية، حيث أكد الطلاب أن الامتحان فى مستوى الطالب المتفوق، وحتى الطالب المتفوق لا يقدر أن يحصل على الدرجة النهائية بهذا الامتحان.
وأضافوا أنهم قاموا بحل نماذج الوزارة وجميع الكتب، إلا أن الامتحان جاء خارج التوقعات، فسؤال الترجمة جاء عن الهجرة غير الشرعية وكلماتها غاية فى الصعوبة، وأيضا سؤال القصة كل سؤال يحتوى على كلمة غامضة لم يروها من قبل والأسئلة غير مباشرة، وأيضا سؤال القطعة خرج عن مواصفات الامتحان، وجاءت عن استخدام لغة الإشارة والحركة وعن الجريمة والعنف.
وعن سؤال الاختيار من متعدد فجاء فوق المستوى العقلى للطلبة، وليس واضحا، وأكد الطلاب أن الامتحان خرج عن جميع التوقعات، وأصابهم بحالة من الذهول والصدمة بعد أداء الامتحان.
وفى الأقصر ووسط موجة من دموع البنات وصرخات هستيرية من خرج الطلاب مؤكدين أن واضعى الأسئلة من أصحاب القلوب القاسية، حيث جاء نسبة 85 % من الأسئلة صعبة وغير مفهومة، وعدم ورود كثير منها فى المنهج المقرر، وأجمع طلاب لجان عمار بن ياسر بالبياضية والثانوية العسكرية والثانوية بنات وأرمنت الثانوية على أن الامتحان فى مستوى الطلاب المتميزين، وقال محمد يوسف عبد الله ومحمد عبد الله فتحى ومصطفى أحمد الطاهر وأسماء عبد الحميد بدوى أن أسئلة الترجمة القطعتين صعبة جدا، مطالبين بإعادة تقويم درجات الامتحان.
وفى لجنة الثانوية العسكرية أصيبت الطالبة روضة لطفى إبراهيم بإغماءة بعد موجة من البكاء المتواصل تم نقلها على إثرها إلى المستشفى الدولى، حيث أكدت بعد إفاقتها أنها انهارت بسبب عدم إجابتها على الأسئلة التى وصفتها بالمفاجئة السيئة.
وفى السويس أصيب عدد كبير من طلاب المرحلة الأولى بالثانوية العامة بالسويس اليوم بحالات إغماء عقب انتهاء امتحان اللغة الإنجليزية، حيث جاءت الأسئلة غير متوقعة وفوق مستوى الطالب المتوسط، خاصة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية.
أكد عدد كبير من طلاب مدرسة اللغات الإسلامية بالسويس أن الترجمة كانت تحتاج إلى حصيلة لغوية كبيرة ومتخصصة، حيث كانت معظم المصطلحات تتكلم عن البيئة والتلوث، وصرح مصدر بغرفة العمليات بمديرية التربية والتعليم بالسويس أن المديرية بدأت فى تلقى الشكاوى من الطلاب وذويهم عقب انتهاء الامتحان مباشرة، ومعظم الشكاوى كانت عن صعوبة الترجمة للغتين من اللغة العربية للإنجليزية والعكس، بالإضافة إلى بعض النقاط فى سؤال الاختيارات الخاص بالقواعد.
وفى الإسكندرية فوجئ اليوم طلاب المرحلة الأولى بامتحان صادم جدا للغة الإنجليزية، وشهدت اللجنة بكاء بين أولياء الأمور والطلاب بسبب صعوبة الامتحان، فيما اشتكى طلاب من صعوبة الامتحان، مؤكدين وجود أنواع من يعتاد الأسئلة مع الطلاب عليها فى كتاب الوزارة أو دليل تقويم الطالب، بعد أن جاء الامتحان يحتوى على أسئلة من خارج المنهج، بالإضافة إلى وضع أسئلة لم يعتد الطلاب على حلها.
من جهة أخرى صرح سمير النيلى، مدير عام الشئون التنفيذية بمديرية التربية والتعليم، أنه تم اليوم قبول استمارات الطلاب الراسبين، لأداء باقى مواد امتحان الثانوية العامة بعد أن تخلفا عن مادتين بسبب مشكلة عدم ملء الاستمارات والحصول على رقم الجلوس.
وفى جنوب سيناء شهدت اللجان إغماءات للطلاب بسب امتحان اللغة الإنجليزية الذى وصفه الطلاب أنه من خارج المنهج، وأكدت الطالبة آية أحمد أن الامتحان من خارج المنهج، وأن الترجمة صعبة والقطعة ليست من المنهج، مؤكدة أنها لم تدرسه.
ومن جهته قام اللواء محمد شوشة، محافظ جنوب سيناء، بجولة مفاجئة بمدينة طور سيناء اليوم، حيث تفقد خلالها لجان امتحانات الثانوية العامة بمدرسة الزهور الثانوية للبنات، وقام بالمرور على لجان الامتحانات بمدن رأس سدر وأبو رديس فى الامتحانات.