الماء ....
إعجاز الهى نراه بين ايدينا نتعامل معه باستمرار وبدونه تختفى
الحياة
يقول سبحانه وتعالى : وجعلنا من الماء كل شىء حى
تكوينه الذرى بسيط للغاية ... ذرتين هيدروجين وواحدة أكسجين يندمجان معا
وينتج مستحضر طبى فعال
وبالفعل يمكن علاج أمراض كثيرة بواسطة الماء فقط
وفيما يلى بعض محتويات قائمة العلاج بالماء وهى التى تحضرنى الآن وسوف اضيف
اليها كلما أدركت إستخدامات أخرى
- للعلاج المباشر والسريع للكدمات
كلنا شاهدنا لاعبى كرة القدم يصابون بالم حاد بالساق أو الجبهة بعد
إرتطامهم وإصطدامهم بزملائهم .. ثم نراهم بعد دقائق يجرون فى الملعب وكأن
شيئا لم يصبهم ...!!!!
السر فى ذلك هو أكياس الثلج التى توضع مباشرة فوق موضع الإصابة فتوقف
النزيف الداخلى وتمنع حدوث الورم وتخدر العصب ... كل هذا فقط بواسطة ماء
مثلج
ولكى يحدث الماء المثلج هذا التأثير الفعال لابد أن يستخدم مباشرة وفور
حدوث الإصابة
- العلاج البطىء للورم إثر إرتطام أو إصابة
عرفنا فائدة الماء المثلج الفورى عند حدوث إصابة ... أما إذا تأخر إستعمال
الماء المثلج فإنه يفقد وظيفته الفعالة ومعنى ذلك أن الورم سوف يحدث
ويكون العلاج هنا بالماء الداقىء فى صورة كمدات ساخنة فوق موضع الورم
ومن الملاحظ أن نشاهد أفراد يستعملون الماء البارد المثلج بعد وقت من حدوث
الإصابة وهم بذلك يساعدون على زيادة الورم وليس علاجه
- علاج السعال ونزلات البرد
ليس افضل من شراب للسعال تصنعه بنفسك بالمنزل مكون من كوب ماء ساخن
وملعقتين عسل نحل نقى وعصير نصف ليمونة
تقلبهم معا وتشرب الشراب شيئا فشيئا مثل كوب من الشاى وتكرر العملية 4 مرات
يوميا ولن تحتاج لعلاج غيره
- علاج الإمساك المزمن وعسر الهضم
لمن يعانون من الإمساك المزمن يمكنهم تناول كوب من الماء الساخن قبل النوم
ليلا أو عند يقظتهم من النوم صباحا ... سيشعرون بعده برغبة فى التبرز ويجب
عندها الذهاب فورا للمرحاض وإلا ضاعت الفرصة
وقد لا يتقبل البعض الماء الساخن بسهولة ولكن مع التعود عليه فلن يتمكنون
من الإستغناء عنه يوما أو ليلة .. فقط مثتبرة على العلاج
- لعلاج الصداع
من خصائص الماء وتأثيره على الأوعية الدموية أن الماء البارد يؤدى الى تقلص
الأوعية والماء الساخن يؤدى الى تمددها
وبما أن الصداع الناتج عن إرهاق وطول سهر يكون بسبب تمدد الأوعية الدموية
بالرأس فتنقل الى الراس ضربات القلب فيشعر المريض بضربات أشبه بالمطرقة
تكاد تحطم راسه
لذا فالحل هنا هو إستعمال الماء البارد حتى تتقلص أوعية الدم بالراس
وتستعيد الأوعية مرونتها
يتم ذلك أولا بغسل العينين بالماء البارد كثيرا وإذا لم تأتى النتيجة
المرجوة فيمكن غسل الراس كلها تحت حمام بارد وستكون النتيجة فعالة ومؤكدة
فى التخلص من الصداع
ولكن هذا علاج مؤقت يستمر لفترة 3 - 4 ساعات يجب خلالها إستعادة الراحة
المفقودة إما بالنوم أو بالغذاء أو بالإسترخاء
- علاج إرتفاع الحرارة
كلنا بالطبع نعلم فائدة الماء فى هذا الأمر خاصة مع الأطفال حيث يتم عمل
كمدات مياه باردة للراس والذراعين والساقين فتؤدى لخفض الحرارة سريعا ....
وهذا أمر ضرورى فى الأطفال لأن إرتفاع الحرارة قد يؤدى لحدوث تشنجات نتيجة
تأثر المخ بالحرارة العالية وهذا الأمر قد يترك أثارا فى المستقبل
- علاج الإلتهابات
عندما يكون هناك خراج واسع المساحة ولم يكون صديدا فيصبح من الخطأ فتحه لأن
ذلك لن يخرج صديدا وسيفتح الباب للميكروبات الأخرى للدخول على الأنسجة
الملتهبة وهنا يأتى دور الماء الساخن والمادات الدافئة فبعد استعمالها
نلاحظ تجمع للصديد فى بؤرة صغيرة وإنحسار الإلتهاب ويسهل حينئذ فتح الخراج
وإستخراج الصديد ويتم الشفاء
- علاج ألم الأسنان
بالطبع الماء ليس علاجا لإلتهابات الأسنان واللثة فذلك يجب أن يتم فى عيادة
طبيب الأسنان
ولكن ماذا لو حدث الألم ليلا أو فى يوم كانت العيادات مغلقة
الأسنان أو بالأحرى أعصابها .. تتأثر بالحرارة سواء الباردة أو الساخنة ..
معنى ذلك أنه يوجد نوعين من الإشارات تذهب للمخ طبقا للمؤثر الموجود
فإذا حدث تعرية لعصب السنان البارد مثلا فإن العصب يرسل إشارة الم قوية إذا
تعرض لمادة باردة كمشروب مثلج مثلا ... وهنا يكون التحايل على الأمر بأن
نهدىء من نشاطه بالماء الساخن ليبقى العصب خامدا لحين يتعامل معه الطبيب
إذن فلو كان الألم يحدث مع البارد فتناول ماء ساخن ببطء والعكس صحيح
والماء يقوم بعملية غسيل كاملة للكلى تماما مثل عملية غسيل الملابس عند
نقعها فى الماء أو تحت ماء جار فتخرج بيضاء ناصعة ... وهكذا الكلى
فإن نقص الماء على الكلى يؤدى الى تركيز الأملاح وبالتالى ترسبها وتكون
الحصوات
وهذا الأمر منتشر الحدوث فى المناطق الصحراوية لقلة شرب الماء
أمر آخر مفيد بالماء وهو عند حدوث التهابات بمجرى البول والكلى
فمن الأفضل أن يتم تناول كمية كبيرة من الماء تصل الى 4 لتر يوميا لعمل
إدرار للبول فيتم التخلص من 80 % من الميكروبات المتواجدة بمجرى البول ..
ولا يتم تناول المضادات الحيوية فى هذا الوقت لأنها ستكون مخففة وإنما يتم
تناول المضادات الحيوية بعد عملية الغسيل وتكون الجرعة عالية فيتم القضاء
الفورى على الميكروبات المسببة للمرض
وعلى نفس المنوال يمكن علاج نزلات البرد فقط بالماء وهو ما أستعمله منذ 15
عاما وبنجاح منقطع النظير
إذ فور الشعور بدخول البرد والإنفلونزا الى الجسم وذلك بحدوث حالات متكررة
من العطس فيجب على المريض أن يقوم بالإستنثار عدة مرات طوال اليوم وهو أمر
نهمله عادة عند الوضوء للأسف أو لا نقوم به بكفاءة مطلوبة
فسوف ينتهى المرض فى نفس اليوم ويخرج الفرد سليما معافى ... فقط بالإستنثار
بالماء الجارى
يستخدم الماء لعلاج حالات سقوط الشعر وضعفه ورقته
فيجعل الشعر قويا ويناله
تغذية جيدة وينمو الشعر من جديد فى المناطق المصابة بشرط سرعة إستعمال
الطريقة قبل ضمور بصيلات الشعر تماما
الفكرة تعتمد على اساس علمى مفاده أن سطح الجلد عندما يتعرض لمادة ساخنة
فإن الأوعية الدموية تتمدد ويحدث الإحمرار المعروف ولكن هذه الحالة لا تدوم
إذ تكون مؤقتة ويليها حالة من تقلص الأوعية الدموية ويظل لفترة طويلة
والعكس صحيح .. بمعنى أن سطح الجلد إذا تعرض لمادة باردة فإن الأوعية تتقلص
أولا ثم بعد ذلك تحدث حالة تمدد فى الأوعية وتدوم لفترة طويلة
ولتغذية الشعر يجب أن يتم ذلك عن طريق تغذية البصيلة ذاتها فهى التى تنتج
الشعرة وتغذية البصيلة يكون بزيادة الدم اليها فتعود لها حيويتها
أعتقد إتضحت فكرة العمل الآن فسوف نعرض الجلد لماء بارد ثم نحكم الغلق عليه
فيحدث التقلص أولا ثم بعد ذلك يأتى التمدد ويستمر لفترة طويلة تنال فيها
البصيلة حاجتها الغذائية
الخطوات ستكون كما يلى
- يتم تجهيز غطاء محكم للراس من مثل ذلك الذى ترتديه النساء ليلا
- يغسل الشعر بماء دافىء أولا وينظف جيدا
- يغسل بالماء البارد بعدها .. ثم يزال الماء الزائد سريعا ويترك الشعر
مبللا بالماء البارد
- يتم ارتداء غطاء الراس فورا وبإحكام ويترك على الراس طوال الليل فيحدث
تمدد للأوعية الدموية بجلد الراس وتصل الدماء بغزارة الى البصيلات ومنها
تتقوى الشعرة وتتغذى
واضح الآن أن كل ما يذكر بالإعلانات عن مستحضر تقوية أو تنعيم أو تغذية
للشعر إنما هو كلام خاطىء جدا وفقط للضحك على السذج ممن يصدقون الإعلانات
إعجاز الهى نراه بين ايدينا نتعامل معه باستمرار وبدونه تختفى
الحياة
يقول سبحانه وتعالى : وجعلنا من الماء كل شىء حى
تكوينه الذرى بسيط للغاية ... ذرتين هيدروجين وواحدة أكسجين يندمجان معا
وينتج مستحضر طبى فعال
وبالفعل يمكن علاج أمراض كثيرة بواسطة الماء فقط
وفيما يلى بعض محتويات قائمة العلاج بالماء وهى التى تحضرنى الآن وسوف اضيف
اليها كلما أدركت إستخدامات أخرى
- للعلاج المباشر والسريع للكدمات
كلنا شاهدنا لاعبى كرة القدم يصابون بالم حاد بالساق أو الجبهة بعد
إرتطامهم وإصطدامهم بزملائهم .. ثم نراهم بعد دقائق يجرون فى الملعب وكأن
شيئا لم يصبهم ...!!!!
السر فى ذلك هو أكياس الثلج التى توضع مباشرة فوق موضع الإصابة فتوقف
النزيف الداخلى وتمنع حدوث الورم وتخدر العصب ... كل هذا فقط بواسطة ماء
مثلج
ولكى يحدث الماء المثلج هذا التأثير الفعال لابد أن يستخدم مباشرة وفور
حدوث الإصابة
- العلاج البطىء للورم إثر إرتطام أو إصابة
عرفنا فائدة الماء المثلج الفورى عند حدوث إصابة ... أما إذا تأخر إستعمال
الماء المثلج فإنه يفقد وظيفته الفعالة ومعنى ذلك أن الورم سوف يحدث
ويكون العلاج هنا بالماء الداقىء فى صورة كمدات ساخنة فوق موضع الورم
ومن الملاحظ أن نشاهد أفراد يستعملون الماء البارد المثلج بعد وقت من حدوث
الإصابة وهم بذلك يساعدون على زيادة الورم وليس علاجه
- علاج السعال ونزلات البرد
ليس افضل من شراب للسعال تصنعه بنفسك بالمنزل مكون من كوب ماء ساخن
وملعقتين عسل نحل نقى وعصير نصف ليمونة
تقلبهم معا وتشرب الشراب شيئا فشيئا مثل كوب من الشاى وتكرر العملية 4 مرات
يوميا ولن تحتاج لعلاج غيره
- علاج الإمساك المزمن وعسر الهضم
لمن يعانون من الإمساك المزمن يمكنهم تناول كوب من الماء الساخن قبل النوم
ليلا أو عند يقظتهم من النوم صباحا ... سيشعرون بعده برغبة فى التبرز ويجب
عندها الذهاب فورا للمرحاض وإلا ضاعت الفرصة
وقد لا يتقبل البعض الماء الساخن بسهولة ولكن مع التعود عليه فلن يتمكنون
من الإستغناء عنه يوما أو ليلة .. فقط مثتبرة على العلاج
- لعلاج الصداع
من خصائص الماء وتأثيره على الأوعية الدموية أن الماء البارد يؤدى الى تقلص
الأوعية والماء الساخن يؤدى الى تمددها
وبما أن الصداع الناتج عن إرهاق وطول سهر يكون بسبب تمدد الأوعية الدموية
بالرأس فتنقل الى الراس ضربات القلب فيشعر المريض بضربات أشبه بالمطرقة
تكاد تحطم راسه
لذا فالحل هنا هو إستعمال الماء البارد حتى تتقلص أوعية الدم بالراس
وتستعيد الأوعية مرونتها
يتم ذلك أولا بغسل العينين بالماء البارد كثيرا وإذا لم تأتى النتيجة
المرجوة فيمكن غسل الراس كلها تحت حمام بارد وستكون النتيجة فعالة ومؤكدة
فى التخلص من الصداع
ولكن هذا علاج مؤقت يستمر لفترة 3 - 4 ساعات يجب خلالها إستعادة الراحة
المفقودة إما بالنوم أو بالغذاء أو بالإسترخاء
- علاج إرتفاع الحرارة
كلنا بالطبع نعلم فائدة الماء فى هذا الأمر خاصة مع الأطفال حيث يتم عمل
كمدات مياه باردة للراس والذراعين والساقين فتؤدى لخفض الحرارة سريعا ....
وهذا أمر ضرورى فى الأطفال لأن إرتفاع الحرارة قد يؤدى لحدوث تشنجات نتيجة
تأثر المخ بالحرارة العالية وهذا الأمر قد يترك أثارا فى المستقبل
- علاج الإلتهابات
عندما يكون هناك خراج واسع المساحة ولم يكون صديدا فيصبح من الخطأ فتحه لأن
ذلك لن يخرج صديدا وسيفتح الباب للميكروبات الأخرى للدخول على الأنسجة
الملتهبة وهنا يأتى دور الماء الساخن والمادات الدافئة فبعد استعمالها
نلاحظ تجمع للصديد فى بؤرة صغيرة وإنحسار الإلتهاب ويسهل حينئذ فتح الخراج
وإستخراج الصديد ويتم الشفاء
- علاج ألم الأسنان
بالطبع الماء ليس علاجا لإلتهابات الأسنان واللثة فذلك يجب أن يتم فى عيادة
طبيب الأسنان
ولكن ماذا لو حدث الألم ليلا أو فى يوم كانت العيادات مغلقة
الأسنان أو بالأحرى أعصابها .. تتأثر بالحرارة سواء الباردة أو الساخنة ..
معنى ذلك أنه يوجد نوعين من الإشارات تذهب للمخ طبقا للمؤثر الموجود
فإذا حدث تعرية لعصب السنان البارد مثلا فإن العصب يرسل إشارة الم قوية إذا
تعرض لمادة باردة كمشروب مثلج مثلا ... وهنا يكون التحايل على الأمر بأن
نهدىء من نشاطه بالماء الساخن ليبقى العصب خامدا لحين يتعامل معه الطبيب
إذن فلو كان الألم يحدث مع البارد فتناول ماء ساخن ببطء والعكس صحيح
والماء يقوم بعملية غسيل كاملة للكلى تماما مثل عملية غسيل الملابس عند
نقعها فى الماء أو تحت ماء جار فتخرج بيضاء ناصعة ... وهكذا الكلى
فإن نقص الماء على الكلى يؤدى الى تركيز الأملاح وبالتالى ترسبها وتكون
الحصوات
وهذا الأمر منتشر الحدوث فى المناطق الصحراوية لقلة شرب الماء
أمر آخر مفيد بالماء وهو عند حدوث التهابات بمجرى البول والكلى
فمن الأفضل أن يتم تناول كمية كبيرة من الماء تصل الى 4 لتر يوميا لعمل
إدرار للبول فيتم التخلص من 80 % من الميكروبات المتواجدة بمجرى البول ..
ولا يتم تناول المضادات الحيوية فى هذا الوقت لأنها ستكون مخففة وإنما يتم
تناول المضادات الحيوية بعد عملية الغسيل وتكون الجرعة عالية فيتم القضاء
الفورى على الميكروبات المسببة للمرض
وعلى نفس المنوال يمكن علاج نزلات البرد فقط بالماء وهو ما أستعمله منذ 15
عاما وبنجاح منقطع النظير
إذ فور الشعور بدخول البرد والإنفلونزا الى الجسم وذلك بحدوث حالات متكررة
من العطس فيجب على المريض أن يقوم بالإستنثار عدة مرات طوال اليوم وهو أمر
نهمله عادة عند الوضوء للأسف أو لا نقوم به بكفاءة مطلوبة
فسوف ينتهى المرض فى نفس اليوم ويخرج الفرد سليما معافى ... فقط بالإستنثار
بالماء الجارى
يستخدم الماء لعلاج حالات سقوط الشعر وضعفه ورقته
فيجعل الشعر قويا ويناله
تغذية جيدة وينمو الشعر من جديد فى المناطق المصابة بشرط سرعة إستعمال
الطريقة قبل ضمور بصيلات الشعر تماما
الفكرة تعتمد على اساس علمى مفاده أن سطح الجلد عندما يتعرض لمادة ساخنة
فإن الأوعية الدموية تتمدد ويحدث الإحمرار المعروف ولكن هذه الحالة لا تدوم
إذ تكون مؤقتة ويليها حالة من تقلص الأوعية الدموية ويظل لفترة طويلة
والعكس صحيح .. بمعنى أن سطح الجلد إذا تعرض لمادة باردة فإن الأوعية تتقلص
أولا ثم بعد ذلك تحدث حالة تمدد فى الأوعية وتدوم لفترة طويلة
ولتغذية الشعر يجب أن يتم ذلك عن طريق تغذية البصيلة ذاتها فهى التى تنتج
الشعرة وتغذية البصيلة يكون بزيادة الدم اليها فتعود لها حيويتها
أعتقد إتضحت فكرة العمل الآن فسوف نعرض الجلد لماء بارد ثم نحكم الغلق عليه
فيحدث التقلص أولا ثم بعد ذلك يأتى التمدد ويستمر لفترة طويلة تنال فيها
البصيلة حاجتها الغذائية
الخطوات ستكون كما يلى
- يتم تجهيز غطاء محكم للراس من مثل ذلك الذى ترتديه النساء ليلا
- يغسل الشعر بماء دافىء أولا وينظف جيدا
- يغسل بالماء البارد بعدها .. ثم يزال الماء الزائد سريعا ويترك الشعر
مبللا بالماء البارد
- يتم ارتداء غطاء الراس فورا وبإحكام ويترك على الراس طوال الليل فيحدث
تمدد للأوعية الدموية بجلد الراس وتصل الدماء بغزارة الى البصيلات ومنها
تتقوى الشعرة وتتغذى
واضح الآن أن كل ما يذكر بالإعلانات عن مستحضر تقوية أو تنعيم أو تغذية
للشعر إنما هو كلام خاطىء جدا وفقط للضحك على السذج ممن يصدقون الإعلانات