قال تعالى «إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر»
فكيف نحد من مشكلة (السرحان) في الصلاة...؟
إليكم النصائح
بـــدايــــةً
الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم
ثم البسملة (وليكن ذلك نابعا من القلب وليس تأدية فرض)
ويستحسن قبل الوضوء أيضا
أن تشعر بخشية وتقوى الله
واستحضار حب الله سبحانه وتعالى
تجميع التركيز فى بؤرة التعبد
(اى انك تصلى لله ، فكن مع الله)
استحضار حب الرسول (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
وتذكر أن صلاتك ستعرض على الله ورسوله والمؤمنين
فكيف تحب أن تكون صلاتك حينئذٍ!!
عند الدخول فى الصلاة وقراءة القرآن (الفاتحة)
والسور الصغيرة أو ما يقرأ بعد الفاتحة
تأمل آيات الله وتفكر بها
فالفاتحة هى السبع المثانى الذى أهداها الله لرسوله الحبيب
فلها مكانة عظيمة فى القرآن ،، فهى أم الكتاب
وهى أيضا دعاء ومناجاة عظيمة للخالق عز وجل
«اهدنا الصراط المستقيم»
قبل الدخول فى الصلاة أزح عن فكرك وكاهلك كل أمور الدنيا الفانية
وتذكر انك تقف أمام الله الواحد الأحد وليكن ذلك بقولك «لا إله الا الله وحده لا شريك له ،، له الملك وله الحمد وهو على كل شىءٍ قدير »
لا تدع أمرا معلقا قبل دخولك الصلاة
فمثلا لا تتركى أختى المسلمة شؤون المنزل المعلقة
أو مثلا إطعام زوجك أو طفلك ثم تبررين ذلك بالصلاة فى ميعادها!!
وأخى المسلم لا تترك ضيوفك مثلاً أو متجرك مفتوحاً ثم تذهب للصلاة!!
وصلاة الفرد وأنت خالى الذهن إلا من حب الله
أفضل من صلاة الجماعة وأنت مشغول الفكر
والأفضل أن ترتب أمورك حتى تلحق بركب صلاة الجماعة
وانت على أتم استعداد وتهيأ لملاقاة الله
من المستحسن الدعاء أثناء السجود
والمناجاة والندم على ذنوب ما قبل الصلاة
فكلما أطلت السجود والدعاء ، زيح عن كاهلك عبء الذنوب
ومن الأفضل أن يكون دعاءك (مناجاة) أو (توبة)
حين تهم بالتفكير فى شيء ما أو تنشغل بأمر فاني
فأسرع بالرجوع إلى طريق صلاتك
ولا تزغ عينيك عنه حتى لا تزل قدمك
أكثر من الصلاة على محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
أثناء الدعاء أو السجود
فقسما بالله لو عرفت مقدارها لما فارقت لسانك
منقوووووووووووول
فكيف نحد من مشكلة (السرحان) في الصلاة...؟
إليكم النصائح
بـــدايــــةً
الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم
ثم البسملة (وليكن ذلك نابعا من القلب وليس تأدية فرض)
ويستحسن قبل الوضوء أيضا
أن تشعر بخشية وتقوى الله
واستحضار حب الله سبحانه وتعالى
تجميع التركيز فى بؤرة التعبد
(اى انك تصلى لله ، فكن مع الله)
استحضار حب الرسول (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
وتذكر أن صلاتك ستعرض على الله ورسوله والمؤمنين
فكيف تحب أن تكون صلاتك حينئذٍ!!
عند الدخول فى الصلاة وقراءة القرآن (الفاتحة)
والسور الصغيرة أو ما يقرأ بعد الفاتحة
تأمل آيات الله وتفكر بها
فالفاتحة هى السبع المثانى الذى أهداها الله لرسوله الحبيب
فلها مكانة عظيمة فى القرآن ،، فهى أم الكتاب
وهى أيضا دعاء ومناجاة عظيمة للخالق عز وجل
«اهدنا الصراط المستقيم»
قبل الدخول فى الصلاة أزح عن فكرك وكاهلك كل أمور الدنيا الفانية
وتذكر انك تقف أمام الله الواحد الأحد وليكن ذلك بقولك «لا إله الا الله وحده لا شريك له ،، له الملك وله الحمد وهو على كل شىءٍ قدير »
لا تدع أمرا معلقا قبل دخولك الصلاة
فمثلا لا تتركى أختى المسلمة شؤون المنزل المعلقة
أو مثلا إطعام زوجك أو طفلك ثم تبررين ذلك بالصلاة فى ميعادها!!
وأخى المسلم لا تترك ضيوفك مثلاً أو متجرك مفتوحاً ثم تذهب للصلاة!!
وصلاة الفرد وأنت خالى الذهن إلا من حب الله
أفضل من صلاة الجماعة وأنت مشغول الفكر
والأفضل أن ترتب أمورك حتى تلحق بركب صلاة الجماعة
وانت على أتم استعداد وتهيأ لملاقاة الله
من المستحسن الدعاء أثناء السجود
والمناجاة والندم على ذنوب ما قبل الصلاة
فكلما أطلت السجود والدعاء ، زيح عن كاهلك عبء الذنوب
ومن الأفضل أن يكون دعاءك (مناجاة) أو (توبة)
حين تهم بالتفكير فى شيء ما أو تنشغل بأمر فاني
فأسرع بالرجوع إلى طريق صلاتك
ولا تزغ عينيك عنه حتى لا تزل قدمك
أكثر من الصلاة على محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
أثناء الدعاء أو السجود
فقسما بالله لو عرفت مقدارها لما فارقت لسانك
منقوووووووووووول