دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- فيما يتواصل اهتمام الصحف العربية بالقضايا المحلية والعربية الأساسية، فإن الاهتمام بمباريات كأس العالم الجارية حالياً في جنوب إفريقيا يكاد يوازي اهتمامها بأي قضية أخرى، وخصوصاً في الصحف الصادرة الجمعة، حيث سيلتقي المنتخب الجزائري مع نظيره الإنجليزي في مباراة تشكل الفرصة الأخيرة لكليهما تقريباً.
كذلك ركزت الصحف العربية على ملف رفع الحصار على غزة، وأشارت كافة الصحف تقريباً إلى أن ما قامت به إسرائيل من محاولة "تخفيف الحصار" إنما هو مسعى "تجميلي للحصار"، فيما أبرزت الآراء المناهضة لهذا القرار الإسرائيلي.
الخليج
تحت عنوان "أزنار: سقوط 'إسرائيل' سيقود إلى انهيار الغرب" كتبت الخليج الإماراتية تقول:
"دعا رئيس الوزراء الإسباني السابق خوسيه ماريا أزنار إلى دعم 'إسرائيل'، وحذّر من أن انهيارها سيقود إلى انهيار الغرب، معتبراً أن الكيان أفضل حليف للغرب في المنطقة."
وأضافت: "وكتب أزنار في مقال نشرته صحيفة 'التايمز' الصادرة، أمس، إن 'إسرائيل هي خط دفاعنا الأول في منطقة مضطربة تواجه باستمرار خطر الانزلاق إلى الفوضى، ومنطقة حيوية لأمن الطاقة لدينا بسبب الاعتماد المفرط على النفط في الشرق الأوسط، والمنطقة التي تشكل خط الجبهة في الحرب ضد التطرف، فإن سقطت فسنسقط معها.'"
القدس العربي
أما القدس العربي، فكتبت تحت عنوان "إمارة أبوظبي تنهي خدمات مئات المدرسين الفلسطينيين تمهيدا لإبعادهم" تقول:
"علمت 'القدس العربي' من مصادر مطلعة أن حكومة أبوظبي أنهت خدمات معظم المدرسين الفلسطينيين الذين يحملون وثائق سفر فلسطينية صادرة من مصر وسورية ولبنان والعراق، إضافة إلى حملة جوازات سفر صادرة عن السلطة الفلسطينية في رام الله، ويبلغ عدد هؤلاء حوالي 132 مدرسا من منطقة أبوظبي، و73 مدرسا من المنطقة الغربية و100 مدرس من منطقة العين."
وتابعت: "وقالت المصادر نفسها أن حكومة أبوظبي أنهت خدمات ستة أشخاص من جنسيات عربية أخرى للإيحاء بأن عمليات التفتيش لا تقتصر على المدرسين الفلسطينيين فقط. وكانت حكومة أبوظبي قد أنهت خدمات حوالي 350 مدرسا في العام الماضي معظمهم من حملة الوثائق الفلسطينية من أبناء قطاع غزة.
وبررت أوساط حكومة أبوظبي إنهاء خدمات هؤلاء بميولهم الإسلامية، وجمعهم تبرعات مالية لصالح حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' ولكن بعض هؤلاء 'المفتشين' أكد لـ'القدس العربي' عدم صحة هذه الاتهامات."
الشروق
وحول مباراة المنتخب الجزائري، كتبت الشروق اليومي الجزائرية تحت عنوان "محاربو الصحراء يحضرون لموقعة الإنجليز بـ'معركة الجزائر'" تقول:
"في الوقت الذي خلد المنتخب الإنجليزي للراحة والاسترجاع إيمانا منه بأن المهمة أمام منتخبنا الوطني ستكون سهلة وشكلية، راح رفاق مطمور يشاهدون شريط فيلم 'معركة الجزائر' الشهير بطلب من القائد الجديد عنتر يحيى."
وأضافت: "وكان الفيلم فرصة هامة للاعبين بتذكر المواقف الرجولية والقيم الوطنية الحقيقية للجزائريين، وب قال لنا ممثلو المنتخب الوطني رسالة 'معركة الجزائر' وصلت إلى اللاعبين الذين عرفوا أن المهمة التي تنتظرهم هذه الأمسية لا تقل أهمية عن المهمة التي قام بها شهداء الثورة إبان الحقبة الاستعمارية، خصوصا تلك الفدائيات اللائي أظهر الفيلم مدى تعلقهن بالوطن."
وتابعت: "وعليه عرف زملاء زياني أن لا شيء يعلو أمام الألوان الوطنية، وهم مطالبون اليوم بالتحلي بروح التضحية، وهو الخطاب الذي وجهه عنتر لزملائه من موقع المتشبع بقيم الوطنية هو الذي ترعرع في الجزائر قبل أن يسافر إلى فرنسا."
الحياة الجديدة
وكتبت الحياة الجديدة الفلسطينية تحت عنوان "مصر تمنع طائرات إسرائيلية من دخول مجالها الجوي" تقول:
"ذكر موقع صحيفة معاريف الإسرائيلي أن القاهرة قررت منع الطائرات الإسرائيلية من التحليق في أجواء طابا خلال هبوطها في مدينة ايلات. وكانت طائرة إسرائيلية قد طلبت من الجانب المصري دخول أجوائه بسبب الأحوال الجوية، قبل اتجاهها إلى مطار ايلات، لكن الجانب المصري رفض ذلك."
كذلك ركزت الصحف العربية على ملف رفع الحصار على غزة، وأشارت كافة الصحف تقريباً إلى أن ما قامت به إسرائيل من محاولة "تخفيف الحصار" إنما هو مسعى "تجميلي للحصار"، فيما أبرزت الآراء المناهضة لهذا القرار الإسرائيلي.
الخليج
تحت عنوان "أزنار: سقوط 'إسرائيل' سيقود إلى انهيار الغرب" كتبت الخليج الإماراتية تقول:
"دعا رئيس الوزراء الإسباني السابق خوسيه ماريا أزنار إلى دعم 'إسرائيل'، وحذّر من أن انهيارها سيقود إلى انهيار الغرب، معتبراً أن الكيان أفضل حليف للغرب في المنطقة."
وأضافت: "وكتب أزنار في مقال نشرته صحيفة 'التايمز' الصادرة، أمس، إن 'إسرائيل هي خط دفاعنا الأول في منطقة مضطربة تواجه باستمرار خطر الانزلاق إلى الفوضى، ومنطقة حيوية لأمن الطاقة لدينا بسبب الاعتماد المفرط على النفط في الشرق الأوسط، والمنطقة التي تشكل خط الجبهة في الحرب ضد التطرف، فإن سقطت فسنسقط معها.'"
القدس العربي
أما القدس العربي، فكتبت تحت عنوان "إمارة أبوظبي تنهي خدمات مئات المدرسين الفلسطينيين تمهيدا لإبعادهم" تقول:
"علمت 'القدس العربي' من مصادر مطلعة أن حكومة أبوظبي أنهت خدمات معظم المدرسين الفلسطينيين الذين يحملون وثائق سفر فلسطينية صادرة من مصر وسورية ولبنان والعراق، إضافة إلى حملة جوازات سفر صادرة عن السلطة الفلسطينية في رام الله، ويبلغ عدد هؤلاء حوالي 132 مدرسا من منطقة أبوظبي، و73 مدرسا من المنطقة الغربية و100 مدرس من منطقة العين."
وتابعت: "وقالت المصادر نفسها أن حكومة أبوظبي أنهت خدمات ستة أشخاص من جنسيات عربية أخرى للإيحاء بأن عمليات التفتيش لا تقتصر على المدرسين الفلسطينيين فقط. وكانت حكومة أبوظبي قد أنهت خدمات حوالي 350 مدرسا في العام الماضي معظمهم من حملة الوثائق الفلسطينية من أبناء قطاع غزة.
وبررت أوساط حكومة أبوظبي إنهاء خدمات هؤلاء بميولهم الإسلامية، وجمعهم تبرعات مالية لصالح حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' ولكن بعض هؤلاء 'المفتشين' أكد لـ'القدس العربي' عدم صحة هذه الاتهامات."
الشروق
وحول مباراة المنتخب الجزائري، كتبت الشروق اليومي الجزائرية تحت عنوان "محاربو الصحراء يحضرون لموقعة الإنجليز بـ'معركة الجزائر'" تقول:
"في الوقت الذي خلد المنتخب الإنجليزي للراحة والاسترجاع إيمانا منه بأن المهمة أمام منتخبنا الوطني ستكون سهلة وشكلية، راح رفاق مطمور يشاهدون شريط فيلم 'معركة الجزائر' الشهير بطلب من القائد الجديد عنتر يحيى."
وأضافت: "وكان الفيلم فرصة هامة للاعبين بتذكر المواقف الرجولية والقيم الوطنية الحقيقية للجزائريين، وب قال لنا ممثلو المنتخب الوطني رسالة 'معركة الجزائر' وصلت إلى اللاعبين الذين عرفوا أن المهمة التي تنتظرهم هذه الأمسية لا تقل أهمية عن المهمة التي قام بها شهداء الثورة إبان الحقبة الاستعمارية، خصوصا تلك الفدائيات اللائي أظهر الفيلم مدى تعلقهن بالوطن."
وتابعت: "وعليه عرف زملاء زياني أن لا شيء يعلو أمام الألوان الوطنية، وهم مطالبون اليوم بالتحلي بروح التضحية، وهو الخطاب الذي وجهه عنتر لزملائه من موقع المتشبع بقيم الوطنية هو الذي ترعرع في الجزائر قبل أن يسافر إلى فرنسا."
الحياة الجديدة
وكتبت الحياة الجديدة الفلسطينية تحت عنوان "مصر تمنع طائرات إسرائيلية من دخول مجالها الجوي" تقول:
"ذكر موقع صحيفة معاريف الإسرائيلي أن القاهرة قررت منع الطائرات الإسرائيلية من التحليق في أجواء طابا خلال هبوطها في مدينة ايلات. وكانت طائرة إسرائيلية قد طلبت من الجانب المصري دخول أجوائه بسبب الأحوال الجوية، قبل اتجاهها إلى مطار ايلات، لكن الجانب المصري رفض ذلك."
وأضافت: "وعزت مصادر إسرائيلية الرفض المصري كردة فعل لاستيلاء إسرائيل على سفينة الحرية وقتل تسعة من ركابها. المصادر الإسرائيلية اتهمت مصر بخرق اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية التي تنص على السماح للطائرات الإسرائيلية بدخول الأجواء المصرية في منطقة طابا."
وتابعت: "واعتبرت المصادر الإسرائيلية أن مصر قد غيرت سياستها تجاه إسرائيل بكل ما يتعلق بالاتفاق الجوي بين البلدين."
وتابعت: "واعتبرت المصادر الإسرائيلية أن مصر قد غيرت سياستها تجاه إسرائيل بكل ما يتعلق بالاتفاق الجوي بين البلدين."