عنوان مثير ربما يتحول إلى واقع ملموس خلال السنوات المقبلة، بعدما بدأت العديد من الدول العربية حاليًا في استقطاب "تاكسي لندن"، الذي يعد أشهر وسيلة موصلات على مستوى العالم .
لو ذهبنا إلى مصر سنجد أن "تاكسي لندن" ربما يكون أحد الحلول السحرية لمشاكل الموصلات، خاصة مع انتشار وسائل النقل المتعددة، والتي يعد أشهرها "التاكسي الأبيض" الذي لقى نجاحًا كبيرًا مع بداية إطلاقه العام الماضي .
ولن يصبح التاكسي الأشهر على مستوى العالم عبئًا ماديًا كبيرًا في حالة دخوله إلى مصر نظرًا لتعود العديد من الزبائن على ركوب الموديلات الحديثة التي تحولت في الفترة الأخيرة إلى سيارات أجرة مثل "ميتسوبيشي"، و"تويوتا"و"نيسان"، و"هيونداي"، وغيرها من الماركات الشهيرة الأخرى .
كما أن فكرة دخول التاكسي إلى مصر لن تكون بالأمر الصعب نظرًا لنجاح تلك التجربة في بيروت، حيث شهدت شوارعها خلال الشهر الماضي انطلاق التاكسي العالمي من نوعية "ت أكس 4"، وسط حفاوة بالغة من المواطنين .
ولم يقتصر تاكسي لندن على بيروت فقط، بل قامت السعودية والبحرين بنفس التجربة بعدما طرحتا أعدادا محدودة منه وسط العاصمتين الرياض والمنامة بأسعار مقبولة قريبة من أسعار مركبات الأجرة العادية .
ويوفر تاكسي لندن خيارات عديدة تتضمن شاشات كريستال LCD، وإنترنت مع تسهيلات بطاقة الائتمان لدفع ثمن الرحلات، كما يؤمن لذوي الاحتياجات الخاصة منحدر موصول ومركب داخل السيارة لتسهيل الحركة خلال التنقل وإزالة جميع العوائق .
يشار إلى أن "تاكسي لندن" الأسود وشبه المقوس هو أكثر بكثير من مجرد سيارة أجرة، فهو واحد من المعالم الرئيسية التي تحدد شخصية العاصمة البريطانية، وهو تابع لشركة "مانجانيز برونز" البريطانية، والتي تملكها حاليًا شركة "جيلي" الصينية .
لو ذهبنا إلى مصر سنجد أن "تاكسي لندن" ربما يكون أحد الحلول السحرية لمشاكل الموصلات، خاصة مع انتشار وسائل النقل المتعددة، والتي يعد أشهرها "التاكسي الأبيض" الذي لقى نجاحًا كبيرًا مع بداية إطلاقه العام الماضي .
ولن يصبح التاكسي الأشهر على مستوى العالم عبئًا ماديًا كبيرًا في حالة دخوله إلى مصر نظرًا لتعود العديد من الزبائن على ركوب الموديلات الحديثة التي تحولت في الفترة الأخيرة إلى سيارات أجرة مثل "ميتسوبيشي"، و"تويوتا"و"نيسان"، و"هيونداي"، وغيرها من الماركات الشهيرة الأخرى .
كما أن فكرة دخول التاكسي إلى مصر لن تكون بالأمر الصعب نظرًا لنجاح تلك التجربة في بيروت، حيث شهدت شوارعها خلال الشهر الماضي انطلاق التاكسي العالمي من نوعية "ت أكس 4"، وسط حفاوة بالغة من المواطنين .
ولم يقتصر تاكسي لندن على بيروت فقط، بل قامت السعودية والبحرين بنفس التجربة بعدما طرحتا أعدادا محدودة منه وسط العاصمتين الرياض والمنامة بأسعار مقبولة قريبة من أسعار مركبات الأجرة العادية .
ويوفر تاكسي لندن خيارات عديدة تتضمن شاشات كريستال LCD، وإنترنت مع تسهيلات بطاقة الائتمان لدفع ثمن الرحلات، كما يؤمن لذوي الاحتياجات الخاصة منحدر موصول ومركب داخل السيارة لتسهيل الحركة خلال التنقل وإزالة جميع العوائق .
يشار إلى أن "تاكسي لندن" الأسود وشبه المقوس هو أكثر بكثير من مجرد سيارة أجرة، فهو واحد من المعالم الرئيسية التي تحدد شخصية العاصمة البريطانية، وهو تابع لشركة "مانجانيز برونز" البريطانية، والتي تملكها حاليًا شركة "جيلي" الصينية .