الخيانة
أهي شعور , أم عادة أم غريزة , أم ماذا تكون ؟
كثيرا ما نصادف من يخون وقلما نقابل من هو فعلا يكون وليس لا يكون ,
تشعر
في بدايتها ( الخيانة ) تشعر كأنك مثل الفريسة المذبوحة المنحورة المهدورة
دمها على ارض لن تروى بدمك لأنها لا تحتاجه بل تريد فقط الماء ,
ثم تعود لك مشاعر الحنين لترجو من الخائن أن تعود له ,
ولكن تهاجمك الكبرياء وكرامة مهانة مذلولة تهمس لك في رجاء :
أرجوك أرجوك لا تحاول ولا تعود
ولكنك
ضعيف تريد العودة إلى ذلك الحضن الدافئ , إلى تلك الليالي المعسولة , والى
تلك الكلمات الرقيقة التي لطالما أشعرتك كأنك ملكا وهو مملكتك ,
ولكن فجأة تصحو على هذا الكابوس المزعج
الفراق الحتمي
للحفاظ على أخر ما تبقى من كونك ,
تمر أياما وربما تراه أمامك فيها , وربما تنازعك الرغبة للعودة إليه ,
ولكنك تقولها في نفسك :
لن أعود لن أعود
وإذا مرت الشهور بثقلها والأيام بمرارتها
وجاءوك ليسالوا عنه تقولها في كبرياء :
من يكون ؟
هل قد نسيته , هل قد محييته , هل قد قتلته ؟
أم ماذا تكون ؟
فلماذا بعد أيام وشهور طويلة ننسى القاتل ونحن المقتول ؟
لماذا حين تتذكره تعلنها بقوة وعزة نفس :
أتمنى له الخير
وكأنها لم تكن تلك الخيانة ,
لماذا ؟
سؤال بين يديكم وانتم جوابه الخيانة
أهي شعور , أم عادة أم غريزة , أم ماذا تكون ؟
كثيرا ما نصادف من يخون وقلما نقابل من هو فعلا يكون وليس لا يكون ,
تشعر
في بدايتها ( الخيانة ) تشعر كأنك مثل الفريسة المذبوحة المنحورة المهدورة
دمها على ارض لن تروى بدمك لأنها لا تحتاجه بل تريد فقط الماء ,
ثم تعود لك مشاعر الحنين لترجو من الخائن أن تعود له ,
ولكن تهاجمك الكبرياء وكرامة مهانة مذلولة تهمس لك في رجاء :
أرجوك أرجوك لا تحاول ولا تعود
ولكنك
ضعيف تريد العودة إلى ذلك الحضن الدافئ , إلى تلك الليالي المعسولة , والى
تلك الكلمات الرقيقة التي لطالما أشعرتك كأنك ملكا وهو مملكتك ,
ولكن فجأة تصحو على هذا الكابوس المزعج
الفراق الحتمي
للحفاظ على أخر ما تبقى من كونك ,
تمر أياما وربما تراه أمامك فيها , وربما تنازعك الرغبة للعودة إليه ,
ولكنك تقولها في نفسك :
لن أعود لن أعود
وإذا مرت الشهور بثقلها والأيام بمرارتها
وجاءوك ليسالوا عنه تقولها في كبرياء :
من يكون ؟
هل قد نسيته , هل قد محييته , هل قد قتلته ؟
أم ماذا تكون ؟
فلماذا بعد أيام وشهور طويلة ننسى القاتل ونحن المقتول ؟
لماذا حين تتذكره تعلنها بقوة وعزة نفس :
أتمنى له الخير
وكأنها لم تكن تلك الخيانة ,
لماذا ؟
سؤال بين يديكم وانتم جوابه
أهي شعور , أم عادة أم غريزة , أم ماذا تكون ؟
كثيرا ما نصادف من يخون وقلما نقابل من هو فعلا يكون وليس لا يكون ,
تشعر
في بدايتها ( الخيانة ) تشعر كأنك مثل الفريسة المذبوحة المنحورة المهدورة
دمها على ارض لن تروى بدمك لأنها لا تحتاجه بل تريد فقط الماء ,
ثم تعود لك مشاعر الحنين لترجو من الخائن أن تعود له ,
ولكن تهاجمك الكبرياء وكرامة مهانة مذلولة تهمس لك في رجاء :
أرجوك أرجوك لا تحاول ولا تعود
ولكنك
ضعيف تريد العودة إلى ذلك الحضن الدافئ , إلى تلك الليالي المعسولة , والى
تلك الكلمات الرقيقة التي لطالما أشعرتك كأنك ملكا وهو مملكتك ,
ولكن فجأة تصحو على هذا الكابوس المزعج
الفراق الحتمي
للحفاظ على أخر ما تبقى من كونك ,
تمر أياما وربما تراه أمامك فيها , وربما تنازعك الرغبة للعودة إليه ,
ولكنك تقولها في نفسك :
لن أعود لن أعود
وإذا مرت الشهور بثقلها والأيام بمرارتها
وجاءوك ليسالوا عنه تقولها في كبرياء :
من يكون ؟
هل قد نسيته , هل قد محييته , هل قد قتلته ؟
أم ماذا تكون ؟
فلماذا بعد أيام وشهور طويلة ننسى القاتل ونحن المقتول ؟
لماذا حين تتذكره تعلنها بقوة وعزة نفس :
أتمنى له الخير
وكأنها لم تكن تلك الخيانة ,
لماذا ؟
سؤال بين يديكم وانتم جوابه الخيانة
أهي شعور , أم عادة أم غريزة , أم ماذا تكون ؟
كثيرا ما نصادف من يخون وقلما نقابل من هو فعلا يكون وليس لا يكون ,
تشعر
في بدايتها ( الخيانة ) تشعر كأنك مثل الفريسة المذبوحة المنحورة المهدورة
دمها على ارض لن تروى بدمك لأنها لا تحتاجه بل تريد فقط الماء ,
ثم تعود لك مشاعر الحنين لترجو من الخائن أن تعود له ,
ولكن تهاجمك الكبرياء وكرامة مهانة مذلولة تهمس لك في رجاء :
أرجوك أرجوك لا تحاول ولا تعود
ولكنك
ضعيف تريد العودة إلى ذلك الحضن الدافئ , إلى تلك الليالي المعسولة , والى
تلك الكلمات الرقيقة التي لطالما أشعرتك كأنك ملكا وهو مملكتك ,
ولكن فجأة تصحو على هذا الكابوس المزعج
الفراق الحتمي
للحفاظ على أخر ما تبقى من كونك ,
تمر أياما وربما تراه أمامك فيها , وربما تنازعك الرغبة للعودة إليه ,
ولكنك تقولها في نفسك :
لن أعود لن أعود
وإذا مرت الشهور بثقلها والأيام بمرارتها
وجاءوك ليسالوا عنه تقولها في كبرياء :
من يكون ؟
هل قد نسيته , هل قد محييته , هل قد قتلته ؟
أم ماذا تكون ؟
فلماذا بعد أيام وشهور طويلة ننسى القاتل ونحن المقتول ؟
لماذا حين تتذكره تعلنها بقوة وعزة نفس :
أتمنى له الخير
وكأنها لم تكن تلك الخيانة ,
لماذا ؟
سؤال بين يديكم وانتم جوابه