رسائل حب اشعلها الحنين .......
في هاتفي خزنت لك نغمة خاصة ..
تميزك عندي عن العامة والخاصة ...
كم احن لسماعها ......
كم طال انتظاري لك و لها ......
حتى اصبحت هاجسي ....
لهفتي مجنونة لصوتك الذي كان يأتيني..
دافئا ....حنونا ... متدفقا
يزرع في اذني همسا مستحيل الانغام ...
كم مرة توهمت اني أسمعها
وكم مرة صدقت سمع اوهامي ......
لو تدري يا كل عمري
ما فعلت بي أوهامي .....
لو تدري كم انتظرت ..وكم اعيش انتظاري ........
يراودني احيانا امل مستحيل بأني ..
في يوم ما ...
في ساعة ما ......
.في لحظة ما ستطلبني ...
واني ساسمع انغامك نتاديني :
" أمل حياتي ..باحب غالي ما ينتهيش "
فلو سمعتها اعذرني لو لم البي ...
عندها فقط ....
سأبكي ما استطعت طربا ...وابكي فرحا ...
وسابكي ما استطعت شوقا ..... وابكي الما .......
وسيقتلني قبل ان يأتيك ردي........... الحنين ..........
في مثل هذا اليوم كان لنا لقــــــــــاء ....
لم صارت لقاءآتنا بعضا من ماضي الايام ؟؟ ...
لم جعلتها تصبح اشبه بالأوهام ؟...
لم قتلت بلا مبرر احلى الأحلام ....
عاشقين كنا.. وكانت لنا وحدنا الأيام .......
ملأناها لهفة ً......
ضاقت بها الأرض و الجنان .....
لم اتت عليها الايام ؟؟؟؟
لم يكن حلم ذاك ا اليوم وردي الالوان ...
بل كان ( ازرق الالوان ) ... ..
على غير عادة الاحلام.....
طرنا معا بلا اجنحة و دون لجام ............
نسجنا لوحات عشق ... كأروع ما تكون الاحلام .......
سامحك الله .....
كيف سمحت لهم ان يغتالوا فينا .......... حتى الاحلام ...........
صورتك التي ابقيتها في حوزتي ..
و عنك اخفيتها .......
هي كل ما بقي لي منك حبيبي في جعبتي .....
انظر .. انها تنطق بأروع معانيك ..
احساسك الذي اودعتها كان لي .......
نظرتك التي اودعتها كل حنانك كانت لي .......
ابتسامة شفتيك المترددة ... كانت لي ...........
عيناك الهائمة من الشرق نحو الغرب كانت لي ......
اناقتك التي تعمدتها..... كانت لي .......
خفقات قلبك داخل صدرك لحظتها.... كانت لي ......
انفاسك التي تحبسها لتبدو اكثروسامةً ... كانت لي ......
كل ما فيها باح بلهفتك ... التي كانت لي .....
كل ما فيها همس لي طائعا : انا احبك جدا ....... فهلاّ احببتني ..............؟
في هاتفي خزنت لك نغمة خاصة ..
تميزك عندي عن العامة والخاصة ...
كم احن لسماعها ......
كم طال انتظاري لك و لها ......
حتى اصبحت هاجسي ....
لهفتي مجنونة لصوتك الذي كان يأتيني..
دافئا ....حنونا ... متدفقا
يزرع في اذني همسا مستحيل الانغام ...
كم مرة توهمت اني أسمعها
وكم مرة صدقت سمع اوهامي ......
لو تدري يا كل عمري
ما فعلت بي أوهامي .....
لو تدري كم انتظرت ..وكم اعيش انتظاري ........
يراودني احيانا امل مستحيل بأني ..
في يوم ما ...
في ساعة ما ......
.في لحظة ما ستطلبني ...
واني ساسمع انغامك نتاديني :
" أمل حياتي ..باحب غالي ما ينتهيش "
فلو سمعتها اعذرني لو لم البي ...
عندها فقط ....
سأبكي ما استطعت طربا ...وابكي فرحا ...
وسابكي ما استطعت شوقا ..... وابكي الما .......
وسيقتلني قبل ان يأتيك ردي........... الحنين ..........
في مثل هذا اليوم كان لنا لقــــــــــاء ....
لم صارت لقاءآتنا بعضا من ماضي الايام ؟؟ ...
لم جعلتها تصبح اشبه بالأوهام ؟...
لم قتلت بلا مبرر احلى الأحلام ....
عاشقين كنا.. وكانت لنا وحدنا الأيام .......
ملأناها لهفة ً......
ضاقت بها الأرض و الجنان .....
لم اتت عليها الايام ؟؟؟؟
لم يكن حلم ذاك ا اليوم وردي الالوان ...
بل كان ( ازرق الالوان ) ... ..
على غير عادة الاحلام.....
طرنا معا بلا اجنحة و دون لجام ............
نسجنا لوحات عشق ... كأروع ما تكون الاحلام .......
سامحك الله .....
كيف سمحت لهم ان يغتالوا فينا .......... حتى الاحلام ...........
صورتك التي ابقيتها في حوزتي ..
و عنك اخفيتها .......
هي كل ما بقي لي منك حبيبي في جعبتي .....
انظر .. انها تنطق بأروع معانيك ..
احساسك الذي اودعتها كان لي .......
نظرتك التي اودعتها كل حنانك كانت لي .......
ابتسامة شفتيك المترددة ... كانت لي ...........
عيناك الهائمة من الشرق نحو الغرب كانت لي ......
اناقتك التي تعمدتها..... كانت لي .......
خفقات قلبك داخل صدرك لحظتها.... كانت لي ......
انفاسك التي تحبسها لتبدو اكثروسامةً ... كانت لي ......
كل ما فيها باح بلهفتك ... التي كانت لي .....
كل ما فيها همس لي طائعا : انا احبك جدا ....... فهلاّ احببتني ..............؟