تحت هذا العنوان ذكرت مجلة "نوفيل اوبزرفاتور" ان رأسا فرعونية يعود عمرها الي ثلاثة الاف عام بمتحف "فيلد ميوزيام"
بشيكاغو اصبحت قبلة عشاق مطرب البوب الامريكي مايكل جاكسون الذي توفي فجاءة مؤخرا.
وتساءلت المجلة هل كانت هذه الرأس الفرعونية هي السر وراء التحول الجسدي للمطرب الامريكي الذي اجري
عدة عمليات جراحية جعلته قريب الشبة من هذا الاثر الفرعوني الذي يصطف معجبي مايكل جاكسون امامه باعداد كبيرة
اعجابا بهذا التشابه الغريب بينهما.
ويضيف مدير المتحف الامريكي ان هذا التمثال يعود لحقبة الامبراطورية المصرية الحديثة (1550-1050) وهو مصنوع من
الحجر الجيري. وقد تلقي المتحف العديد من الاتصالات الهاتفية والخطابات التي تتسائل ان كان هذا التشابه حقيقي ام لا
وفي الواقع يعد الشبه بينهما صارخا مما جعل زوار المتحف يسألون عند دخولها "اين مايكل جاكسون؟" في اشارة الي هذه
الرأس الفرعونية شبيهة المغني الراحل.