رفضت الرقابة المصرية بشكل قاطع التصريح بتصوير فيلم جديد يتناول قضية تبادل الزوجات التي شهد المجتمع مؤخراً عدداً من أحداثها التي يرفضها العقل والدين.
وتلقت الرقابة على المصنفات الفنية طلباً بمنح تصريح لتصوير فيلم يحمل اسم "الديوث"، يتعرض لقصة حقيقية للقضية التي تفجرت في 2009، عندما تم ضبط شبكة لتبادل الزوجات بمنطقة العجوزة بالجيزة.
وعللت الرقابة أسباب رفضها التصريح بتصوير الفيلم، بأن مستوى الحوار بالعمل غير لائق في أكثر من مرحلة بالفيلم، خاصة في الحوار الذي يدور بين الزوج والزوجة مبتكري الفكرة.
ويدور الفيلم حول مجموعة من الرجال يطلقون موقعاً إلكترونياً عبر الإنترنت، أعلنوا من خلاله عن رغبتهم في مبادلة زوجاتهم لشعورهم بالملل، وبالفعل ينجحون في استقطاب العديد من الأزواج والزوجات، ويتم إقامة لقاءات فيما بينهم.
وتلقت الرقابة على المصنفات الفنية طلباً بمنح تصريح لتصوير فيلم يحمل اسم "الديوث"، يتعرض لقصة حقيقية للقضية التي تفجرت في 2009، عندما تم ضبط شبكة لتبادل الزوجات بمنطقة العجوزة بالجيزة.
وعللت الرقابة أسباب رفضها التصريح بتصوير الفيلم، بأن مستوى الحوار بالعمل غير لائق في أكثر من مرحلة بالفيلم، خاصة في الحوار الذي يدور بين الزوج والزوجة مبتكري الفكرة.
ويدور الفيلم حول مجموعة من الرجال يطلقون موقعاً إلكترونياً عبر الإنترنت، أعلنوا من خلاله عن رغبتهم في مبادلة زوجاتهم لشعورهم بالملل، وبالفعل ينجحون في استقطاب العديد من الأزواج والزوجات، ويتم إقامة لقاءات فيما بينهم.