إلهام شاهين راهبة في "هابي فالانتاين" رغم اعتراض الرقابة
قالت انها تحلم بتمثيل حتشبسوت
في الوقت الذي اعترضت فيه الرقابة المصرية علي اسم فيلم «هابي فالانتاين» للفنانة الهام شاهين ، اكدت ان الاعتراضات كانت بسبب تطرق الفيلم لبعض تفاصيل الدين المسيحي حيث تجسد شخصية راهبة تتزوج من مسلم ، الامر الذي ترفضه المسيحية .
وأضافت الهام ان الفيلم جرئ جدا ويعتبر أول فيلم مصري يدور حول راهبة مسيحية يقتل زوجها يوم عيد الحب لذلك تقرر أن تترهبن ومن ثم يتطرق الفيلم لتفاصيل الدين المسيحي وما يدور في الكنيسة.
واضافت ان حلم حياتها أن تقوم بتجسيد إحدي الشخصيات التاريخية المصرية الشهيرة، وهي شخصية حتشبسوت، لأنها غاية في الأهمية بالنسبة للتاريخ المصري وتمتلئ سيرتها الذاتية بكثير من الأحداث الدرامية المثيرة.
وأكدت الهام انها في مخاطرة من عرض مسلسلان لها في رمضان المقبل والتي من الممكن ان تتحول الي ورطة ..واضافت "اعجبت بالسيناريو الخاص بالعملين إلي حد لم يكن بوسعي التضحية بأي منهما لمصلحة الآخر، وهو ما جعلني حريصة للغاية على أن يأخذ كل مسلسل منهما حقه تماما من تركيزي واهتمامي، وأثق بأن الاختلاف الواضح بين الدورين سيكون بمثابة نقطة مهمة في مصلحتي".
وشددت الهام علي انها تمر بمرحلة جديدة "لتغيير الجلد" فهي لا تريد ان تقدم علي مغامرة تسيء إلى مسيرتها كلها، وذلك فى ظل مرحلة انعدام الوزن التي تمر بها السينما المصرية حاليا، وقالت ان الأهم حاليا "ان لدي رغبة دائمة في أن أُرضي طموحي من خلال تقديم أدوار متميزة ومختلفة، سواء عما هو مطروح على الساحة في الوقت الراهن، أو عما قمت بتقديمه فعلا من قبل، وهو بالطبع ليس بالشيء السهل".
واكدت الهام لصحيفة القبس الكويتية، ان افلامها الاخيرة واحد /صفر و خلطة فوزية كانا فيلمين تحتاجهما السينما المصرية ونقلة للعودة للأفلام الجادة العالية التكلفة الإنتاجية والمستوي في آن واحد، مضيفة أن السينما حاليا فى حالة تعطش شديد لأعمال فنية جادة، وليس بالضرورة أن يكون العمل من نوعية الميلودراما البالغة السواد لكي يُوصف بالجدية، ولكنه يمكن أيضا أن يكون عالي المستوى من الناحية الدرامية ولا مانع من وجود لمسات ذات طبيعة كوميدية، وأعتقد أن هذه هي مواصفات الخلطة المناسبة للمزاج السينمائي المصري عموما.
واعترضت الهام علي ان الساحة الفنية الحالية تفتقد دور "الجان"بعد نور الشريف ومحمود عبد العزيز وتري ان هناك نجوما شبابا يمكن أن يكونوا مشاريع نجوم كبار بالفعل، ولكنهم – للأسف – يفتقدون من يدعمهم فنيا ويُشجعهم على إطلاق طاقاتهم الفنية، فأننا حتى الآن نفتقد لوجود ما يسمى بصناعة النجم على غرار ما يحدث في السينما الأميركية أو حتى الهندية، مؤكدة انها متابعة جيدة للسينما.
قالت انها تحلم بتمثيل حتشبسوت
في الوقت الذي اعترضت فيه الرقابة المصرية علي اسم فيلم «هابي فالانتاين» للفنانة الهام شاهين ، اكدت ان الاعتراضات كانت بسبب تطرق الفيلم لبعض تفاصيل الدين المسيحي حيث تجسد شخصية راهبة تتزوج من مسلم ، الامر الذي ترفضه المسيحية .
وأضافت الهام ان الفيلم جرئ جدا ويعتبر أول فيلم مصري يدور حول راهبة مسيحية يقتل زوجها يوم عيد الحب لذلك تقرر أن تترهبن ومن ثم يتطرق الفيلم لتفاصيل الدين المسيحي وما يدور في الكنيسة.
واضافت ان حلم حياتها أن تقوم بتجسيد إحدي الشخصيات التاريخية المصرية الشهيرة، وهي شخصية حتشبسوت، لأنها غاية في الأهمية بالنسبة للتاريخ المصري وتمتلئ سيرتها الذاتية بكثير من الأحداث الدرامية المثيرة.
وأكدت الهام انها في مخاطرة من عرض مسلسلان لها في رمضان المقبل والتي من الممكن ان تتحول الي ورطة ..واضافت "اعجبت بالسيناريو الخاص بالعملين إلي حد لم يكن بوسعي التضحية بأي منهما لمصلحة الآخر، وهو ما جعلني حريصة للغاية على أن يأخذ كل مسلسل منهما حقه تماما من تركيزي واهتمامي، وأثق بأن الاختلاف الواضح بين الدورين سيكون بمثابة نقطة مهمة في مصلحتي".
وشددت الهام علي انها تمر بمرحلة جديدة "لتغيير الجلد" فهي لا تريد ان تقدم علي مغامرة تسيء إلى مسيرتها كلها، وذلك فى ظل مرحلة انعدام الوزن التي تمر بها السينما المصرية حاليا، وقالت ان الأهم حاليا "ان لدي رغبة دائمة في أن أُرضي طموحي من خلال تقديم أدوار متميزة ومختلفة، سواء عما هو مطروح على الساحة في الوقت الراهن، أو عما قمت بتقديمه فعلا من قبل، وهو بالطبع ليس بالشيء السهل".
واكدت الهام لصحيفة القبس الكويتية، ان افلامها الاخيرة واحد /صفر و خلطة فوزية كانا فيلمين تحتاجهما السينما المصرية ونقلة للعودة للأفلام الجادة العالية التكلفة الإنتاجية والمستوي في آن واحد، مضيفة أن السينما حاليا فى حالة تعطش شديد لأعمال فنية جادة، وليس بالضرورة أن يكون العمل من نوعية الميلودراما البالغة السواد لكي يُوصف بالجدية، ولكنه يمكن أيضا أن يكون عالي المستوى من الناحية الدرامية ولا مانع من وجود لمسات ذات طبيعة كوميدية، وأعتقد أن هذه هي مواصفات الخلطة المناسبة للمزاج السينمائي المصري عموما.
واعترضت الهام علي ان الساحة الفنية الحالية تفتقد دور "الجان"بعد نور الشريف ومحمود عبد العزيز وتري ان هناك نجوما شبابا يمكن أن يكونوا مشاريع نجوم كبار بالفعل، ولكنهم – للأسف – يفتقدون من يدعمهم فنيا ويُشجعهم على إطلاق طاقاتهم الفنية، فأننا حتى الآن نفتقد لوجود ما يسمى بصناعة النجم على غرار ما يحدث في السينما الأميركية أو حتى الهندية، مؤكدة انها متابعة جيدة للسينما.