لعل اعظم من فهم حقيقة اليهود فى عصرنا الحديث هو الامبراطور النازى ادولف هتلر ويتجلى ذالك فى ارائه فيقول :
قتلت نصف يهود العالم وتركت النصف لكم ... تعلموا لماذا قتلت النصف الاول
..
ويقول :
كان بأستطاعتي أن أقتل كل يهود العالم ، ولكنني تركت البعض منهم لتعرفوا
لماذا كنتُ أقتلهم
يقول هتلر :
لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق
وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها
يقول هتلر : وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت
فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن
ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر
الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم ما كان من أمره
بالأمس .
يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن
النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد
اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة
التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون
, ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم
كم نحتاج الى هتلر من اجل فلسطين ..
كم نحتاج الى هتلر من عزتنا ..
كم نحتاج الى هتلر عربي ومسلم
كم نحتاج الى صلاح الدين وهتلر في حالنا هذا ...
تقديري لهذان ادولف هتلر وصلاح الدين ...
قتلت نصف يهود العالم وتركت النصف لكم ... تعلموا لماذا قتلت النصف الاول
..
ويقول :
كان بأستطاعتي أن أقتل كل يهود العالم ، ولكنني تركت البعض منهم لتعرفوا
لماذا كنتُ أقتلهم
يقول هتلر :
لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق
وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها
يقول هتلر : وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت
فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن
ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر
الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم ما كان من أمره
بالأمس .
يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن
النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد
اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة
التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون
, ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم
كم نحتاج الى هتلر من اجل فلسطين ..
كم نحتاج الى هتلر من عزتنا ..
كم نحتاج الى هتلر عربي ومسلم
كم نحتاج الى صلاح الدين وهتلر في حالنا هذا ...
تقديري لهذان ادولف هتلر وصلاح الدين ...