اهم عناوين صحافة القاهرة اليوم:
ساويرس: وزير الإعلام متحيز للتليفزيون الرسمى ولا يصح أن يكون خصماً وحكماً..
المذيع القاتل: القتيلة أفسدت حياتى مع زوجتى الأولى
توابع جريمة قتل المذيع إيهاب صالح لزوجته تتوالى فى يومها الثانى، حيث كشف المذيع عن تصريحات مثيرة، قائلاً إنها كانت تطارده لمدة 17 عاماً بعد أن شاهدته فى أحد اللقاءات التى كان يجريها، وأفسدت عليه حياته مع زوجته الأولى، فاضطر إلى زواجها فى السر دون علم أسرته، وأنها انهالت عليه بالسباب والشتائم وصفعته على وجهه، وعندما حاول تهديدها بالمسدس، لم ترتدع فخرجت منه رصاصة دون أن يدرى، حتى أسقطتها قتيلة.
فيما قررت الدستور فى عددها الصادر صباح اليوم الأربعاء كسر حاجز تناول الصحف لثورة يوليو، حيث خرجت الصحيفة فى سابقة لم تتكرر من قبل فى الصحافة المصرية، حيث تتناول الثورة من خلال الرسوم، حيث تحكى لقرائها قصة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر والصور أول عمل عربى يحكى قصة زعيم ملأ الدنيا حياً وميتاً مختصرة من خلالها قصة حياة أمة بأسرها من خلال زعيمها.
وفى الرياضة تنفرد الصحيفة بنشر صورة للعقد الأصلى للاعب محمد ناجى "جدو" والمنتقل من الاتحاد السكندرى للنادى الأهلى والصور تؤكد أن اللاعب قد وقع للنادى الزمالك وبعد ذلك وقع للنادى الأهلى و التى على أثرها تقدم الزمالك بشكاوى ضد اللاعب لاتحاد الكرة.
الاخبار:
وفى حوار اقتصادى من المرتبة الأولى تخرج الصحيفة بحوار الدكتور عادل منير نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية والذى يكشف فيه عن تركيز الهيئة فى الفترة القادمة على تعزيز الجانب الرقابى، متمثلا فى بناء نظام حديث للمعلومات وبناء القدرة المؤسسية لها بالتعاون مع الهيئات الأجنبية سواء من حيث التوأمة الدولية، وسيتم إعداد لوائح مالية وإدارية جديدة للعاملين لضمان كافة المزايا العينية والخدمية للعاملين فى الهيئات السابقة.
اعترف مصدر رسمى بالحكومة الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو منح وزير خارجيته أفيجدور ليبرمان خلال الاجتماع الذى جمعهما الليلة قبل الماضية الضوء الأخضر للمضى قدما فى خطته الخاصة بالانفصال التام عن قطاع غزة وذكر مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، أن أجواء إيجابية سادت اللقاء الذى جمع نتانياهو فى منزله بالقدس المحتلة مع وزيرة خارجيته زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، وتم الاتفاق على حل المشاكل العالقة بين الجانبين بالتفاهم، مضيفا أن نتانياهو منح على ما يبدو ليبرمان الضوء الأخضر للمضى بخطته الخاصة بالانفصال عن غزة، وهى تقضى بأن ترفع إسرائيل مسئوليتها عن القطاع وتسلمه لحركة حماس، مقابل إغلاق إسرائيل الحدود مع القطاع، مما يعنى فصله عن الأراضى الفلسطينية واعتباره "كيانا مستقلا".
◄قمة مصرية تركية بين مبارك وجول بالقاهرة.. الرئيس التركى: قوة العلاقات بين مصر وتركيا لصالح المنطقة.
◄3% انخفاض فى الحد الأدنى للقبول بالكليات.. نتيجة تنسيق الجامعات اليوم.. والتحويلات بعد غد.
◄مبارك يشهد الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة.
◄الصندوق الاجتماعى يبحث إلغاء أحكام الحبس وإسقاط ديون بدو سيناء.
◄حظر الإعلان عن المبيدات دون تصريح رسمى.
◄المذيع المتهم بقتل زوجته يمثل الجريمة أمام النيابة.
◄تتفق مع زوجها على قتل والدها! القتيل يطارد القاتل فى الشارع.. والسكين فى ظهره.
الاهرام:
كشف المذيع إيهاب صلاح قاتل زوجته فى حوار خاص لـ"الأهرام" بتصريحات مثيرة، قائلاً إنها كانت تطارده لمدة 17 عاماً بعد أن شاهدته فى أحد اللقاءات التى كان يجريها، وأفسدت عليه حياته مع زوجته الأولى، فاضطر إلى زوجها فى السر دون علم أسرته، وأنها انهالت عليه بالسباب والشتائم وصفعته على وجهه، وعندما حاول تهديدها بالمسدس، لم ترتدع فخرجت منه رصاصة دون أن يدرى، وبغير عمد، حتى أسقطتها قتيلة.
وفى أزمة "جناحى العدالة"، تساءل رجائى عطية فى مقاله: لماذا الاحترام والضمان للمحاماة، فى حين أن القاضى متحصن على منصته العالية بينما المحامى "أعزل" تحيط به المخاطر؟ فيما دعا الدكتور محمد سلماوى رئيس اتحاد الكتاب العرب، إلى عقد قمة ثقافية عربية، لمناقشة الوضع الراهن والأزمة التى تعيشها الثقافة عربياً، لافتاً إلى أن هذا المطلب لاقى قبول شعبياً، وأن عمرو موسى الأمين العام للجامعة رحبت بذلك فى خطابات رسمية وجهتها لمؤسسة الفكر العربى والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.
◄مبارك يشهد تخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة والضباط المتخصصين.
◄اليوم إعلان نتائج نتيجة تنسيق سنة الفراغ.. قبول 74% من الناجحين بالجامعات و26% فى المعاهد العليا والمتوسطة.
◄ليبيا تحارب تهريب البشر بالسجن 5 سنوات و30 ألف دينار غرامة.
◄التحقيق مع جدو اليوم.. ومنع متعب من السفر.. معسكران مغلقان للأهلى وحرس الحدود قبل لقاء السوبر الأحد.
◄نتانياهو يمنح ليبرمان الضوء الأخضر لتنفيذ خطة فصل غزة عن إسرائيل.
◄جمع القمامة من الوحدات السكنية مباشرة فى العقود الجديدة.
◄السرعة الجنونية وراء سقوط المقطورة من أعلى الطريق الدائرى.