ذهب السفير الإسرائيلي " إسحاق ليفانون " بصحبة ليفانون زوجته وصديقتها وزوجها الى مطعم شهير فى المعادى..
فرأى مدير المطعم الشهير اربعة أشخاص ملامحهم أوروبيةيجلسون وحولهم نحو ستة حراس مما جذب انتباه وتساؤل جميع من فى المطعم.فسأل المدير احد الحراس عن شخصية الضيف فتفاجىء بالاجابه انه السفير الإسرائيلي في القاهرة،
فتكلم المدير مع رئيس طاقم الحراسة وطلب منه إبلاغ السفير بأن يغادر المطعم حالاً منعاً للإحراج.
ثار السفير ورفض المغادرة، فهدد العاملون ومن بالمطعم استعدادهم لضرده بالقوة . فقام باستدعاء الشرطة ، وقبل وصولها للمطعم، وصلت قوة من المباحث وضغطت على المدير للعدول عن قراره تجنباً للمشاكل.
وجائت التقارير الصحفية بأن حالة من الاستياءتسيطر على المسؤولين الإسرائيلين و وزارة الخارجية الإسرائيلية بعد تلقيهم من السفير تقريراً بالواقعه
هذه الوافعه بالنسبه لـ " ليفانون " هي مرته الأولى التي يتعرض فيهاللطرد من محل أو مطعم في القاهرة.
أما بالنسبه لـ" شالوم كوهين السفير الإسرائيلي السابق" فقد طرد سبع مرات خلال فترة عمله في مصر ، أبرزها في فبراير 2008 حين طرد من حفل في دار الأوبرا شر طرده،