التغيير الشامل للحكومة، بدءا من رئيس الوزراء الدكتور أحمد نظيف، فيما يشمل التغيير عددا كبيرا من الوزراء، فى حين سيتم الاحتفاظ بعدد محدود من وزراء الحكومة الحالية. وتقطع المصادر أن المرشح الأول لخلافة الدكتور أحمد نظيف هو زير البترول المهندس سامح فهمى، بعد أن تراجعت أسهم منافسيه على هذا الموقع، وهما رشيد محمد رشيد، والمهندس أحمد المغربى، فى حين لا يزال اسم الفريق أحمد شفيق من الأسماء القوية التى تتردد بقوة، إلا أن المصادر تؤكد أن سامح فهمى هو الأوفر حظا فى التعديل المقبل.
ومن أبرز الوزراء المرشحين للخروج مع الدكتور نظيف: فاروق حسنى وزير الثقافة، والمهندس أحمد المغربى وزير الإسكان، والدكتور هانى هلال وزير التعليم، ووزير البيئة الدكتور ماجد جورج، ووزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية الدكتور مفيد شهاب، ووزير الخارجية أحمد أبو الغيط، ووزير الدولة للتنمية الإدارية الدكتور أحمد درويش، ووزيرة القوى العاملة عائشة عبدالهادى، ووزيرة الدولة للتعاون الدولى فايزة أبو النجا، ووزير الدولة للتنمية المحلية عبدالسلام المحجوب، ووزير الدولة للإنتاج الحربى سيد مشعل، ووزير الدولة للتنمية الاقتصادية الدكتور عثمان محمد عثمان، ووزير السياحة زهير جرانة، ووزير الاتصالات الدكتور طارق كامل، ووزير التضامن الاجتماعى على المصيلحى، وأمين أباظة وزير الزراعة، ووزير العدل المستشار ممدوح مرعى، والدكتور حسن يونس وزير الكهرباء.
وترجح المصادر استمرار الوزارات السيادية بلا تغيير، نظرا للظروف السياسية والأمنية التى تمر بها مصر، ونظرا للحاجة إلى استقرار الأوضاع فى الفترة التى تسبق الانتخابات البرلمانية المقررة فى نهاية هذا العام، والانتخابات الرئاسية المقرر لها نهاية عام 2011، ومن ثم فإنه من المرجح استمرار وزارة الدفاع والإنتاج الحربى تحت قيادة المشير محمد حسين طنطاوى، ووزارة الداخلية برئاسة الوزير حبيب العادلى، ووزارة الطيران المدنى بقيادة الفريق أحمد شفيق، ووزارة الأوقاف برئاسة الدكتور محمود حمدى زقزوق، فى حين ترجح المصادر تعديلات فى مواقع وزراء آخرين، هم الدكتور محمود محيى الدين وزير الاستثمار الذى تؤكد المصادر ترشيحه لوزارتين، إما السياحة أو الإسكان، وأنس الفقى المرشح لوزارة جديدة تضم هيئات وزارتى الإعلام والثقافة فى كيان جديد، يتم التخطيط لإعلانه لاحقا مع التعديل المرتقب، واستمرار الدكتور نصر الدين علام فى وزارة الرى.
وترجح المصادر أيضا استمرار الدكتور أحمد زكى بدر فى موقعه وزيرا للتعليم، والدكتور حاتم الجبلى فى وزارة الصحة، واستمرار الوزيرة مشيرة خطاب فى وزارة الأسرة والسكان، مع احتمالات توسيع اختصاصات الوزارة بصورة تضمن فاعلية أكبر فى تطبيق قانون الطفل الذى أصدره مجلس الشعب فى دورته الماضية، فى حين لا يزال الأمر معلقا بشأن وزارة النقل فى انتظار التقارير الخاصة بالوزير علاء فهمى، فيما يتعلق بالانتهاء من حل مشكلات السكك الحديدية، والتأخير فى عمليات تنفيذ طريق مصر الإسكندرية الصحراوى.
وتؤكد المصادر أن الاتجاه نحو هذا التغيير الكبير تدعمه التقارير الأمنية والرقابية على عدد من الوزارات، خاصة ما يتعلق بملف رشوة مرسيدس، وواقعة رشوة أخرى تم الإعلان عنها فى أحد البلدان الأوروبية من بلدان المجموعة الإسكندنافية، وجرى التوجيه بحظر النشر عن تفاصيلها خلال الأسبوعين الماضيين، بالإضافة إلى تورط عدد من الوزراء فى أزمات سياسية ومالية ورقابية كان من بينها أزمة جزيرة آمون، ورصد أسماء عدد من الوزراء، وأبنائهم فى قضايا توظيف الأموال داخل وخارج مصر فى الفترة الماضية، جنبا إلى جنب مع تقارير الأداء السياسى والجماهيرى التى يتم إعدادها عبر مؤسسات أمنية كبرى، وتشير إلى تراجع شعبية الحكومة بصورة كبيرة خلال العام الماضى، رغم ما يتم تسويقه حول قدرتها على تجاوز الأزمة المالية العالمية، وإنجاز عدد من المشروعات فى المحافظات.
وتشير المصادر كذلك إلى أن الترشيحات للوزراء الجدد، قد بدأت بالفعل عبر إعداد قائمة من المؤهلين لقيادة الوزارات التى سيجرى بها التغيير المقبل، ويغلب على الترشيحات التخلى عن ضم رجال أعمال جدد إلى الحكومة الجديدة باستثناءات محدودة، وقد يغلب على الحكومة الجديدة اختيار أطقم من الفنيين وأساتذة الجامعات سواء من بين أعضاء الحزب الوطنى أو من خارجه، كما ترجح المصادر توسيع مشاركة المرأة فى الحكومة المقبلة بأكثر من 4 وزيرات تزامنا مع الكوتة المخصصة للمرأة بين مقاعد مجلس الشعب المقبل.
ومن أبرز الوزراء المرشحين للخروج مع الدكتور نظيف: فاروق حسنى وزير الثقافة، والمهندس أحمد المغربى وزير الإسكان، والدكتور هانى هلال وزير التعليم، ووزير البيئة الدكتور ماجد جورج، ووزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية الدكتور مفيد شهاب، ووزير الخارجية أحمد أبو الغيط، ووزير الدولة للتنمية الإدارية الدكتور أحمد درويش، ووزيرة القوى العاملة عائشة عبدالهادى، ووزيرة الدولة للتعاون الدولى فايزة أبو النجا، ووزير الدولة للتنمية المحلية عبدالسلام المحجوب، ووزير الدولة للإنتاج الحربى سيد مشعل، ووزير الدولة للتنمية الاقتصادية الدكتور عثمان محمد عثمان، ووزير السياحة زهير جرانة، ووزير الاتصالات الدكتور طارق كامل، ووزير التضامن الاجتماعى على المصيلحى، وأمين أباظة وزير الزراعة، ووزير العدل المستشار ممدوح مرعى، والدكتور حسن يونس وزير الكهرباء.
وترجح المصادر استمرار الوزارات السيادية بلا تغيير، نظرا للظروف السياسية والأمنية التى تمر بها مصر، ونظرا للحاجة إلى استقرار الأوضاع فى الفترة التى تسبق الانتخابات البرلمانية المقررة فى نهاية هذا العام، والانتخابات الرئاسية المقرر لها نهاية عام 2011، ومن ثم فإنه من المرجح استمرار وزارة الدفاع والإنتاج الحربى تحت قيادة المشير محمد حسين طنطاوى، ووزارة الداخلية برئاسة الوزير حبيب العادلى، ووزارة الطيران المدنى بقيادة الفريق أحمد شفيق، ووزارة الأوقاف برئاسة الدكتور محمود حمدى زقزوق، فى حين ترجح المصادر تعديلات فى مواقع وزراء آخرين، هم الدكتور محمود محيى الدين وزير الاستثمار الذى تؤكد المصادر ترشيحه لوزارتين، إما السياحة أو الإسكان، وأنس الفقى المرشح لوزارة جديدة تضم هيئات وزارتى الإعلام والثقافة فى كيان جديد، يتم التخطيط لإعلانه لاحقا مع التعديل المرتقب، واستمرار الدكتور نصر الدين علام فى وزارة الرى.
وترجح المصادر أيضا استمرار الدكتور أحمد زكى بدر فى موقعه وزيرا للتعليم، والدكتور حاتم الجبلى فى وزارة الصحة، واستمرار الوزيرة مشيرة خطاب فى وزارة الأسرة والسكان، مع احتمالات توسيع اختصاصات الوزارة بصورة تضمن فاعلية أكبر فى تطبيق قانون الطفل الذى أصدره مجلس الشعب فى دورته الماضية، فى حين لا يزال الأمر معلقا بشأن وزارة النقل فى انتظار التقارير الخاصة بالوزير علاء فهمى، فيما يتعلق بالانتهاء من حل مشكلات السكك الحديدية، والتأخير فى عمليات تنفيذ طريق مصر الإسكندرية الصحراوى.
وتؤكد المصادر أن الاتجاه نحو هذا التغيير الكبير تدعمه التقارير الأمنية والرقابية على عدد من الوزارات، خاصة ما يتعلق بملف رشوة مرسيدس، وواقعة رشوة أخرى تم الإعلان عنها فى أحد البلدان الأوروبية من بلدان المجموعة الإسكندنافية، وجرى التوجيه بحظر النشر عن تفاصيلها خلال الأسبوعين الماضيين، بالإضافة إلى تورط عدد من الوزراء فى أزمات سياسية ومالية ورقابية كان من بينها أزمة جزيرة آمون، ورصد أسماء عدد من الوزراء، وأبنائهم فى قضايا توظيف الأموال داخل وخارج مصر فى الفترة الماضية، جنبا إلى جنب مع تقارير الأداء السياسى والجماهيرى التى يتم إعدادها عبر مؤسسات أمنية كبرى، وتشير إلى تراجع شعبية الحكومة بصورة كبيرة خلال العام الماضى، رغم ما يتم تسويقه حول قدرتها على تجاوز الأزمة المالية العالمية، وإنجاز عدد من المشروعات فى المحافظات.
وتشير المصادر كذلك إلى أن الترشيحات للوزراء الجدد، قد بدأت بالفعل عبر إعداد قائمة من المؤهلين لقيادة الوزارات التى سيجرى بها التغيير المقبل، ويغلب على الترشيحات التخلى عن ضم رجال أعمال جدد إلى الحكومة الجديدة باستثناءات محدودة، وقد يغلب على الحكومة الجديدة اختيار أطقم من الفنيين وأساتذة الجامعات سواء من بين أعضاء الحزب الوطنى أو من خارجه، كما ترجح المصادر توسيع مشاركة المرأة فى الحكومة المقبلة بأكثر من 4 وزيرات تزامنا مع الكوتة المخصصة للمرأة بين مقاعد مجلس الشعب المقبل.