مازالت تداعيات حادث قتل المذيع إيهاب صلاح لزوجته ماجدة كمال تتوالي، حيث نفت نجاح شقيقة القتيلة ما جاء في الرسالة الخطية التي بعث بها الجاني من محبسه ونشرتها جريدة الأهرام .
ونفت ماجدة التي حلت ضيفة على برنامج " 90 دقيقة" على قناة المحور في حلقة يوم السبت أن تكون شقيقتها قد قامت بمطاردة إيهاب بالشكل الذي جاء في رسالته، مشيرة إلى أن المذيع كان يتمتع بعلاقات على أعلى مستوى وأنه كان قادر على التخلص من المضايقات "المزعومة " لماجدة بـ"مكالمة تليفون".
وأصرت نجاح على ما أكدته من قبل أن شقيقتها كانت تقوم بالإنفاق على المذيع، مشيرة إلى أن لم يكن متضايق من الفارق الطبي بينه وبين ماجدة وأسرتها، مؤكدة أن المذيع كان يشعر بالفخر وبذاته وسط هذا الوسط ، على عكس ما قاله القاتل في مذكراته.
ومن جانبه شكك المحامى محمد السباعى محامى أسرة ماجدة كمال، والذي استضافه البرنامج ذاته في نفس الحلقة في صحة ما نشرته جريدة الأهرام ، من مذكرات المذيع المتهم بالقتل والتي حررها الصحفى محمد عبد اللطيف الصحفي بالجريدة.
وقال السباعى " أشكك في صحة هذه المذكرات المنشورة في جريدة الأهرام ، وأظن أن إيهاب كتب هذه المذكرات للدفاع عن نفسه ولمساندة نفسه أثناء التحقيقات، فذكر في المذكرات أن زوجته ماجدة كانت تطارده قبل زواجهما وأخذته من خطيبته كل ذلك كلام خاطئ، فإيهاب تزوج ماجدة ثم طلقها، ثم تزوجها مرة أخرى بإرادته".
وكان إيهاب صلاح المذيع بالتليفزيون المصري أكد في رسالة خطيه خص بها جريدة الأهرام أنه لم يقصد قتل زوجته نهائيا والدليل علي ذلك قيامه بالاتصال بالشرطة قبل خروج طلقة الرصاص من مسدسه، مشيرا إلى أنه تعرض لإهانات ومطاردات وتهديدات كثيرة من المجني عليها.
وأضاف إيهاب في رسالته أن القتيلة كانت معتادة على تعاطى مخدر الحشيش وكانت تقوم بشرائه؛ مطالبا بتحليل عينة من دمائها لإثبات ذلك .. فضلا عن انها كانت السبب وراء تعطيه للمخدرات.
واعترف صلاح بارتكابه أخطاء كثيرة أثناء علاقته بالقتيلة مثل عدم إبلاغ الشرطة عن قيامها العام الماضي بإحضار ثلاث سيارات وبهم أكثر من20 بلطجيا أسفل شقته بأكتوبر وقاموا بتكسير سيارته الخاصة .. بالإضافة إلى اعترافه لها أن الدافع وراء الزواج منها هو حبه وخوفه على زوجته السابقة " دعاء".
وقال إيهاب إنه يشعر بالندم لارتكابه الحادث وقتل زوجته ماجدة بإطلاق رصاصة هشمت رأسها .
ونفت ماجدة التي حلت ضيفة على برنامج " 90 دقيقة" على قناة المحور في حلقة يوم السبت أن تكون شقيقتها قد قامت بمطاردة إيهاب بالشكل الذي جاء في رسالته، مشيرة إلى أن المذيع كان يتمتع بعلاقات على أعلى مستوى وأنه كان قادر على التخلص من المضايقات "المزعومة " لماجدة بـ"مكالمة تليفون".
وأصرت نجاح على ما أكدته من قبل أن شقيقتها كانت تقوم بالإنفاق على المذيع، مشيرة إلى أن لم يكن متضايق من الفارق الطبي بينه وبين ماجدة وأسرتها، مؤكدة أن المذيع كان يشعر بالفخر وبذاته وسط هذا الوسط ، على عكس ما قاله القاتل في مذكراته.
ومن جانبه شكك المحامى محمد السباعى محامى أسرة ماجدة كمال، والذي استضافه البرنامج ذاته في نفس الحلقة في صحة ما نشرته جريدة الأهرام ، من مذكرات المذيع المتهم بالقتل والتي حررها الصحفى محمد عبد اللطيف الصحفي بالجريدة.
وقال السباعى " أشكك في صحة هذه المذكرات المنشورة في جريدة الأهرام ، وأظن أن إيهاب كتب هذه المذكرات للدفاع عن نفسه ولمساندة نفسه أثناء التحقيقات، فذكر في المذكرات أن زوجته ماجدة كانت تطارده قبل زواجهما وأخذته من خطيبته كل ذلك كلام خاطئ، فإيهاب تزوج ماجدة ثم طلقها، ثم تزوجها مرة أخرى بإرادته".
وكان إيهاب صلاح المذيع بالتليفزيون المصري أكد في رسالة خطيه خص بها جريدة الأهرام أنه لم يقصد قتل زوجته نهائيا والدليل علي ذلك قيامه بالاتصال بالشرطة قبل خروج طلقة الرصاص من مسدسه، مشيرا إلى أنه تعرض لإهانات ومطاردات وتهديدات كثيرة من المجني عليها.
وأضاف إيهاب في رسالته أن القتيلة كانت معتادة على تعاطى مخدر الحشيش وكانت تقوم بشرائه؛ مطالبا بتحليل عينة من دمائها لإثبات ذلك .. فضلا عن انها كانت السبب وراء تعطيه للمخدرات.
واعترف صلاح بارتكابه أخطاء كثيرة أثناء علاقته بالقتيلة مثل عدم إبلاغ الشرطة عن قيامها العام الماضي بإحضار ثلاث سيارات وبهم أكثر من20 بلطجيا أسفل شقته بأكتوبر وقاموا بتكسير سيارته الخاصة .. بالإضافة إلى اعترافه لها أن الدافع وراء الزواج منها هو حبه وخوفه على زوجته السابقة " دعاء".
وقال إيهاب إنه يشعر بالندم لارتكابه الحادث وقتل زوجته ماجدة بإطلاق رصاصة هشمت رأسها .