إلى مليكتى وأميرتى ..حبيبتى..!
إليكِ....؟
نعم إليكِ
إلى من إستقر فى قلبى..سهمها..
فأصبحتُ شهيد حبها
إلى من كبلتنى نظراتها
وسحرتنى ..إبتساماتها
وسكرنى ..عبير أنفاسها
إلى من يقتلنى فراقها
ويفتننى..جمالها
ويؤنسنى جلوسها
ويبهرنى كمالها
ويطربنى حديثها
إلى من علمتنى الغوص فى بحر حنانها
إلى التى يشبهها الغزال فى قوامها
فأنفقت مامضى من عمرى فى سبيلها
وما تبقى منه فهو أيضاً لها
إلى من أصبحت مستقر حياتى
فوهبتها عمرى حتى مماتى
إلى مصدر قوتى
وسبب ضعفى وعلتى
إلى ملهمتى..وسيدتى..وخادمتى
إلى كنزى ..وعزى..وجاهى..وشموخى وكِبريائى
إلى مهجة قلبى وفؤادى
وسجنى وسجانى..وعقوبتى وجلادى
إلى من إئتمتها على سِرّى..فكتمته
وبُحتُ لها بحزنى فغسلته
وسكنت بستانى فأزهرته
وإحتلت قلبى وسكنته
وشغلت فؤادى وكسبته...
إلى التى لو إكتمل البدر..؟.لصار شبيها لها..
الى عقلى ولسانى..وكتابى وعنوانى..
إلى صفحاتى البيضاء..التى سطرتُ فيها قصتى
إلى الشمعة التى تنير دنيتى
إلى أمسى..ويومى..وغدى
وروحى وجسدى..وأحاسيسى ومشاعرى
وجرحى وجرّاحى..ونبع سعادتى..ومصدر أفراحى
فأنتِ الحياة للحياة..
وأنتِ للصفاء ..صفاه
وللقمر ضياه
وللنجم سماه
وللإخلاص منتهاهُ..وللوفاء أسماهُ
وأنتِ الحُب ومعناه...وللجمال حُلاه
وللقلب رجاه..وللسمو علاه..وللكون ضياهُ وضحاهُ
وإنتِ للعبير شذاهُ
إليكِ أنتِ..ياحبيبتى
فأنتِ ..صاحبة الجلالة..فى بلاط مملكتى الصغيرةِ..
الكبيرةِ بِكِ..!!
إليكِ....؟
نعم إليكِ
إلى من إستقر فى قلبى..سهمها..
فأصبحتُ شهيد حبها
إلى من كبلتنى نظراتها
وسحرتنى ..إبتساماتها
وسكرنى ..عبير أنفاسها
إلى من يقتلنى فراقها
ويفتننى..جمالها
ويؤنسنى جلوسها
ويبهرنى كمالها
ويطربنى حديثها
إلى من علمتنى الغوص فى بحر حنانها
إلى التى يشبهها الغزال فى قوامها
فأنفقت مامضى من عمرى فى سبيلها
وما تبقى منه فهو أيضاً لها
إلى من أصبحت مستقر حياتى
فوهبتها عمرى حتى مماتى
إلى مصدر قوتى
وسبب ضعفى وعلتى
إلى ملهمتى..وسيدتى..وخادمتى
إلى كنزى ..وعزى..وجاهى..وشموخى وكِبريائى
إلى مهجة قلبى وفؤادى
وسجنى وسجانى..وعقوبتى وجلادى
إلى من إئتمتها على سِرّى..فكتمته
وبُحتُ لها بحزنى فغسلته
وسكنت بستانى فأزهرته
وإحتلت قلبى وسكنته
وشغلت فؤادى وكسبته...
إلى التى لو إكتمل البدر..؟.لصار شبيها لها..
الى عقلى ولسانى..وكتابى وعنوانى..
إلى صفحاتى البيضاء..التى سطرتُ فيها قصتى
إلى الشمعة التى تنير دنيتى
إلى أمسى..ويومى..وغدى
وروحى وجسدى..وأحاسيسى ومشاعرى
وجرحى وجرّاحى..ونبع سعادتى..ومصدر أفراحى
فأنتِ الحياة للحياة..
وأنتِ للصفاء ..صفاه
وللقمر ضياه
وللنجم سماه
وللإخلاص منتهاهُ..وللوفاء أسماهُ
وأنتِ الحُب ومعناه...وللجمال حُلاه
وللقلب رجاه..وللسمو علاه..وللكون ضياهُ وضحاهُ
وإنتِ للعبير شذاهُ
إليكِ أنتِ..ياحبيبتى
فأنتِ ..صاحبة الجلالة..فى بلاط مملكتى الصغيرةِ..
الكبيرةِ بِكِ..!!