كل يوم يمر تحاول فيه كبرى شركات صناعة السيارات العالمية إيجاد الحلول والبدائل لتطوير تكنولوجيا الأمان والسلامة، والتي أصبحت في الآونة الأخيرة من الأساسيات المهمة التي بدونها لا يستطيع العميل أن يضع قدمه على دواسة البنزين .
فبعد التطورات الكبيرة التي أحدثتها شركة فولفو في عوامل السلامة، واستطاعت من خلالها تقليل نسبة الإصابات إلى الصفر، تمكنت جامعة ييل ثالث أقدم معهد للتعليم العالي في أمريكيا من اختراع تقنية جديدة في مقاعد السيارات تقي من الحوادث .
وتعتمد التقنية الجديدة التي قدمتها الجامعة الأمريكية على محركات صغيرة موضوعة أسفل مقعد السائق، وهى تهتز بشكل تلقائي في حالة اقتراب مركبة من السيارة بشكل مباشر أو غير مباشر من أي اتجاه .
وتعتبر التقنية الجديدة، وفقا لما أوردته اليوم السابع، ثورة كبيرة في عالم السيارات، خاصة وأن تلك التكنولوجيا يقف ورائها أعرق جامعة في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تمتلك ثاني أكبر وقف بعد "هارفارد" بقيمة 22.8 بليون دولار فضلا عن وجود 19 عالمًا بها حاصلون على جائزة نوبل .
ولو ذهبنا إلى شركات السيارات التي قطعت شوطًا كبيرًا في تكنولوجيا السلامة هي "فولفو" السويدية، والتي تمكنت في السنوات الأخيرة من تقليل نسبة الإصابات إلى الصفر نتيجة امتلاكها مجموعة متطورة من أنظمة الحماية .
وتمتلك فولفو في سياراتها حاليًا تكنولوجيا حماية مثل نظام "WEPS" المبتكر لحماية أعناق الركاب، حيث يحول ذلك النظام الذي يتكون من ظهر مقعد ومسند للرأس متحركين دون اندفاع رأس السائق أو الراكب إلى الأمام ثم إلى الخلف بسرعة عند حدوث الاصطدام .
كما أطلقت من قبل مجموعة جديدة من مقاعد الأطفال المتطورة تستهدف حمايتهم من الحوادث، حيث يمكن تعديل مسند الرأس وفق سبعة ارتفاعات مختلفة، فضلا عن تعديله بصورة تتيح إمكانية استخدامه من عمر تسعة شهور إلى ست سنوات .
كذلك وضعت الشركة السويدية في طرازها الرياضي ذو الملامح الهجومية "أس 60" تكنولوجيا جديدة أبرزها التحذير من التصادم وخاصية كبح آلية، حيث يمكن للسيارة أن تقوم بعملية كبح تلقائية في حال التعرف على أشخاص يجرون على الطرق بسرعات تصل إلى 25 كيلومترا/ساعة .
فبعد التطورات الكبيرة التي أحدثتها شركة فولفو في عوامل السلامة، واستطاعت من خلالها تقليل نسبة الإصابات إلى الصفر، تمكنت جامعة ييل ثالث أقدم معهد للتعليم العالي في أمريكيا من اختراع تقنية جديدة في مقاعد السيارات تقي من الحوادث .
وتعتمد التقنية الجديدة التي قدمتها الجامعة الأمريكية على محركات صغيرة موضوعة أسفل مقعد السائق، وهى تهتز بشكل تلقائي في حالة اقتراب مركبة من السيارة بشكل مباشر أو غير مباشر من أي اتجاه .
وتعتبر التقنية الجديدة، وفقا لما أوردته اليوم السابع، ثورة كبيرة في عالم السيارات، خاصة وأن تلك التكنولوجيا يقف ورائها أعرق جامعة في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تمتلك ثاني أكبر وقف بعد "هارفارد" بقيمة 22.8 بليون دولار فضلا عن وجود 19 عالمًا بها حاصلون على جائزة نوبل .
ولو ذهبنا إلى شركات السيارات التي قطعت شوطًا كبيرًا في تكنولوجيا السلامة هي "فولفو" السويدية، والتي تمكنت في السنوات الأخيرة من تقليل نسبة الإصابات إلى الصفر نتيجة امتلاكها مجموعة متطورة من أنظمة الحماية .
وتمتلك فولفو في سياراتها حاليًا تكنولوجيا حماية مثل نظام "WEPS" المبتكر لحماية أعناق الركاب، حيث يحول ذلك النظام الذي يتكون من ظهر مقعد ومسند للرأس متحركين دون اندفاع رأس السائق أو الراكب إلى الأمام ثم إلى الخلف بسرعة عند حدوث الاصطدام .
كما أطلقت من قبل مجموعة جديدة من مقاعد الأطفال المتطورة تستهدف حمايتهم من الحوادث، حيث يمكن تعديل مسند الرأس وفق سبعة ارتفاعات مختلفة، فضلا عن تعديله بصورة تتيح إمكانية استخدامه من عمر تسعة شهور إلى ست سنوات .
كذلك وضعت الشركة السويدية في طرازها الرياضي ذو الملامح الهجومية "أس 60" تكنولوجيا جديدة أبرزها التحذير من التصادم وخاصية كبح آلية، حيث يمكن للسيارة أن تقوم بعملية كبح تلقائية في حال التعرف على أشخاص يجرون على الطرق بسرعات تصل إلى 25 كيلومترا/ساعة .