"محاكمة النبى محمد" كتاب يبدأ اليوم السابع نشره مسلسلاً إلى كل الذين تحدثوا زورا وبهتانا عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وإلى كل الذين تحدثوا عنه بغضا وكرها متجاهلين منزلته السامية.. نقدم رواية "محاكمة النبى محمد" للكاتب أنيس الدغيدى، مسلسلة فى حلقات على صفحات اليوم السابع الأسبوعى، لترد على افتراءات كل المشككين والحاقدين، والتى زاد الحديث عنها منذ أن بدأت الرسوم المسيئة لرسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام فى بعض الصحف الدنماركية والغربية. تقدم الرواية التى تدور فى قالب تخيلى كل الأسانيد الدينية والعملية بأسلوب رفيع عن ادعاءات الذين هاجموا الرسول عليه الصلاة والسلام، وتؤكد ضعف حيلتهم فى النيل من مكانته ليس فى قلوب المسلمين فقط، وإنما فى مجمل التاريخ الإنسانى. وتنتهى الرواية بالتأكيد على أن ادعاءات المهاجمين تنم عن جهل بالغ، خاصة فى النقاط التى يركزون عليها دائما فى هجومهم، والتى وردت فى الإعلان على الصفحة الأخيرة من اليوم السابع الأسبوعى، مثل: "لماذا يجاهد النبى أعداءه بالسيف قتلا وسبيا؟ ولماذا لم يتزوج أحد من أمته من نسائه بعد مماته؟ وكيف نصدق كتب الأحاديث ومؤلفوها لم يسمعوها من الرسول مباشرة؟ وغيرها من الأسئلة المشابهة. وتعمدنا أن نأتى بها بكل قسوتها فى التعبير لأنها نفس الكلمات التى يرددها الحاقدون الذين ما زالوا لا يصدقون كم كان أثر النبى محمد عليه الصلاة والسلام هو الأعظم فى تاريخ الإنسانية. ولمجمل هذه الأسباب نقدم هذه الرواية "محاكمة النبى محمد"، وهى بكل أمانة وثيقة ليست دفاعا بالمعنى الحرفى عن رسولنا الكريم لأنه لا يحتاج إلى دفاع، وإنما تأكيد على سموه وعظمته، وهى وثيقة يستطيع القارئ أن يحملها حتى يستدعى منها ما يريده من أسلحة ضد المشككين والحاقدين والموتورين. |
روعه روعه روعه
ويسعدنى أكون أول من قام بالرد فى بداية طريق إسترداد كرماتنا من كل من اهان سيدنا ونبينا الأكرم محمد عليه أفضل الصلاه وأزكى السلام وبالتوفيق بإذن الله دمت بود |
ليس هو العنوان الصحيح فهناك مئات العناوين افضل من هذا العنوان القبيح مثل (من هو النبي محمد)او ادعائات وافترائات ضد خير العباد) اي شئ من هذا القبيل
|