أكد مصدر مسئول بوزارة السياحة أن الشركات المنظمة لرحلات الحج والعمرة قد تقدمت للحصول على عدد 200 ألف تأشيرة لأداء عمرة رمضان، موضحا أن السعودية وافقت فقط على 80 ألف معتمر، مما تسبب فى حدوث أزمة جديدة للشركات السياحة، والتى أعلنت تضررها من تخفيض الحصة المتفق عليها مع الوكلاء السعوديين.
وأضافت المصادر، أن الشركات قامت بحجز الفنادق وتذاكر السفر للمعتمرين الذين تم إلغاء سفرهم، وأن هناك خسائر مادية ستلحق بهم نتيجة تخفيض الحصة المتفق عليها مع الوكلاء بنسبة 75 %.
كانت وزارة السياحة قد أعلنت أن "الأحد" المقبل هو آخر موعد لتلقى كشوف أسماء المعتمرين من الشركات، وطالبت من الشركات بعدم التعامل مع السماسرة، وإخطار الغرفة بأسماء وبيانات كاملة عن الوسطاء "السماسرة"، سواء كانوا (جهات أو أفراد)، على أن يكون ذلك مدعما بالمستندات قدر الإمكان، لحماية شركاتها من ممارسات بعض المندوبين والوسطاء والسماسرة الذين يتسببون للشركات فى خسائر فادحة وعقوبات تصل إلى إلغاء الترخيص.
وأضافت المصادر، أن الشركات قامت بحجز الفنادق وتذاكر السفر للمعتمرين الذين تم إلغاء سفرهم، وأن هناك خسائر مادية ستلحق بهم نتيجة تخفيض الحصة المتفق عليها مع الوكلاء بنسبة 75 %.
كانت وزارة السياحة قد أعلنت أن "الأحد" المقبل هو آخر موعد لتلقى كشوف أسماء المعتمرين من الشركات، وطالبت من الشركات بعدم التعامل مع السماسرة، وإخطار الغرفة بأسماء وبيانات كاملة عن الوسطاء "السماسرة"، سواء كانوا (جهات أو أفراد)، على أن يكون ذلك مدعما بالمستندات قدر الإمكان، لحماية شركاتها من ممارسات بعض المندوبين والوسطاء والسماسرة الذين يتسببون للشركات فى خسائر فادحة وعقوبات تصل إلى إلغاء الترخيص.