على الرغم من الجهود التي بذلها الاتحاد المصري لكرة القدم بمساعدة المجلس القومي للرياضة في الفترة الأخيرة، من أجل تعديل بعض البنود الموجودة في لائحة الرياضة الجديدة، والتي تخالف قوانين "الفيفا"، إلا أن خطاباً جديداً تسلمته "الجبلاية"، قد يهدد نشاط الكرة في البلاد بالتجميد حال ظل الوضع على ما هو عليه.
وكان "الفيفا" قد إعترض منذ فترة على بعض البنود الموجودة في لائحة الرياضة الجديدة وطالب بتغييرها أو التعرض لعقوبات كبيرة، فما كان من الاتحاد المصري إلا أن عقد على الفور العديد من الإجتماعات بحضور ممثلي المجلس القومي للرياضة برئاسة حسن صقر لإنقاذ الموقف وتعديل البنود ثم إرسالها إلى "الفيفا" مجدداً.
وعلم أن الاتحاد المصري تلقى رفضاً جديداً من "الفيفا" على لائحته "المعدلة"، غير أنه لم يعلن عن ذلك بعد للرأي العام، ويحاول حالياً إنقاذ الموقف ثانية.
ويهدد الرفض الجديد لأكبر هيئة دولية مسئولة عن كرة القدم في العالم، الاتحاد المصري وكرة القدم في البلاد بالتجميد، حال فشل المسئولون في تغيير اللوائح والقوانين المعمول بها في "الجبلاية" بما يتوافق مع لائحة نظيرتها الدولية.
وكان "الفيفا" قد إعترض منذ فترة على بعض البنود الموجودة في لائحة الرياضة الجديدة وطالب بتغييرها أو التعرض لعقوبات كبيرة، فما كان من الاتحاد المصري إلا أن عقد على الفور العديد من الإجتماعات بحضور ممثلي المجلس القومي للرياضة برئاسة حسن صقر لإنقاذ الموقف وتعديل البنود ثم إرسالها إلى "الفيفا" مجدداً.
وعلم أن الاتحاد المصري تلقى رفضاً جديداً من "الفيفا" على لائحته "المعدلة"، غير أنه لم يعلن عن ذلك بعد للرأي العام، ويحاول حالياً إنقاذ الموقف ثانية.
ويهدد الرفض الجديد لأكبر هيئة دولية مسئولة عن كرة القدم في العالم، الاتحاد المصري وكرة القدم في البلاد بالتجميد، حال فشل المسئولون في تغيير اللوائح والقوانين المعمول بها في "الجبلاية" بما يتوافق مع لائحة نظيرتها الدولية.