سيطرت حالة من الغضب على مسئولي شبيبة القبائل الجزائري، نتيجة للموقف العصيب الذي واجهته جماهير الفريق في مدرجات ملعب الأول من نوفمبر بتيزي أوزو خلال مواجهة هارتلاند النيجيري، وذلك بعدما باتت أرواحهم مهددة من قبل بعض المراهقين الذين أدخلوا السيوف والمطاوي والسنج إلى ملعب المباراة.
وكان الفريق الذي يلعب ضمن منافسات المجموعة الثانية من دوري الأبطال الإفريقي، قد هزم هارتلاند بهدف نظيف، غير أن رئيسه محند شريف حناشي خرج من الملعب بعد نهاية اللقاء وهو غاية في العصبية، بعد الأحداث التي شهدتها المدرجات.
وأكدت "الهداف" أن بعض المراهقين دخلوا ملعب الأول من نوفمبر بالسيوف والخناجر وروعوا بقية مشجعي الفريق، الذين تصدي بعضهم لهم بكل ما يحمله ذلك من مخاطر على حياتهم، وهي المشاهد التي أثرت كثيراً في رئيس النادي.
وكان رئيس الشبيبة قد طالب بتكثيف التواجد الأمني في مدرجات الملعب خلال الاستحقاقات القادمة، وخاصة القارية، إذ يلاقي الفريق الأهلي المصري في الجولة القادمة من دوري الأبطال منتصف أغسطس الجاري.
وأعرب حناشي عن غضبه مما حدث، حيث قال "إلى متى سأظل من يدفع ثمن تصرفات بعض المنحرفين الذين يدخلون مختلف الأشياء الخطيرة إلى الملعب؟ .. لقد شاهد الجميع الفوضى التي عمت الملعب، وأصبحت على قناعة الآن أن هذه الأمور يجب أن يُوضع لها حد نهائي، ومن جهتي أعد الأنصار أن ما حصل لن يتكرر ثانية، وأعدهم بأني سأضرب بيد من حديد من الآن فصاعداً أمام كل من يتجرأ على المساس باستقرار الشبيبة."
وكان حناشي قد طالب صراحة بتوفير الحماية الكافية للأهلي والإسماعيلي في بلاده، وذلك بعد التصرفات غير المقبولة التي شهدتها المدرجات من الصبية المشار إليهم في مباراة هارتلاند النيجيري.
وكان الفريق الذي يلعب ضمن منافسات المجموعة الثانية من دوري الأبطال الإفريقي، قد هزم هارتلاند بهدف نظيف، غير أن رئيسه محند شريف حناشي خرج من الملعب بعد نهاية اللقاء وهو غاية في العصبية، بعد الأحداث التي شهدتها المدرجات.
وأكدت "الهداف" أن بعض المراهقين دخلوا ملعب الأول من نوفمبر بالسيوف والخناجر وروعوا بقية مشجعي الفريق، الذين تصدي بعضهم لهم بكل ما يحمله ذلك من مخاطر على حياتهم، وهي المشاهد التي أثرت كثيراً في رئيس النادي.
وكان رئيس الشبيبة قد طالب بتكثيف التواجد الأمني في مدرجات الملعب خلال الاستحقاقات القادمة، وخاصة القارية، إذ يلاقي الفريق الأهلي المصري في الجولة القادمة من دوري الأبطال منتصف أغسطس الجاري.
وأعرب حناشي عن غضبه مما حدث، حيث قال "إلى متى سأظل من يدفع ثمن تصرفات بعض المنحرفين الذين يدخلون مختلف الأشياء الخطيرة إلى الملعب؟ .. لقد شاهد الجميع الفوضى التي عمت الملعب، وأصبحت على قناعة الآن أن هذه الأمور يجب أن يُوضع لها حد نهائي، ومن جهتي أعد الأنصار أن ما حصل لن يتكرر ثانية، وأعدهم بأني سأضرب بيد من حديد من الآن فصاعداً أمام كل من يتجرأ على المساس باستقرار الشبيبة."
وكان حناشي قد طالب صراحة بتوفير الحماية الكافية للأهلي والإسماعيلي في بلاده، وذلك بعد التصرفات غير المقبولة التي شهدتها المدرجات من الصبية المشار إليهم في مباراة هارتلاند النيجيري.