جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم،
وقال: يا رسول الله، أرأيت إن فعلت ذنباً أيكتب علي؟ ... فقال: يكتب
قال: أرأيت إن تبت؟ ... قال: يمحى
قال: أرأيت إن عدت؟ ... قال: يكتب
قال: أرأيت أن تبت؟ ... قال: يمحى
قال: أرأيت إن عدت؟ ... قال: يكتب
قال: أرأيت أن تبت؟ ... قال: يمحى
قال: أرأيت إن عدت؟ ... قال: يكتب
قال: أرأيت أن تبت؟ ... قال: يمحى
فقال الرجل: حتى متى يمحى؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا يمل من المغفرة حتى تمل من الاستغفار"
========================================
قال تعالى في الحديث القدسي :
يا عبدي..
خلقت لك السماوات والأرض ولم أعيا بخلقهن ، أفيعييني رغيف أسوقه لك كل حين ،
لي عليك فريضة ولك علي رزق ، فإذا خالفتني في فريضتي لم أخالفك في رزقك ،
وعزتي وجلالي إن لم ترض بما قسمته لك فلأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا ينالك منها إلا ما قسمته لك ولا أبالي وكنت عندي مذموماً ،
أنت تريد وأنا أريد ، فإذا سلمت لي فيما أريد كفيتك ما تريد وإن لم تسلم لي فيما أريد ، أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد .
================================================
أراد حاكم أن يُطوع عالم من علماء الدين له ولحكمه ....
فذهب الحاكم الى العالم فوجده في المسجد ...
فسأله: ألك حاجة؟ ... فقال العالم: إني أستحي أن أكون في بيته وأسأل غيره،
فانتظره الحاكم حتى خرج العالم من المسجد فلما خرج من المسجد سأله ثانية: ألك حاجة؟ ... فقال العالم: أحاجة من حوائج الدنيا أم حاجة من حوائج الآخرة؟
قال الحاكم: أنا لا أملك الآخرة ولكن حاجة من حوائج الدنيا ... فقال العالم: أنا لا أسألها من يملكها أفأسألها من لا يملكها؟!!.
===============================================
قال تعالى في حديثة القدسي :
ابن آدم خلقتك لعبادتي فلا تلعب، وضمنت لك رزقك فلا تحزن،
إن قل فلا تحزن، وإن كثر فلا تفرح،
إن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت بدنك وعقلك وكنت عندي محمودا،
وان لم ترض بما قسمته لك أتعبت بدنك وعقلك وكنت عندي مذموما.
لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في الفلاة ثم لا يصيبك منها إلا ما كتبتُ لك.
وقال: يا رسول الله، أرأيت إن فعلت ذنباً أيكتب علي؟ ... فقال: يكتب
قال: أرأيت إن تبت؟ ... قال: يمحى
قال: أرأيت إن عدت؟ ... قال: يكتب
قال: أرأيت أن تبت؟ ... قال: يمحى
قال: أرأيت إن عدت؟ ... قال: يكتب
قال: أرأيت أن تبت؟ ... قال: يمحى
قال: أرأيت إن عدت؟ ... قال: يكتب
قال: أرأيت أن تبت؟ ... قال: يمحى
فقال الرجل: حتى متى يمحى؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا يمل من المغفرة حتى تمل من الاستغفار"
========================================
قال تعالى في الحديث القدسي :
يا عبدي..
خلقت لك السماوات والأرض ولم أعيا بخلقهن ، أفيعييني رغيف أسوقه لك كل حين ،
لي عليك فريضة ولك علي رزق ، فإذا خالفتني في فريضتي لم أخالفك في رزقك ،
وعزتي وجلالي إن لم ترض بما قسمته لك فلأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا ينالك منها إلا ما قسمته لك ولا أبالي وكنت عندي مذموماً ،
أنت تريد وأنا أريد ، فإذا سلمت لي فيما أريد كفيتك ما تريد وإن لم تسلم لي فيما أريد ، أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد .
================================================
أراد حاكم أن يُطوع عالم من علماء الدين له ولحكمه ....
فذهب الحاكم الى العالم فوجده في المسجد ...
فسأله: ألك حاجة؟ ... فقال العالم: إني أستحي أن أكون في بيته وأسأل غيره،
فانتظره الحاكم حتى خرج العالم من المسجد فلما خرج من المسجد سأله ثانية: ألك حاجة؟ ... فقال العالم: أحاجة من حوائج الدنيا أم حاجة من حوائج الآخرة؟
قال الحاكم: أنا لا أملك الآخرة ولكن حاجة من حوائج الدنيا ... فقال العالم: أنا لا أسألها من يملكها أفأسألها من لا يملكها؟!!.
===============================================
قال تعالى في حديثة القدسي :
ابن آدم خلقتك لعبادتي فلا تلعب، وضمنت لك رزقك فلا تحزن،
إن قل فلا تحزن، وإن كثر فلا تفرح،
إن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت بدنك وعقلك وكنت عندي محمودا،
وان لم ترض بما قسمته لك أتعبت بدنك وعقلك وكنت عندي مذموما.
لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في الفلاة ثم لا يصيبك منها إلا ما كتبتُ لك.